إصابة عدة «إسرائيليين» بشارع «دزينغوف» بتل أبيب بعد أقل من سنة على عملية بالشارع نفسه stars
وقعت مساء اليوم الخميس 9 آذار 2023 عملية فدائية بإطلاق نار في قلب تل أبيب بشارع «ديزنغوف» في «تل أبيب» أسفرت عن إصابة 3 مستوطنين في حصيلة غير نهائية.
وقعت مساء اليوم الخميس 9 آذار 2023 عملية فدائية بإطلاق نار في قلب تل أبيب بشارع «ديزنغوف» في «تل أبيب» أسفرت عن إصابة 3 مستوطنين في حصيلة غير نهائية.
أفاد موقع «أكسيوس» الأمريكي بأنّ مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، وصل أمس الخميس إلى تل أبيب، حيث من المتوقع أن يلتقي بقادة من كيان الاحتلال، ومن السلطة الفلسطينية و«نظرائه» من الجانبين.
تواردت مساء اليوم الخميس، الخامس من أيار، أنباء عن مقتل 3 مستوطنين وإصابة 4 آخرين بينهم 2 بجروح خطيرة بعملية فدائية جديدة نفذها فلسطينيون في مستوطنة «إلعاد» قرب «تل أبيب» في الداخل المحتل.
نفّذ الشاب الفلسطيني رعد فتحي حازم (29 عاماً) من مخيّم جنين عملية إطلاق نار بطولية نوعية في تل أبيب ليلة أمس الخميس، موقعاً في صفوف الاحتلال قتيلين و9 جرحى (وفق آخر الأنباء الواردة حتى صباح اليوم الجمعة)، وتمكّن من الانسحاب من مكان العملية ولم يستطع الاحتلال الوصول إليه حتى ساعات الفجر ولم يتمكن من اعتقاله بل ارتقى شهيداً في اشتباك مع نخبة من قوات الاحتلال من «وحدة اليمام» وقوة من «الشاباك» خلال تحصّنه بالقرب من مسجد في مدينة يافا المحتلة. في التقرير التالي أبرز تفاصيل ليلة كيان الاحتلال التي وصفها نفتالي بينيت بأنها «صعبة جداً» والتي زلزل الرعدُ الفلسطينيّ ظلامها في قلب تل أبيب، وأسفرت عن فشلٍ جديد ومدوٍّ لمنظومته الأمنية، حتى اضطر إلى استدعاء أكثر من 1000 عنصر من عدة تشكيلات مختلفة من «نخبة النخبة» من أجل القبض على بطلٍ فلسطيني واحد! كثّفت عمليته صمود شعب وحيّوية قضية تسير إلى النصر والتحرير.
تواردت أنباء من عدة وسائل إعلام «إسرائيلة» في وقت متأخر من مساء اليوم الخميس 7 نيسان عن عمليات إطلاق نار استهدفت عدة أماكن في تل أبيب.
قالت وسائل إعلام «إسرائيلية» إنّ دوي انفجار قوي سُمِعَ في منطقة قرب «تل أبيب» أمس الإثنين.
سقط صاروخان انطلقا من قطاع غزة المحاصر في البحر قبالة «تل أبيب» بالداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، صباح اليوم السبت 1/1/2022.
قال مصدر دبلوماسي مصري إنّ المباحثات التي يجريها الوفدان المصريان اللذين وصلا إلى «تل أبيب» ورام الله، «تشمل تنفيذ إجراءات متفق عليها في غزة والقدس»، كما كشف أنّ سلطات الاحتلال فتحت البحر أمام صيادي غزة كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار.
نشر الأكاديمي الأمريكي جوان كول على مدونته الشهيرة مقالاً بعنوان: «حرب أهلية؟» افتتحهُ بالقول: يوم الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء «الإسرائيلي» حالة الطوارئ في اللد، المدينة الصغيرة في الداخل المحتل، الواقعة جنوب شرق تل أبيب بتعداد ساكنين 77 ألف، 30 ألفاً منهم من فلسطينيّي 1948 (الفلسطينيون الذين لم يتمكن الاحتلال من تطهيرهم وتهجيرهم، فباتوا يحملون بطاقات تعريف شخصيّة «إسرائيلية»).
قالت كتائب «الناصر صلاح الدين» الجناح العسكري لـ(لجان المقاومة الشعبية) في بيان عسكري، إنّ «تهديدات العدو بالقيام بحرب برية على قطاع غزة، لن نقابلها إلا بالحديد والنار، وستكون غزة مقبرة لهم لن يخرجوا منها كما دخلوا».