استغاثة من أهالي «مرج حلكو» في القامشلي: بيوتنا مهددة!
وصلت إلى قاسيون رسالة من أهالي حي «مرج حلكو» في مدينة القامشلي، هذا نصها:
وصلت إلى قاسيون رسالة من أهالي حي «مرج حلكو» في مدينة القامشلي، هذا نصها:
لا أحد يشك بمستوى الخدمات المجانية التي تقدمها الدولة ولا سيما الطبية منها، فمشافي القطاع العام على روتينيتها ورتابتها، تعد الحلّ الأمثل لذوي الدخل المحدود والمسدود على حد سواء، لأن بديلها غير الوطني يشبه كثيرا نظام اقتصادالسوق غير الاجتماعي فهو يعمل على مبدأ: اربح ثم اربح ثم اربح . لكن ... ولكن هذه لها شجون مع رواد بعض المؤسسات الخدمية العامة.
عقد مجلس محافظة ريف دمشق جلسته للدورة العادية الأولى بتاريخ 2/1/2006 برئاسة الدكتور المهندس محمد سعيد عقيل محافظ ريف دمشق.
العالم اليوم، في عصر المعلوماتية والتقانة، عصر انتشار الخبر بسرعة مذهلة، أصبح قرية صغيرة. لكن على ما يبدو أن مدينة البوكمال ما تزال في معزل عن هذه القرية العالمية، وخارج إطار التغطية..
في مدينة السقيلبية التابعة لمحافظة حماة، يعاني الأهالي من مشكلات كثيرة نورد بعضها:
● أمور لا تصدق.. أن ترى زفتاً بلا زفت.. أو أن تجد مجروراً يصب بجوار خمس مدارس!!
دعت إدارة مدرسة داعل الثانية للبنين إلى اجتماع لأولياء أمور الطلاب، جرى خلاله مناقشة جدية لجملة القضايا التي تهم الطلاب والكادر التعليمي في المدرسة، وجرى بحث المعوقات والإشكاليات كافة التي تواجه المدرسة، طلابها ومدرسيها، سواء المعنوية، أو الإدارية، أو تلك المتعلقة بالتجهيزات الضرورية وخاصة عدم وجود مرافق ـ مغاسل ـ دورات مياه ـ صنابير لمياه الشرب.
وصلت إلى «قاسيون» صورة من عريضة من أحد أحياء أحزمة الفقر في مدينة القامشلي، وهي ممهورة بعشرات التواقيع من أبناء الحي كان الأهالي قد رفعوها إلى محافظ الحسكة وبينوا فيها الآتي:
لاندري إن كان لقلة عناصر المرور في البوكمال أو لعدم المبالاة، والإهمال أم لأسباب أخرى؟
تعد منطقة جسر الرئيس (تحت الجسر وفوقه) إحدى أهم النقاط الحيوية لتجمع وتوزع وسائط النقل الداخلي العامة منها والخاصة في قلب مدينة دمشق، فهي تستقبل هذه الوسائط من غرب وشمال وجنوب وشرق المدينة في آن معاً، ومطلوب منها أن تعيد انتشارها جميعها كل بالاتجاه والخط الذي تخدمه، وهذا يخلق ازدحاماً هائلاً عند نقاط الدخول والخروج في جميع الأوقات، وخصوصاً في ساعات الذروة، ويتسبب بفوضى عارمة وضجيج كبير وهدر لوقت الناس ركاباً وسائقين ومشاة، يترافق بشجارات ومشاحنات لا تنقطع بين المتزاحمين على وسائط النقل، وبين شرطة المرور والسائقين، وبين السائقين والركاب.