عرض العناصر حسب علامة : جورج بوش

العين بالعين ولو تهكماً: الجهاد ترصد 50 دولارا لمن يدلي بمعلومات للقبض على بوش

أدانت الفصائل الفلسطينية قرار واشنطن رصد مكافأة مالية لاعتقال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبد الله شلح، فيما هددت الحركة باستهداف المصالح الأميركية في العالم إذا حاولت واشنطن اعتقال زعيمها.

هل يستطيع بوش حجب الشمس بغربال؟ شافيز: «آل كابوني طفل كورس بالمقارنة مع القتلة في إدارة بوش»

عشية توجهه إلى أمريكا اللاتينية في جولة ستقوده بعد البرازيل إلى أوروغواي وكولومبيا وغواتيمالا والمكسيك، حاول الرئيس الأمريكي جورج بوش «الاستباق» على تظاهرات الاحتجاج التي ستستقبله هناك من خلال التنبيه مما وصفه بـ«الوعود الشعبوية الزائفة» التي يطلقها الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز. ويعتزم بوش تنبيه قادة أمريكا اللاتينية بأن مصلحتهم تكمن في «الديمقراطية وحرية التبادل والتعاون مع الولايات المتحدة».

هاليبرتون تدير ظهرها لشعبها!

يبدو أن المأزق الأميركي في العراق قد فتح الأبواب على مصاريعها لمفاجآت عظمى لا يمكن توقعها مسبقاً، فها هي شركة النفط الأميركية العملاقة(هاليبرتون) تخطو خطوة كبيرة على طريق الانقلاب ضدّ الولايات المتحدة، وذلك بإعلانها نقل مقّر قيادتها إلى دبي! إن هذه الخطوة الانقلابية تأتي بالضبط في اللحظة التي أعرب فيها 60% من الأميركيين عن رغبتهم في سحب القوات الأميركية من العراق وفي تولي الكونغرس مهمة إدارة سياسة البلاد المتعلقة بالحرب في العراق بدلاً من الرئيس جورج بوش، فكان أن أدارت هاليبرتون ظهرها للشعب الأميركي معلنة نقل مقّر إدارتها إلى دبي!

... والمرتد أشد كفراً!

... بعد سبع سنوات من الغياب السياسي لأسباب صحية ناتجة عن إدمانه الكحول، وانتهاء المهمة الكبرى التي أوكلت إليه، وهي تجاوز تردد غورباتشوف، وتفكيك الاتحاد السوفييتي.. مات بوريس يلتسين رئيس الانهيارات الكبرى، والمساهم الأول مع المحيطين به من مافيات المال والقوى الصهيونية الضاربة في رسم الواقع المتردي لعالم ما بعد زلزال العصر المتمثل بانهيار الاتحاد السوفييتي!!

هوغو شافيز.. عدو الإمبريالية اللدود

قلّةٌ من الحكّام في العالم يتعرّضون لحملات تدميرٍ حاقدة كتلك التي تعرّض لها السيد هوغو شافيز، الرئيس الفنزويلي. فأعداؤه لم يتردّدوا أمام أي شيء: انقلابٌ، إضرابٌ نفطي، دفع رؤوس الأموال إلى الهروب، محاولات اعتداء... ولم تشهد أميركا اللاتينية هذه الضراوة منذ الهجمات التي دبّرتها واشنطن ضد فيدل كاسترو. لقد جرى تداول أتعس أنواع الافتراءات ضد السيد شافيز، من إنتاج مكاتب الدعاية الجديدة - «المعهد الوطني للديمقراطية»، «بيت الحريّة» الخ. - وبتمويلٍ من إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش. فهذه الماكينة المزوّدة بالإمكانيات المالية غير المحدودة، تتلاعب بالوسائط الإعلامية (ومنها الصحف المعروفة) وبمنظمات الدفاع عن حقوق الإنسان التي تتجنّد بدورها لمصلحة غاياتٍ شرّيرة. وفي صورةٍ تدل على خراب الاشتراكية، يحدث أيضاً أن يضيف بعض اليسار الديمقراطي الاشتراكي صوته إلى جوقة التشهير هذه.

«سي آي إيه» استعانت بالعرب «المعتدلين» لتطوير التعذيب!

 ليس جديداً الحديث عن معتقلات تعذيب سرية استحدثتها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي آي إيه» في دول عديدة بعد هجمات الحادي عشر من أيلول 2001. غير أنّ الجديد في الموضوع، هو ما كشفته صحيفة «لو موند» الفرنسية في عددها الصادر أمس، نقلاً عن تقرير ستنشره المجلّة الأميركية «نيويوركر» في 13 من الشهر الجاري، يفيد بأنّ ضبّاط الاستخبارات الأميركية لجأوا إلى حلفائهم في محور الاعتدال العربي، السعودية ومصر والأردن، ليتعلّموا من أجهزة استخباراتها، أحدث وسائل التعذيب التي تدفع المعتقلين إلى الإفصاح عن القدر الأكبر من المعلومات المطلوبة.

القاعدة في العراق.. أيهما الأكثر كذباً: جورج بوش أم جنرالاته؟

 في حين يحذّر الرئيس بوش مواطنيه من خطر «القاعدة في العراق» الذي يقول إنها تشكل خلايا للهجوم على الولايات المتحدة، أقرّ ضباط رفيعون أمريكيون بأن هذا التنظيم غير موجود!! فقد اعترف الجنرالان كاسي وكيميت بأنّ الزرقاوي صنيعة أجهزة الحرب النفسية، كما أعلن الجنرال برغنر بأنّ خليفته البغدادي ممثل!

تعددت الأسباب والعدوان واحد

منذ أن دعا جورج بوش لعقد اجتماع دولي حول الشرق الأوسط في الخريف القادم، وبعد أن اتصل هاتفياً بقادة الرباعية العربية لتأمين الدعم المعهود ودون تردد، جاء دور المبعوثين الأطلسيين في النوافذ إلى المنطقة يحملون ذات العناوين والملفات ومحاولات فك حالات الاستعصاء والممانعة، التي تواجه المشروع الامبريالي الأمريكي ـ الصهيوني في لبنان والعراق وفلسطين ومنطقة الخليج وإيران على وجه الخصوص:

بوش وتشيني: يُعدّان لـ«افتعال عملية إرهابية»

أعلن عضو بارز في الحزب الجمهوري الأمريكي «بول كريغ روبرتس»، أن الرئيس جورج بوش ونائبه ديك تشيني يُعدّان العدة لافتعال عملية إرهابية تشبه هجمات الحادي عشر من أيلول 2001، تمهيداً لإعلان حالة الطوارئ في الولايات المتحدة وتوفير الذريعة لمهاجمة إيران.