عرض العناصر حسب علامة : تل أبيب

بالتفاصيل والصور: «الرعد» الذي زلزل «تل أبيب»

نفّذ الشاب الفلسطيني رعد فتحي حازم (29 عاماً) من مخيّم جنين عملية إطلاق نار بطولية نوعية في تل أبيب ليلة أمس الخميس، موقعاً في صفوف الاحتلال قتيلين و9 جرحى (وفق آخر الأنباء الواردة حتى صباح اليوم الجمعة)، وتمكّن من الانسحاب من مكان العملية ولم يستطع الاحتلال الوصول إليه حتى ساعات الفجر ولم يتمكن من اعتقاله بل ارتقى شهيداً في اشتباك مع نخبة من قوات الاحتلال من «وحدة اليمام» وقوة من «الشاباك» خلال تحصّنه بالقرب من مسجد في مدينة يافا المحتلة. في التقرير التالي أبرز تفاصيل ليلة كيان الاحتلال التي وصفها نفتالي بينيت بأنها «صعبة جداً» والتي زلزل الرعدُ الفلسطينيّ ظلامها في قلب تل أبيب، وأسفرت عن فشلٍ جديد ومدوٍّ لمنظومته الأمنية، حتى اضطر إلى استدعاء أكثر من 1000 عنصر من عدة تشكيلات مختلفة من «نخبة النخبة» من أجل القبض على بطلٍ فلسطيني واحد! كثّفت عمليته صمود شعب وحيّوية قضية تسير إلى النصر والتحرير.

سماع انفجار قوي قرب «تل أبيب»

قالت وسائل إعلام «إسرائيلية» إنّ دوي انفجار قوي سُمِعَ في منطقة قرب «تل أبيب» أمس الإثنين.

مكاسب فلسطينية مرتقبة بالقدس وحيّ الشيخ جرّاح بفضل انتصار المقاومة

قال مصدر دبلوماسي مصري إنّ المباحثات التي يجريها الوفدان المصريان اللذين وصلا إلى «تل أبيب» ورام الله، «تشمل تنفيذ إجراءات متفق عليها في غزة والقدس»، كما كشف أنّ سلطات الاحتلال فتحت البحر أمام صيادي غزة كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار.

أكاديمي أمريكي: «الإسرائيليون» مرتعبون و«إسرائيل» تفقد ذرائعها

نشر الأكاديمي الأمريكي جوان كول على مدونته الشهيرة مقالاً بعنوان: «حرب أهلية؟» افتتحهُ بالقول: يوم الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء «الإسرائيلي» حالة الطوارئ في اللد، المدينة الصغيرة في الداخل المحتل، الواقعة جنوب شرق تل أبيب بتعداد ساكنين 77 ألف، 30 ألفاً منهم من فلسطينيّي 1948 (الفلسطينيون الذين لم يتمكن الاحتلال من تطهيرهم وتهجيرهم، فباتوا يحملون بطاقات تعريف شخصيّة «إسرائيلية»).

كتائب الناصر صلاح الدين: تهديدات العدو بحرب برية على غزة لن نقابلها إلا بالحديد والنار

قالت كتائب «الناصر صلاح الدين» الجناح العسكري لـ(لجان المقاومة الشعبية) في بيان عسكري، إنّ «تهديدات العدو بالقيام بحرب برية على قطاع غزة، لن نقابلها إلا بالحديد والنار، وستكون غزة مقبرة لهم لن يخرجوا منها كما دخلوا».

أعراض اختناق بالغازات السامة على شهداء في غزة بعد قصف لطيران الاحتلال

شنّ الطيران الحربي «الإسرائيلي» فجر اليوم الخميس، سلسلة غارات على قطاع غزة، فيما أطلقت فصائل المقاومة رشقات صاروخية وصل مداها إلى ما بعد «تل أبيب»، وذلك رداً على استمرار العدوان واستهداف الاحتلال المباني والأبراج السكنية والمدنيين.

المقاومة تجبر الاحتلال على إغلاق مطار «بن غوريون» وتحويل الطائرات لمطار «رامون»

أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، مطار «بن غوريون» شرق «تل أبيب»، نتيجة الهجوم الصاروخي المتواصل الذي تشنه المقاومة الفلسطينية رداً على جرائم الاحتلال بقصف المدنيّين والأبراج السكنية في غزة والاعتداءات على الفلسطينيين في القدس المحتلة.

130 صاروخاً للمقاومة على «تلّ أبيب» أمس، وقتلى وعشرات الجرحى بصفوف العدو

في تطوّرٍ نوعيّ مهمّ في ردّ المقاومة الفلسطينية على جرائم الاحتلال في القدس وغزّة، ولا سيّما استهداف العدو للمدنيّين في مبانٍ سكنية في غزة، بدأت صواريخ المقاومة من غزة تدكّ العدوّ في «تلّ أبيب»، مما أسفر عمّا لا يقل عن 32 جريحاً وقتيلين.