في التصعيد العسكري بين إيران و«إسرائيل» حتى صباح اليوم الإثنين 16حزيران 2025، أدت الضربات الصاروخية الإيرانية وبالمسيرات على «إسرائيل»، ردًا على الاعتداءات الصهيونية على إيران، إلى مقتل ما لا يقل عن 35 شخصاً وإصابة أكثر من 200 آخرين، بينهم اثنان في حالة حرجة، وفقًا لما اعترفت به حتى الآن مصادر طبية وأمنية «إسرائيلية»، مع توقعات بأن الأعداد الحقيقية أكبر من ذلك.
قالت "القناة 13" في تلفزة الاحتلال نقلاً عن مسؤولين "إسرائيليين" في وصف نتائج الرد الإيراني حتى الآن: إن دماراً غير مسبوق حدث في منطقة "تل أبيب الكبرى" لم نعهد مثله سابقاً.
طلب جيش الاحتلال مساء اليوم الجمعة من «الإسرائيليين» الاختباء في الملاجئ حتى إشعار آخر، وبدأ بمحاولات اعتراض صواريخ إيرانية في مناطق مختلفة من فلسطين المحتلة، بعد أمره لكل المستوطنين بالدخول للملاجئ.
شهدت شوارع تل أبيب وعشرات المواقع داخل الكيان تظاهرات حاشدة، شارك فيها آلاف المستوطنين مساء السبت 19 نيسان، تحت شعار "لا نثق بنتنياهو.. إنه كاذب ويعرقل أي صفقة"، مطالبين حكومتهم بالإفراج الفوري عن الأسرى في قطاع غزة عبر اتفاق تبادل مع حركة حماس.
دوت صافرات الإنذار مساء اليوم الأحد 13 نيسان 2025 في عشرات الأماكن في "تل أبيب"والقدس المحتلة وعدد كبير من المستوطنات والمدن المحتلة بما فيها شمال الضفة الغربية، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
أقرت وسائل إعلام "إسرائيلية" بتعرض أهداف في كيان الاحتلال، بينها مستوطنات وقواعد عسكرية، إلى إطلاق أكثر من 250 صاروخًا من لبنان تجاه "إسرائيل" منذ صباح اليوم الأحد 24 تشرين الثاني 2024.
هزت انفجارات عنيفة عدة مناطق في مستوطنات الاحتلال بفلسطين المحتلة جراء قصف صاروخي ثقيل من حزب الله عصر اليوم الجمعة 8 تشرين الثاني 2024، وخاصة في في كريات وشارون وغوش دان.
تمكّن فلسطيني من تنفيذ عملية فدائية ضخمة صباح اليوم الأحد 27 أكتوبر/تشرين الأول بواسطة شاحنته حيث دهس بها تجمعاً لجنود الاحتلال على محطة وقوف قرب قاعدة عسكرية للموساد موقعاً إياهم بين قتيل وجريح قبل أن يرتقي شهيداً برصاص مستوطنين كانوا موجودين في المنطقة.
أعلنت القوات المسلحة اليمنية/الحوثيون استهداف قاعدة عسكرية لجيش الاحتلال الصهيوني شرق منطقة يافا المحتلة "تل أبيب" بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين2" بتاريخ اليوم الثلاثاء 22-10-2024م.
اعترفت وسائل إعلام الاحتلال قبل ظهر اليوم الثلاثاء 1 تشرين الأول 2024 بسقوط عدة صواريخ من لبنان على منطقة يافا المحتلة (تل أبيب) كما اعترفت بوقوع إصابات بشرية في صفوف المحتلّين.
