عرض العناصر حسب علامة : الفن

ربّما! حمّى بسبب سميرة توفيق

لا أحد يعرف ما الذي حلَّ بسميرة توفيق، تلك البدويّة السّمراء، ريمُ الفلاة، كليوباترا بلاد الشام، كما لا أحد يتكلّم عنها، أو يأتي على ذكرها، غير تلك النُّدرة من أصحاب لغة الحنين إلى زمن مضى، حيث كانت تمثّل الكنّة المشتهاة للأمهات اللّواتي يقدّمن النّذور، ويواصلن الدّعاء، بغية الوصول إلى سبيل ما حتى يخطبنها لأبنائهن المرضيّين الّذين أنهوا الدّراسة والخدمة الإلزاميّة، أحداهما أو كلاهما.

صفر بالسلوك نجوم سوريون

لماذا لا يعرف السوريون ابن بلدهم جوان حاجو، وهو الفنان المعروف في أوروبا وفي بلاد أخرى من العالم؟؟

الأندلس المفقود

 يستعد الفنان جمال سليمان لتصوير مسلسله التاريخي الجديد «آخر أيام غرناطة» مع نورمان أسعد التي أشيع خبر اعتزالها بعد زواجها من رجل أعمال عربي.

حمود شنتوت في معرضه الجديد

فتتح في صالة «آرت هاوس» في دمشق معرض جديد لأعمال الفنان التشكيلي السوري حمود شنتوت، يستمر لغاية 28 أيار، يتضمن لوحات تعرض للمرة الأولى وتتميز بأحجامها الكبيرة .

ربّما! تعهّدات عامة لكتابة السّيناريو

ينحو بعض كتاب الدراما التلفزيونية، في ظل ضغط الطلب على الأعمال السورية، للتحول إلى مقاولين، فقد بات معروفاً أن يدعو كاتب معروف، أو (بيّاع) بلغة الوسط الفني، مجموعةً من الكتاب الشباب، ويعطيهم أفكاره ضمن مخطّط كي ينفذونها، ريثما يقوم هذا المايسترو بترتيب ورشةٍ أخرى.

الفنان السوري دياب مشهور: أنفقت كل ما أملك على الأغنية السورية ولم ألق حمداً ولا شكوراً

هل سمع أحدٌ من شباب اليوم باسم دياب مشهور؟ على الأغلب لا...، لكنه، في زمن مضى، كان علماً في رأسه نار، وكانت أغانيه «يابو ردين يا برودانة» و«طولي يا ليلة» و«ميلي عليّ ميلي» و«يا ربابة»... الخ، تجوب الآفاق والقلوب، ويحفظها الجميع بمن في ذلك الأطفال. فجأةً وجد دياب مشهور نفسه على الهامش، وذكرى عند من يحترفون الحنين. ولأنّ الجميع تخلوا عنه، وهو الذي قدم الكثير للأغنية الفراتية السورية، قرر الاعتزال، والانسحاب بكرامة.

معرض جبر علوان: حيث الموسيقى مرئية

يحمل معرض الفنان العراقيّ جبر علوان، المقام حالياً في غاليري (آرت هاوس) خلاصات تجربته الفنيّة المديدة، أو، بتعبير إدوارد سعيد، يصل إلى الأسلوب الأخير، تلك الذروة التي تكتمل فيها معالم، حيث يعمل الفنان على تقديم خبراته الفنية والتعبيرية والأسلوبية، المتواشجة فيما بينها، لتشكل سرداً متلاحقاً متواصلاً للسيرة البصرية التي بدأت في بابل، ونمت في مدن عديدة مكتسبة خصوصيتها شكلاً ومضموناً. هذا ما نراه في شغله المحوري على الجسد، جسد المرأة على وجه التحديد، حيث يصر على تشخيص نساء منكوبات بالوحدة والترقب والانتظار، داخل أمكنة ضيقة، مؤسساً من ذلك صورة مرئية للقهر، في قارة قهر تتفجر بالمشاهد المقلقة.

الشّاعر عابد إسماعيل: لا شيء ينقذ عالمنا سوى الفن

تتعدد اهتمامات عابد إسماعيل فهو شاعر ومترجم وناقد وإعلامي. وبين كلّ هذه الأشياء يبقى الشعر عمله الأساسي فهو أصدر خمس مجموعات منها «ساعة رمل»،«لمع سراب»، إضافة إلى العديد من الترجمات الشعرية المختلفة وحضوره الدائم كمتابع للحركة الشعرية العربية. قصيدته مزيج من الأحلام والمرئيات التي توائم بين ما هو داخلي وخارجي.

ولادة الفنّ ... في مشتى الحلو

بإشراف الفنان فارس الحلو، وبالتعاون مع بلدية مشتى الحلو، تم توزيع منحوتات ملتقى النحت العالمي لموسمه الثاني بتاريخ 24 – 25 شباط 2008 تحت موجة البرد القارسة في أماكن مختلفة من بلدة مشتى الحلو وقرية الكفرون وأماكن أخرى، بحيث تتفاعل كل منحوتة مع المكان الموضوعة فيه، وتقدم لمشاهدها حكاية من حكايات الحياة، ومشهداً من مشاهدها الأخاذة..