عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

بعد مساومته على دم أطفال بلاده القذافي ينتظر سفيراً أمريكياً من تل أبيب

 في رسالة وصلت للرئيس الليبي «بعد طول عناء من حاملتها»، أشاد الرئيس الأمريكي جورج بوش بمعمر القذافي «لأنه ألغى برامج أسلحة الدمار الشامل الليبية، مشيراً إلى أهمية حل قضايا أخرى مثل تعويضات أقارب الضحايا الأمريكيين في طائرة بان أمريكان عام 1988 فوق لوكربي باسكتلندا، والإفراج عن الممرضات البلغاريات المتهمات بإصابة أطفال ليبيين بفيروس الايدز، وهن اللاتي تم تخفيف حكم الإعدام عنهن إلى المؤبد وقضائهن ثمانية أعوام من السجن والمحاكمات، مع طبيب فلسطيني تم منحه الجنسية البلغارية لتجري معاملته كالممرضات.

بعد مساومته على دم أطفال بلاده القذافي ينتظر سفيراً أمريكياً من تل أبيب

 في رسالة وصلت للرئيس الليبي «بعد طول عناء من حاملتها»، أشاد الرئيس الأمريكي جورج بوش بمعمر القذافي «لأنه ألغى برامج أسلحة الدمار الشامل الليبية، مشيراً إلى أهمية حل قضايا أخرى مثل تعويضات أقارب الضحايا الأمريكيين في طائرة بان أمريكان عام 1988 فوق لوكربي باسكتلندا، والإفراج عن الممرضات البلغاريات المتهمات بإصابة أطفال ليبيين بفيروس الايدز، وهن اللاتي تم تخفيف حكم الإعدام عنهن إلى المؤبد وقضائهن ثمانية أعوام من السجن والمحاكمات، مع طبيب فلسطيني تم منحه الجنسية البلغارية لتجري معاملته كالممرضات.

دروس تعلمها بوش من هتلر!

 تعلم بوش كيف يذبح المدنيين. الجيش الأمريكي في العراق بزعامة قائده Herr (السيد بالألمانية) بوش، يذبح عشرة آلاف مدني عراقي شهرياً. وليس بعيداً أن يزعم بوش مع محور المحافظين/ النازيين الجدد، وبطريقته العبثية، بأن هذا العدد من المجازر البشرية في العراق برهان على اتجاه جرائم حربه نحو الانخفاض بعد أن تصاعد إلى مقتل ثلاثين ألف عراقي شهرياً وبمعدل ألف عراقي يومياً!

يبيعوننا الوهم ليثبتوا حقائق هيمنتهم!

وسط التهويل الإعلامي بخصوص «أهمية» التصريحات و«الانقلابات» في الداخل الأمريكي بما فيه في صفوف الحزب الجمهوري على سياسات الرئيس جورج بوش، الخاصة بالعراق، تبرز أصوات أخرى من ذلك «الداخل» ذاته، تضغط باتجاه الإبقاء على احتلال العراق، علماً بأن حتى تلك الأصوات المطالبة بالانسحاب التدريجي لقوات الاحتلال من العراق تضع سقفاً زمنياً أولياً لذلك يمتد حتى عام 2012 ، أي أنه تاريخ قابل للتمديد في حال تم ترك قوات الاحتلال تسرح وتمرح في العراق، دون بروز عوامل ضغط حقيقية واسعة من الداخل العراقي تلزمها على المغادرة قبل ذلك التاريخ. ولعل الأهم في هذا السجال هو التذكير بأن قيادات الحزبين الجمهوري أو الديمقراطي، بما فيها الرؤساء المتناوبون على سدة الحكم في البيت الأبيض، هم مجرد واجهات قابلة لللتبديل والتغيير بالنسبة للطغم الاحتكارية وجماعات الضغط الحاكمة والمتنفذة عملياً في واشنطن، بغض النظر عن مضامين أي شكلانية للممارسات الديمقراطية والحقوق التي يجري رميها في سلة المهملات إذا كا كانت تهدد استمرار تلك الهيمنة. ولأن الحال كذلك فإن حتى الفضائح التي يفترض بها أن تطيح بأصحابها كلياً من الساحة السياسية أو العامة، تراها يجري احتواؤها واسترضاء أصحابها المخزيين بوضعهم في مناصب ومواقع أخرى.

الصهيوني روبرت زوليك مرشحاً لخلافته «فليرحل البنك الدولي مع ولفوفيتز!»

كشف مسؤول أميركي رفيع أن رئيسه جورج بوش اختار النائب السابق لوزيرة الخارجية والممثل السابق للتجارة الأميركية روبرت زوليك ليشغل منصب رئيس البنك الدولي خلفاً لبول ولفويتز الذي استقال من منصبه في أعقاب فضيحة أخلاقية.

بوش يشدد «عقوباته» بحق الخرطوم

في حلقة جديدة من العدوان الأمريكي، متعدد الجبهات على المنطقة والعالم أعلن السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد أنه يجري مشاورات في مجلس الأمن بشأن مضمون وتوقيت مشروع قرار يؤدي إلى توسيع العقوبات الاقتصادية والعسكرية على السودان.

الاحتمالات... مفتوحة

لو كان الانتصار العسكري في المنطقة مضموناً، في «جيب» فريق بوش، لما رأينا الانقسام في معسكر السياسيين الأمريكيين من ديمقراطيين وجمهوريين الذين هم كما تثبت أحداث التاريخ، وجهان لعملة واحدة في نهاية المطاف، وهي مصالح الامبريالية الأمريكية.

إدارة بوش.. فضائح بالجملة والمفرق

حكم على لويس ليبي المدير السابق لمكتب نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني بالسجن سنتين ونصف بتهمة الكذب وتعطيل المحققين خلال تحقيق مرتبط بالحرب الأنغلو-أمريكية على العراق.

النمط الجديد لإدارة بوش في العراق حالة محافظة الأنبار

تقدم إدارة بوش تحسن شروط الأمن بالنسبة للجنود الأمريكيين في الأنبار، المحافظة الغربية في العراق، بوصفه دليلاً على أنّ سياسة «التصعيد» في العراق فعالة وأنها تشكل «نموذجاً» بالنسبة لباقي أرجاء البلاد. وفق نيويورك تايمز، فإنّ «هذا التقدم يثير التفاؤل في قيادة الأركان الأمريكية، ويكاد يصل إلى مستوى التضليل لدى بعض المسؤولين».