عرض العناصر حسب علامة : القضية الفلسطينية

الذكرى الثلاثون لاستشهاد غسان كنفاني عوسج فلسطين وبرتقالها الحزين

مرت في الثامن من شهر تموز الجاري الذكرى الثلاثون لاستشهاد المناضل والأديب الفلسطيني غسان كنفاني، عوسج فلسطين وبرتقالها الحزين..
ولدالشهيد عام 1936 في مدينة عكا بفلسطين.. وكان عضواً في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.. وعرف كصحفي تقدمي جريء، وفنان مرهف الحس، وأديب يحمل أوجاع الوطن.. يحوك لفلسطين ثوباً يستر به للعروبة عورتها.. يعبئ الرصاص حبراً والقلم باروداً.

وقت الاحتفال بانجاز المذبحة!!

تتواصل طقوس التطبيع بعيداً عن روائح جثث الشهداء التي تعفنت لأيام طوال في شوارع مخيم جنين والبلدة القديمة في نابلس، وبعيداً عن ايقاع المذابح والمجازر والدماء التي لا تزال طازجة.. يغني الشاب خالد (دي دي) فرحاً وبجانبه المغنية الاسرائيلية (نواه) التي ترقص وتتمايل وتتماوج، وبمصاحبة الموسيقي الفلسطيني نبيل.
انه وقت الاحتفال بانجاز المذبحة!!

الانتفاضة مستمرة.. وفشل الإجراءات السياسية والعسكرية الصهيونية

أكدت العملية الفدائية المتقنة التي نفذها يوم 16 تموز الحالي، مقاتلون فلسطينيون قرب مستوطنة عمانويل، والعمليتان الاستشهاديتان في تل أبيب يو م17 تموز أن انتفاضة الشعب الفلسطيني لم تتوقف، وأنها ستستمر ما دام الاحتلال قائماً ومادامت حقوق الشعب الفلسطيني لم تتحقق في تأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين إلى وطنهم وديارهم.

استمرار المجازر الإسرائيلية والحماية الأمريكية الدماء الفلسطينية لن تذهب هدرا

شيع عشرات الآلاف من الفلسطينيين في غزة، يوم 23 تموز، ضحايا المجزرة التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية، وفاخر بها المجرم شارون، والتي أسفرت عن سقوط 15 شهيداً و150 جريحاً، وسط أجواء من الحزن والغضب الشديدين على المعتدين الإسرائيليين، كما عبرت عن هول الكارثة التي حلت بحي الدرج في المدينة، بعدما حولته قنبلة تزن طناً، ألقتها طائرة من طراز إف 16 إلى كومة من الركام المختلط بأشلاء القتلى ودمائهم.

فوق المرتفعات الصخرية الكندية قمة الثماني تقفز إلى الأمام بمشاكل العالم

بعد خطاب عُرفت أهدافه مسبقاً، وأطيل في عمر انتظاره، وهو المتعلق برؤيته لتسوية أوضاع الشرق الأوسط، ووصف حتى لدى بعض الأوساط الإسرائيلية بأنه كتابة شارونية نطق بها بوش، عمل هذا الأخير على تحصيل دعم من شركائه في مجموعة الثمانية الملتئمة في كندا لرؤيته «الشرق أوسطية» القائمة على المزيد من الضغوط والإملاءات التعجيزية على الفلسطينيين وقياداتهم وحركاتهم المقاومة تحت لواء الانتفاضة الفلسطينية التي يراد وأدها أمريكياً وإسرائيلياً ضمن الهستيريا الأمريكية المسماة مكافحة الإرهاب ومصادر تمويله…


من «السور الواقي» إلى «الجدار الأمني»: تعددت الأسباب والفشل واحد

ردت المقاومة الوطنية الفلسطينية على العدوان الإسرائيلي المتواصل بسلسلة من الأعمال الفدائية وكالت له الصاع صاعين.
فقد هزت عمليتان استشهاديتان في مدينة القدس يومي 18 و19 من شهر حزيران الجاري الحكومة الإسرائيلية هزا ًعنيفاً وأعادتا الوضع إلى ما كان عليه قبل قيام إسرائيل بغزوها لأراضي الحكم الذاتي في أواخر شهر آذار المنصرم والتي أطلقت عليه اسم عملية «السور الواقي»، وقد أسفرت العمليتان عن مقتل 26 إسرائيلياً وأكثر من 100 جريح.

النضال الوطني الفلسطيني لن يتوقف حتى تحقيق أهدافه

المقاومة هي الأبقى
ظن الإرهابي شارون أنه بغزوه لأراضي السلطة الوطنية الفلسطينية، وقتل الناس بصورة بربرية، وهدم البيوت على ساكنيها من الأطفال والنساء والشيوخ واعتقال آلاف الشباب واغتيال المناضلين الأشاوس، ظن بأنه قادر على سحق مقاومة هذا الشعب المكافح وكسر إرادته، وتحقيق الأمن والاستقرار الذي وعد به الإسرائيليين.

إحراق الأوراق الثقافية: 10 دولار

إن من يتابع الفضائيات سيلاحظ الكم الهائل والكبير من حملات التبرع التي تقوم بها، المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، الأهلية والاجتماعية، قطاعات خاصة وعامة من المجتمع، كلها لدعم الانتفاضة. أو حملات أخرى لمقاطعة البضائع الأمريكية، بعض هذه الحملات هي لحفظ ماء وجه الحكام العرب وتخاذلهم، وإن كنت أكره هذه الجملة إلاّ أنها المعبر الحقيقي عما يحصل على الأرض، حملات في كل مكان ومن كل مكان.

فنجان قهوة

صاحب البقالية، نصحني بشراء كمية احتياطية من السجائر الفرنسية التي أدخنها عادة، وقال بحماس: (ربما ستفقد قريباً، بعد أن اتجه أغلب الزبائن إلى تدخين التبغ الفرنسي والوطني، ومقاطعة التبغ الأمريكي).

احتفالية يوم الرقص العالمي على مسرح القباني: لاوند هاجو: يرفض الكلمة الأمريكية

منذ أن بدأ رحلته في عالم الرقص في العام 1991 مع فرقة زنوبيا اختط لاوند هاجو لنفسه طريقاً واضح المعالم، لكي يكون راقصاً محترفاً بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، وليرسم مشروعه الخاص.