الشعب السوري ممثلاً في أولمبياد طوكيو بـ 15 لاعباً ولاعبة
تضمّ قائمة السوريين الإجمالية الذين سيمثّلون الشعب السوري في أولمبياد طوكيو هذا العام 15 لاعباً ولاعبة.
تضمّ قائمة السوريين الإجمالية الذين سيمثّلون الشعب السوري في أولمبياد طوكيو هذا العام 15 لاعباً ولاعبة.
أصدرت «محكمة التحكيم الرياضي» الدولية CAS، ومقرّها لوزان في سويسرا، قراراً يوم أمس الجمعة بحظر استخدام أغنية «كاتيوشا» السوفييتية الشهيرة كبديل للنشيد الوطني الروسي في دورات الألعاب الأولمبية خلال السنتين القادمتين.
أفادت وسائل إعلام أرجنتينية بوفاة أسطورة كرة القدم مارادونا عن عمر ناهز 60 عاما.
تقدم التونسي نبيل معلول، المدير الفني للمنتخب السوري، باعتذار للشعب السوري، بعد الهزيمة الودية 1-0 أمام المنتخب الأردني، الإثنين الماضي في الإمارات.
تغلب المنتخب الأردني على نظيره السوري 1-0 في المباراة الودية التي جمعتهما اليوم الاثنين في إطار استعدادهما لاستئناف التصفيات المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023.
في عام 1996، قال إمبراطور الإعلام الأسترالي روبرت مردوخ لحاملي أسهم شركاته الإخبارية في اجتماع سنوي في مدينة أديليد: «الرياضة تتخطى بلا شك السينما وأيّ شيء آخر من أي نوع في عالم الترفيه». ثم أضاف القول عن نيته: «استخدام الرياضة كحجر اقتحام وكعروض رائدة في جميع عملياتنا التلفازية المدرة للمال». لقد وصّف بحديثه من دون أن يدري الأهمية التاريخية للرياضة بالنسبة لشركات الإعلام ولقطاع التكنولوجيا منذ القرن الثامن عشر.
بقلم: توني كولينز
تعريب وإعداد: عروة درويش
تأهل منتخبنا الأولمبي لكرة القدم، إلى نهائيات كأس آسيا تحت 23 عام رسمياً.
يلجأ القائمون على شؤون كرتنا مرة جديدة إلى التمويه والمناورة في سبيل الحفاظ على مناصبهم العزيزة على قلوبهم؛ فالطريقة جاهزة، وان لم تنفع ذريعة تحميل المسؤولية للاعبين فلتحمّل للخبرات الوطنية حتى ولو كذبتهم «وهو ما حدث»، وإن لم تنفع الطريقتان فليذكر عدد المرات التي رفع فيها العلم خارج الحدود، وإن لم ينفع ذلك أيضاً فشهادات الوطنية بين أيديهم وجاهزة للتوزيع في أي وقت.
استيقظ شارعنا الرياضي الداعم للمنتخب الوطني بكرة القدم من حلم التتويج بكأس آسيا، بعد غفوة طويلة بدأت منذ 4 سنوات حينما بدأت التصفيات لتنتهي عصر الثلاثاء الفائت على وقع خروجه الرسمي من البطولة، بعد نتائج صادمة لآمالنا، والتي لا تعبّر عن المستوى الحقيقي للفريق وفقاً لما أكدته آراء خبراتنا الفنية والخبرات العربية كذلك..
المدرب شماعة للخسارة.!؟ وليست السياسات الرياضية الفاسدة وفساد بعض المسؤولين الرياضيين الكبار، والمواطنون هم الذين يكونون وقوداً لنيرانٍ يستخدم دخانها للتّعمية عن الواقع والحقيقة.