مصر الأولى عربياً بالإنتاج السينمائي
واصلت مصر تصدر الدول العربية بعدد الأفلام السينمائية المنتجة في عامي 2013 و2014، يليها المغرب ثم العراق حسب كتاب أصدره مهرجان القاهرة السينمائي الذي اختتم مساء الثلاثاء دورته السادسة والثلاثين.
واصلت مصر تصدر الدول العربية بعدد الأفلام السينمائية المنتجة في عامي 2013 و2014، يليها المغرب ثم العراق حسب كتاب أصدره مهرجان القاهرة السينمائي الذي اختتم مساء الثلاثاء دورته السادسة والثلاثين.
بمناسبة الذكرى الـ 20 لثورة عام 1905 الروسية كلفت الحكومة السوفييتية عام 1925 المخرج سيرغي إيزنشتاين بإخراج فيلم عن هذه الثورة. وكان بعنوان «عام 1905» أو كما يعرفه كثيرون «المدرعة بوتمكين».
مصر تنتظر مهرجان القاهرة السينمائي الدولي السادس والثلاثين /
يقام في مصر في الفترة ما بين 9 و18 تشرين الثاني القادم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ 36. وذلك بعد إلغائه العام الماضي بسبب الوضع السياسي غير المستقر في البلاد.
وأعلنت إدارة المهرجان حصولها على حقوق عرض مجموعة من أحدث الأفلام العالمية.
رفع الرجل رأسه المدمى ونظر إلى الشاب الواقف أمامه، فضحته ملامح وجهه المرتعد كأحد المتخرجين حديثاُ من المدرسة الحربية، أعاد تفحصه من رأسه إلى أخمص قدميه ورمى بين يديه رشاشاً خفيفاً ثم قال: «في بداية الحرب.. أمضيت عشر سنين في قتال النازيين في أفريقيا.. واليوم.. أقاتل النازيين على أرضهم.. في ألمانيا.. وبرفقتي هذه المجموعة الصغيرة من الرجال الأوفياء .. هذه الدبابة التي تراها أمامك هي موطنك الجديد..» أنهى كلامه وخطا بعيداً تاركاً الشاب يصارع ارتعاشه من أصوات الانفجارات المتلاحقة من حوله.
«هناك أسئلة لا مفر منها في أي زواج: بماذا تفكر؟ .. كيف تشعر؟ .. ما الذي فعلناه حتى وصلنا إلى هذه المرحلة؟» يفتتح الممثل الأمريكي «بين أفليك» الفيلم بهذه الجمل يلقيها بصوته الهادئ، في هذه الأثناء تثبت الكاميرا عدستها على رأس أشقر لامرأة تستريح على الوسادة لا نستطيع رؤية وجهها، لكن الخصلات الذهبية الناعمة تؤكد بأنه سيكون جميلاً، نعلم لاحقاً بأنه كذلك، إنها زوجته «أيمي» التي ستختفي بعد أيام في ظروف مريبة، يبدو زوجها «نيك» عاجزاً أمام هذا الأمر ثم تبدأ أصابع الاتهام بالإشارة إليه متهمة إياه بقتل زوجته، إنه الفيلم «Gone Girl» الجديد، أحد آخر «إبداعات» المخرج «ديفيد فينشر»، الأبرع في تحويل «العفن» إلى «فن»!
«لقد كنت أنال الكثير من الجوائز، أحصل على الكثير من الثناء، كنت محاضراُ في صفوف الجامعة، حللت ضيفاُ في الكثير من المقابلات التلفزيونية، بل كنت أحد أهم الحكام في الكثير من المسابقات الصحفية، إلى أن قمت بكتابة هذه القصة، عندها أحسست بالخدعة التي أعمت بصري، لقد ظننت بأنني كنت أنعم بكل هذا المزايا لأني صحفي مجتهد وملتزم في عمله، وقد كنت مخطئاً، لقد عشت السنوات الجميلة تلك لأني لم أكتب فيها كلمة واحدة مهمة تستحق التعليق أو المواجهة».
افتتح في قلعة صلاح الدين بالقاهرة السبت 20 أيلول مهرجان دولي للإنشاد والموسيقا الروحية بمشاركة فرق من 16 دولة عربية وأجنبية
يبدو أنه جرى استخدام حكايات مارفل الخيالية على نطاق واسع عالمياً من أجل التشويش والتأثير في الوعي على نحو ما يريد مبتكرو فكرتها، خاصة في مجال استبدال الرموز الوطنية والشعبية في أذهان الناس بشخصيات أخرى مصطنعة.
شكلت الطبقة العاملة جزءاً أساسياً من تاريخ الفيلم التسجيلي على مر عمره، بدأت مع أفلام الرواد الأوائل مثل دزيغا فيرتوف، سيرغي إيزنشتاين، يوريس إيفنس، وغيرهم الكثير، إلى اليوم، فصنعت أفلام كثيرة مختلفة ومتفاوتة، قاربت حياة العمال وهمومهم وثوراتهم وإضراباتهم وما تعرضوا له وما أنجزوه.
«ما من دين أو معتقد أو حتى آلهة قد تنقذ الإنسانية، الحل الوحيد أن يجتمع البشر لتحقيق تغيير حقيقي قبل أن ننقرض».