عرض العناصر حسب علامة : حقوق الإنسان

صحيفة أمريكية: ليس هناك اشتباك، بل قمع «إسرائيلي» للفلسطينيين

يصبح الصمت والتجاهل ثقيلاً أكثر فأكثر بالنسبة للإعلام الغربي السائد، الذي باتت الجرائم «الإسرائيلية» تحرجه وتفقده قدرته المعتادة على المواربة في تبرير أعمال الكيان. فحتّى المؤسسات والمنظمات التي تنتمي لفضاء النظام السائد، كسرت هذا الصمت. فمنظمة العفو الدولية نشرت تغريدة قالت فيها: «الأدلّة التي جمعناها تكشف نمطاً مرعباً من استخدام القوات الإسرائيلية عنفاً تعسفياً ووحشياً ضدّ المتظاهرين الفلسطينيين السلميين». ومنظمة اليونيسيف نشرت تغريدة: «جرح 14 طفل إضافيين في القدس القديمة، ليصبح عدد الأطفال المصابين 43 طفلاً في 3 أيام. اليونيسيف تحثّ السلطات الإسرائيلية على الامتناع عن استخدام العنف ضدّ الأطفال».

جامعة الأنظمة العربية تصدر بياناً خالياً من إنهاء التطبيع والتنسيق الأمني مع العدوّ

بمشاركة الأنظمة العربية المطبّعة مع كيان العدوّ الصهيوني والتي لها علاقات وسفارات لديه، عقد «مجلس جامعة الدول العربية» على المستوى الوزاري، أمس الثلاثاء، دورةً «غير عادية» تحت عنوان «التحرك العربي والدولي لمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني في القدس».

تايوان تموّل مراكز الأبحاث الأمريكية!

سمعنا من قَبْل، عن قيام دكتاتوريات الشرق الأوسط، وشركات الأسلحة، بضخّ الأموال في مراكز الأبحاث ولجان العمل السياسي، لكنّ هناك كتلاً ماليةً ضخمة يتم إنفاقها في واشنطن لم تحظَ بالنقاش الذي تستحقه: إنّها الأموال الكبيرة القادمة من جزيرة صغيرة هي تايوان.

دراسة: الولايات المتحدة تسببت بـ 81% من حروب العالَم عبر نصف قرن

نددت «جمعية دراسات حقوق الإنسان» الصينية أمس الجمعة بالحروب التي شنّتها الولايات المتحدة في الخارج تحت شعار «التدخل الإنساني»، والتي تسببت في مقتل جنود ومدنيين بأعداد كبيرة فضلاً عن الأضرار المادية.

حقوق الطفل وقانونها بين الضرورات والاستحقاقات

طُرح مجدداً الحديث عن «مشروع قانون لحقوق الطفل»، فقد أكدت رئيسة لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل في مجلس الشعب أنه: «سوف يتم العمل على إخراج مشروع قانون لحقوق الطفل بشكل حضاري ومهم جداً لأن الاهتمام بالطفل والأسرة هو عماد المجتمع السوري، ولما لها من خصوصية»، وذلك بحسب تصريح منقول عبر إحدى الصحف المحلية بتاريخ 30/12/2020.

كارثة الإحسان الرأسمالي وتنميته... تشكيل الأجندة والتأثير على السياسات

خلال العقدين الماضيين، تنامى قطّاع الإحسان من حيث: عدد المؤسسات الخيريّة، وحجم هباتها السنويّة، ومجال نشاطها. وفي حين أنّ معلومات تفصيليّة دقيقة عن إنفاقهم الكلي في التنمية الدولية غير متاحة للعموم، فإنّ التقديرات تتراوح ما بين 7 مليار إلى 10 مليار دولار سنوياً. نقدم فيما يلي خلاصة لدراسة طويلة وتفصيليّة عن هذا الموضوع.