عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

نقابة التنمية الزراعية تطالب بحل المشاكل العالقة

عقدت نقابة التنمية الزراعية اجتماعاً مهماً بحضور رئيس النقابة وحيد منصور  وعلي سعادات مدير زراعة ريف دمشق وكافة أعضاء اللجان النقابية التابعة لمجال عمل مديرية زراعة ريف دمشق، بهدف تذليل الصعوبات التي يمكن المطالبة بحلها عن طريق الإدارات المعنية دون الرجوع للوزارة.

يوميات مسطول الهجرة

أهل صحنايا يهمسون بفرح وكل الناس عم تتفق مع بعضها على الهجرة، شو القصة يامؤمن؟! ليش بدكم تهاجروا؟ ولوين؟. ياسيدي، قالوا بفرح: القصة وما فيها شاهدنا في التلفزيون أن قطاع غزة مظلوم، لأنو الماء عم يوصل للقطاع مرة كل خمسة أيام فقط. والناس تعبانين وما عم يتحمموا وطالعة ريحتهم خاصة في الحر. وأنو الناس بالقطاع ما عم بيلاقوا أكل، لأن إسرائيل تمنع عنهم الأغذية لتركيع المقاومة مع أن لديهم بعض النقود.

الزمر في المحافظة والعرس في حرستا

بعد ما يزيد عن خمسة عشر عاماً على إشادة البناء (الجديد) لها، وإصرار وزارة السياحة على إخلائها واستلام المبنى منها بأسرع وقت ممكن، تمت الموافقة على نقل وزارة الري من ساحة المحافظة في قلب العاصمة إلى مدينة حرستا في ريف دمشق..

على أبواب صيف ساخن.. المواطن السوري المعدم يبيع حتى الدعم!

شهر واحد يفصل بين عام من الاستحقاقات القاسية التي عاشها المواطن السوري في رحلة الانحناء الطويلة التي كسرت ظهره، من أزمة إلى أخرى، من مطب إلى آخر، من اختبار حكومي لصبره المميز، من رفع الدعم إلى دعم منقوص، من طوابير في البرد، إلى تزاحم مرير لاستلام البون الورقي، ولهاث ليلي نهاري للبحث عن ثمن وجبة الغداء التي صارت عبئاً على الأسرة السورية.

رد وتعقيب: ليس اعتباطاً أو لغاية شخصية

ورد إلى قاسيون رد مشترك من رئيس اتحاد الجمعيات الحرفية بريف دمشق محمد غزال، ومن رئيس اتحاد الجمعيات الحرفية بدمشق نذير الكردي، على المقال المنشور في العدد /350/ من صحيفة «قاسيون» بعنوان «مؤتمر اتحاد الجمعيات الحرفية يتهم إدارته بابتلاع /100/ مليون ليرة سورية»..

بعيداً عن خطط الاستخدام المستدامة مياه الشرب بين تفاقم الجفاف وهواجس البدائل

يواجه الشعب السوري اليوم تحدياً استراتيجياً خطيراً، يتجدد ويكبر على مر السنوات، ويتمثل في الندرة أو النقص الحاد في مياه الشرب، ومن كان لا يعاني اليوم من نقص المياه سيعاني منه قريباً بالتأكيد، فقد بينت دراسة معدل الموارد المائية المتجددة السطحية والجوفية في الأحواض المائية في سورية، والتي تقدر بحوالي عشرة مليارات متر مكعب سنوياً، وفي ضوء الاستخدامات الحالية للمياه التي تغيب عنها برامج التطوير والتحديث والبحث عن مصادر بديلة، أن سورية تعاني من عجز مائي كبير، وخاصة في أحواض أساسية مثل بردى والأعوج واليرموك والخابور.

بين الديماس والقامشلي!!

كثيراً ما نقع في حيرة من أمرناً عندما نهمُّ بكتابة مقدمة خبر أو مقال يتناول إحدى الجهات التنفيذية المقصرة، والواقعة في الفساد من رأسها حتى أخمص قدميها، حيث أن المساوئ والمشاكل متشابهة لدى كل هذه الجهات، فكيف سننجح في جعل مقدماتنا بعيدةً عن التكرار والنمطية؟!

مطالب جرمانا... آذان صاغية!!

نشرت صحيفة قاسيون في العدد /381/ مقالة بعنوان «جرمانا موعودة بفوضى موحلة مع قدوم موسم الخير» أشار لبعض المطالب الملحة والخدمات المفقودة في مجالات مياه الشرب والكهرباء والهاتف لسكان جرمانا، والتقصير في تزفيت الكثير من الشوارع التي تملؤها الحفر والتعرجات والانتفاخات في مناطق حي البعث وكرم الصمادي والقريات وحي النهضة.

رجال الإطفاء يستحقون الاحترام وليس الإهانة

تعرض المساعد حسن برتاوي آمر الحريق في السرية الثالثة في فوج الإطفاء دمشق يوم الأربعاء 18/2/2009 للإهانة من بعض رجال الأجهزة التنفيذية في منطقة الصبورة، وذلك عندما كان يقوم بمهمة رسمية ويؤدي واجبه في إطفاء حريق في تلك المنطقة نشب على إثر مشاجرة بين الأهالي تضمنت إقدام بعضهم على إحراق الدواليب في الشوارع.

تأجير الشهادات الصيدلانية بين التهاون والتواطؤ

إذا كانت ظاهرة تأجير الشهادات الصيدلانية عامة، فهي قديمة ومستفحلة في الريف السوري، وتكاد تكون عصية على الحلّ لعدم تفعيل القوانين الناظمة للمهنة من دوائر الرقابة في مديريات الصحة العامة في المحافظات، وتساهل إن لم نقل تواطؤ نقابة الصيادلة في قمع هذه المخالفات والتستر عليها، ورغم طرح المشكلة في المؤتمرات السنوية لنقابة الصيادلة وآخرها الذي انعقد في منطقة الغاب، إلا أن نقيب الصيادلة عزا الأمر لعدم مؤازرة السلطات المسؤولة في المحافظة في قمع هذه المخالفات، وذكر أنه وجه أكثر من كتاب إلى المحافظ إلا أنه لم يلقَ تعاوناً. وإن كان الأمر كذلك، فهو لا يعفي دائرة الرقابة والتفتيش في نقابة الصيادلة ومديرية الصحة في حماة من مسؤوليتها، لأنها تستطيع أن تفعل أكثر من ذلك، وهي على علم تام بتلك الصيدليات المخالفة وأسماء المؤجرين والمستأجرين للشهادات الصيدلانية كما يقول بعض الصيادلة، لأن الكثير من هذه الشكاوى وصلت إليها لكنها طويت في الأدراج.