عرض العناصر حسب علامة : حلب

حواجز طريق عفرين - (تفتيش أم شيء آخر)؟

بقيت منطقة عفرين خلال هذه الحرب آمنةً نسبياً مقارنة مع المدن السورية الأخرى، ومن هنا كان الضغط السكاني الكبير عليها من المناطق المجاورة هرباً من الحرب والصراع المسلح، ومن قوى التطرف، فازدادت معاناة المواطنين فيها من خلال ارتفاع الأسعار/العقارات- المواد الغذائية/ مروراً بمعاناة غياب التيار الكهربائي نهائياً عن المدينة خلال فترة الحرب، ليحل محلها نظام الأمبيرات.

رحيل الرفيق علي حمادة (أبو عمار)

الرفيق علي حمادة الذي رحل عن ثمانين عاماً ونيف،  هو من مواليد  عام 1935 وهو من المنتسبين القدامى إلى الحزب الشيوعي السوري في منظمة حلب منذ عام 1954، وقد تدرج في المهام الحزبية من الفرقة إلى عضو منطقية ثم عضو مركزية ومكتب سياسي.

بعضٌ من واقع التأمين الصحي في حلب!

التأمين الصحي هو أحد أنواع التأمين ضد مخاطر الظروف الصحية لدى أفراد المجتمع، كما أن الهدف منه توفير وتوزيع تكاليف الرعاية الصحية على الأفراد بشكل متساوٍ، عبر نظام التكافل القائم عليه افتراضاً.

كانوا وكنا

يتذكر عمال سكك الحديد في سورية بنار من الحنين عملهم في الخطوط الحديدية قبل الأزمة، يتشوقون إلى قيادة القطار في سورية الجديدة بعد أن توقفوا عن العمل قسراً لسنوات، قال أحد السائقين: «لي أمل كبير أن أقود القطار ثانية إلى محطة حلب، وإلى المحطات السورية كلها».

تردي الوضع الصحي في حي الشيخ مقصود

إن كانت تداعيات الأزمة هي السبب الأساس فيما وصلت إليه مدينة حلب من تدهور في البنى التحتية، فهي من جانب آخر الشماعة المكسورة التي علقت عليها نتائج التقاعس الحكومي، والأسطوانة المشروخة على لسان مسؤوليه.

مشكلة المواصلات في حلب ليست «فراطة»

منذ توسع نطاق مدينة حلب وعودة شرايينها إلى الحياة، برزت مشكلة المواصلات وبإلحاح داخل المدينة، بعد أن كانت المشكلة منها وإليها فقط.

كانوا وكنا

هل تعتبر الصور الفوتوغرافية التي تعود للقرن العشرين تراثاً يجب الحفاظ عليه اليوم؟ وهل هناك حاجة إلى حماية قانونية لذلك؟

أمبيرات (الشمال) والجيوب المستنزفة!

بنتيجة الحرب والأزمة التي تمر بها البلاد، وكتداعيات لها وعلى هامشها، ظهرت أنواع وأشكال عديدة من الأزمات الأخرى التي تمس حياة المواطنين اليومية، ومنها أزمة الكهرباء، وخاصة على مستوى ساعات التقنين، التي كان لمحافظة الحسكة النصيب الأكبر منها.

أزمة خبز مفتعلة وتراخي في الحلول

وردت إلى قاسيون شكوى من أهالي الأحياء الشرقية في مدينة حلب، كصلاح الدين والعامرية والمشهد، تحدثوا عن معاناتهم في تأمين رغيف الخبز، وذلك لعدم توزيع مخصصات الطحين المدعوم على الأفران الخاصة فيها، ما يضطرهم إلى الذهاب إلى مناطق أخرى، وما يجعلهم ينتظرون لساعات طويلة ويتسبب بأزمة لهذه المناطق.