عرض العناصر حسب علامة : بريكس

قمة البريكس: خرق الهيمنة المالية والنقدية الأمريكية

"‬لقد تم تشكيل الأسلوب الحالي لحوكمة وإدارة العلاقات الدولية والمؤسسات الناظمة لها في سياق اختلفت فيه الفرص والتحديات عما هي عليه اليوم.. لذلك فإننا نلتزم البحث عن نماذج ومقاربات تحقق تنمية عادلة ونمو عالمي شامل ومتكافىء..." البيان الختامي لقمة البريكس الخامسة عام 2013.

حول «البريكس» والرأسمالية والتوازن الدولي

«بريكس – BRICS»، هو الاختصار لأول حرف من اسم كل من الدول: «برازيل-روسيا-الهند-الصين-جنوب إفريقيا»، وهي الاقتصادات الصاعدة الجديدة، هذا هو التعريف الإعلامي-الغربي لهذي القوة العالمية.

الروس وحلفاؤهم.. لمواجهة الأزمة بالبدائل

عقب الأزمة الأوكرانية، فرضت أمريكا عقوبات اقتصادية على روسيا، لتعلن رفع منسوب العداء والصدام، في محاولة للضغط على الروس لتغيير مواقفهم من الأزمتين السورية والأوكرانية. لكن، ماذا فعل الروس لتحصين أنفسهم من العقوبات، ومن السيطرة الغربية على بلادهم؟

أخبار العلم

اختراق في علاج اتش7ان9 / دول ((بريكس)) والاحترار العالمي

التنميّة: من النخبة.. وإلى النخبة

(جيم أونيل) يعود من جديد. وهو المعروف بإطلاقه لفظ البريك (البريكس حالياً)، على مجموعة الدول– البرازيل، روسيا، الهند، الصين وجنوب إفريقيا– والتي ادّعى أنها ستكون قادرة على التحكم بالاقتصاد العالمي في القرن 21. اليوم يدّعي (أونيل) أن دول المينت (المكسيك، أندونيسيا، نيجيريا وتركيا) ستحظى بنفس النمو الاقتصادي الذي حظيت به الصين فيما لو استمرت بسياسات اقتصاد السوق.

القمة الخامسة لدول البريكس

«نجتمع اليوم في الوقت الذي يتم فيه إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي ونحن ملتزمون باستكشاف نماذج جديدة ونهج جديد نحو نمو عالمي شامل وتنمية أكثر إنصافاً .. وتحقيق هدفنا المشترك بالمساهمة بشكل إيجابي في السلام العالمي و التنمية والاستقرار والتعاون...» هذا ما جاء في البيان الختامي للقمة الخامسة لدول البريكس التي عُقدت في مدينة دوربان في جنوب إفريقيا تحت عنوان أساسي وهو «البريكس وأفريقيا: شراكة من أجل التكامل، التنمية والتصنيع».

البريكس.. وتحديات العالم أحادي القطب

صيغ بيان إيثكويني* الختامي لقمة البريكس بلهجة غير صدامية، غير أنها واضحة بجلاء، فقد استهدفت الهيمنة والأحادية القطبية التي يمارسها الغرب

مجموعة البريكس والثنائية القطبية الجديدة...!!

ترسخ في الذاكرة السياسية حتى أواخر القرن الماضي فكرة وجود قطبين مهيمنين على الساحة السياسية العالمية، وهما (الاتحاد السوفيتي – الولايات المتحدة الأمريكية) وقد دامت هذه الحالة مدة سبعين سنة من عمر البشرية، ولا يخرج الحديث السائد اليوم عن ظهور دول البريكس كقطب مقابل للولايات المتحدة الأمريكية عن هذا الوعي السياسي المرتبط بحقبة قصيرة من تاريخ البشرية، كتناقض رئيسي جديد، وهو كشأن سابقه يخفي من خلفه التناقض الأساسي الجوهري بين الجماهير المستغَلة والطبقات المستغِلة لها، وبعبارة أخرى التناقض بين العمل ورأس المال..

وأخيرا، قارة دون الولايات المتحدة وكندا!

كاراكاس, ديسمبر (آي بي إس) - قرر زعماء دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي الثلاثة والثلاثون تشكيل محفل سياسي جديد يشمل القارة بأكملها ما عدا كندا والولايات المتحدة.

د. جميل: إرسال مراقبين من «بريكس» يشكل المخرج الوحيد

أعلن د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو مجلس رئاسة اللجنة الشعبية للتغيير والتحرير، من موسكو في 16 كانون الأول أن المعارضة السورية في الداخل تؤيد فكرة إرسال مراقبين من بلدان «BRICS» إلى الجمهورية.