عرض العناصر حسب علامة : دير الزور

(ما في فايدة)!!

123 ل. س طبيعة العمل و 148 ل.س هي طبيعة الحقول التي ما يزال يتقاضاها عمال النفط في شركات عقود الخدمة في دير الزور حتى الآن، وهذه المزايا ثابتة ثبات قوانين نيوتن..

ضفاف الفرات.. من الإهمال إلى التعديات!؟

من رأى نهر الفرات يوماً وهو في أوج تدفقه وصفائه لا شك أنه أدرك مدى أهميته وجماله، وبالتأكيد أنه راح يحسد نفسه على مروره في أراضينا. ومن سيراه اليوم سيبصر بأم عينه حجم المأساة الواقعة على النهر، وسيقف مشدوهاً من خيبة الأمل.. إذ سيجد نفسه أمام شبح هزيل شاحب وملوث..

جامعة الفرات.. ما غاية العقوبات الجامعية؟

لا شكّ أن جميع عمليات الغشّ مرفوضة قانونياً وأخلاقياً، لذا حرص المشرعون على ردع وضبط هذا النوع من المخالفات بنصوص واضحة، تتدرج في كبح هذه الظاهرة بدءاً من التنبيه إلى الإنذار، وصولاً إلى إنزال العقوبة بما يتناسب وحجم الخطأ المرتكب وتكراره..

أنفلونزا قبض الرواتب والأجور في دير الزور

رغم تطور التكنولوجيا والأتمتة وما يُقال عن التطوير والتحديث، فإنّ معاناة المواطنين كبيرة ليس من انخفاض الرواتب والأجور والتي تسمى معاشات فقط، ربما تشبيهاً لها بالإعاشة التي كانت توزع أيام المجاعات، وإنما من هموم ومعاناة أخرى وبأشكال متنوعة، تُزيد الهموم هموماً، وتحديداً أيام القبض، حيث تتحول إلى أيام محشر وقبض للأرواح في مديرية التربية بدير الزور، والبنوك والمصارف التي يقبض منها المتقاعدون رواتبهم، علماً أن حلها ممكن إدارياً كما فعلت بعض الشركات، ولا يحتاج إلى قرارات عليا أو موافقات أو لجان.

تنمية المنطقة الشرقية أم تعميتها؟ أخطار كبيرة أصبحت تدق ناقوس الخطر في عموم المنطقة الشرقية..

مرض الكبد الفيروسي الذي يهدد تجمعات سكنية كبيرة وخاصة في قرى البوكمال.. ظهور إصابات كثيرة بمرض الكوليرا في ريف الميادين.. العواصف الرملية المتلاحقة والمتواصلة بشكل لا سابق له، والتي تعيد إنتاج أمراض عديدة: الربو، التهاب القصبات التنفسية، الاختناقات..

ناحية الصور وقراها .. ليست عطشى فقط

تعد ناحية الصور وقراها الواقعة شمال شرق دير الزور بمسافة خمسٍة وخمسين كم على طريق الحسكة، والتي يبلغ عدد سكانها من الفلاحين وأسرهم نحو خمسين ألفاً، وتضم نحو ثلاثين قرية، من أكثر أماكن المنطقة الشرقية تضرراً من الجفاف والتصحر والإهمال والفساد، وخاصة بعد جفاف نهر الخابور منذ سنوات بسبب الاستجرار العشوائي للثروة المائية الباطنية بحفر عشرات الآلاف من الآبار، وقد كانت كما يقال تتمتع بالماء والخضرة والوجه الحسن، وقد هاجر على الأقل نصف السكان إلى الداخل، ويسمون حالياً غجر المنطقة الشرقية، ومن تبقى منهم فقدوا الماء والخضرة وأصبحت وجوههم كالحة بسبب الفقر والجوع والعطش، وأصبحوا عرضة لمختلف الأمراض والجائحات، وما يقدم للبعض منهم من سلال غذائية لا يسمن ولا يغني من جوع، وما يزيد المعاناة ألماً وقسوة هو الإهمال والتلوث بأنواعه.

«سعلو» ما تزال تعاني..

 سبق أن تناولت قاسيون في عدد سابق شكوى الفلاحين المنتفعين من أراضي الدولة في قرية سعلو، التي تبعد عن موحسن عشرة كم تقريباً شرقاً، والتي يتجاوز فيها بعض المتنفذين المدعومين على أراضيهم بالقوة. ورغم الشكاوى المتعددة إلى الجهات المسؤولة كافة، وآخرها عن طريق قاسيون، إلا أنه يجري في كلّ مرّةٍ تجاهلها، وقد وجه المحافظ مشكوراً لإزالة التجاوز وتسليم الفلاحين أراضيهم إلاّ أنه مضى أكثر من شهرين على ذلك ولم يحرك أحد ساكناً، وهنا نعيد التساؤل مرةً ثانية: لماذا؟ ومن يقف وراء ذلك؟ وهل هناك ثمن لعدم التنفيذ يحصل عليه بعض المستفيدين!؟

«عمران» دير الزور: الفساد والخسران.. والمطففين في الميزان

 ورد إلى قاسيون ملف كبير عن مؤسسة «عمران» بدير الزور يضم أكثر من ثلاثين وثيقةً، لا يدل على أن الفساد قد استفحل حجماً وتعدد نوعاً في هذه المؤسسة فقط، بل ووجد من يبرره، ويقلل من أهمية محاربته والقضاء عليه..

الفساد الكبير وآلياته في المنطقة الشرقية

لم تعد أخبار الفساد مفاجأة لأحد من المواطنين، سواء كان الكبير منه أو الصغير، لكن الفرق بينهما أن أغلب الفاسدين الكبار لا أحد يحاسبهم، بل ويعاد تكليفهم بمهام مماثلة أو أكبر، بل أن البعض منهم لا يكتفى بحمايته وإنما يجري الدفاع عنه بطريقة ما.

الشيوعيون السوريون بدير الزور يحتفلون بذكرى الجلاء العظيم

يعتبر يوم الجلاء في 17 نيسان عام 1946 العيد الوطني للشعب السوري بامتياز، هذا اليوم الذي جلا فيه آخر جنود المستعمر الفرنسي عن أرض الوطن، بلادنا سورية، بفضل إرادة شعبنا الحرة، حتى أصبح هذا العيد رمزاً للوحدة الوطنية يحتفل فيه المواطنون السوريون كل عام، يستقون منه دروس المقاومة ومعاني الفخر والاعتزاز.