في الذكرى التاسعة والثلاثين لرحيل غسان كنفاني: لك شيء في هذا العالم.. فقم!
لم يمت غسان.. ولن!!
كيف لمن كان اسم فلسطين، في وقتٍ كانت تبحث فيه عن اسمها، أن يموت؟؟
لم يمت غسان.. ولن!!
كيف لمن كان اسم فلسطين، في وقتٍ كانت تبحث فيه عن اسمها، أن يموت؟؟
أقامت الفنانة السورية إيناس عربي معرضها الفردي الأول تحت عنوان «شبق لوني»، وذلك في صالة «كامل» في منطقة المزة بدمشق، ويعد المعرض المميز باكورة أعمال الفنانة التي تسعى إلى خلق فضاء لوني مختلف ومميز يساهم في رسم ملامح هويتها الفنية الخاصة.
افتتح في مكتبة الإسكندرية معرض «ثورة مصر» الذي تنظمه «ذاكرة مصر المعاصرة» بالمكتبة، بالتعاون مع شعبة المصورين الصحفيين المصريين، وبرعاية جريدة «المصري اليوم»، ويستمر المعرض حتى التاسع من الجاري.
في نهاية السبعينات التقيت بشاب عراقي وسيم ومثقف ومتحمس، كنت مراهقا وقتها، سأله أحدهم عن عمله فأجاب بأنه لاجئ سياسي، ومن يومها أصبحت أمنيتي أن أصبح في المستقبل لاجئا سياسياً عراقياً.
لا أحد يعرف ما الذي حلَّ بسميرة توفيق، تلك البدويّة السّمراء، ريمُ الفلاة، كليوباترا بلاد الشام، كما لا أحد يتكلّم عنها، أو يأتي على ذكرها، غير تلك النُّدرة من أصحاب لغة الحنين إلى زمن مضى، حيث كانت تمثّل الكنّة المشتهاة للأمهات اللّواتي يقدّمن النّذور، ويواصلن الدّعاء، بغية الوصول إلى سبيل ما حتى يخطبنها لأبنائهن المرضيّين الّذين أنهوا الدّراسة والخدمة الإلزاميّة، أحداهما أو كلاهما.
لماذا لا يعرف السوريون ابن بلدهم جوان حاجو، وهو الفنان المعروف في أوروبا وفي بلاد أخرى من العالم؟؟
يستعد الفنان جمال سليمان لتصوير مسلسله التاريخي الجديد «آخر أيام غرناطة» مع نورمان أسعد التي أشيع خبر اعتزالها بعد زواجها من رجل أعمال عربي.
فتتح في صالة «آرت هاوس» في دمشق معرض جديد لأعمال الفنان التشكيلي السوري حمود شنتوت، يستمر لغاية 28 أيار، يتضمن لوحات تعرض للمرة الأولى وتتميز بأحجامها الكبيرة .
ينحو بعض كتاب الدراما التلفزيونية، في ظل ضغط الطلب على الأعمال السورية، للتحول إلى مقاولين، فقد بات معروفاً أن يدعو كاتب معروف، أو (بيّاع) بلغة الوسط الفني، مجموعةً من الكتاب الشباب، ويعطيهم أفكاره ضمن مخطّط كي ينفذونها، ريثما يقوم هذا المايسترو بترتيب ورشةٍ أخرى.
هل سمع أحدٌ من شباب اليوم باسم دياب مشهور؟ على الأغلب لا...، لكنه، في زمن مضى، كان علماً في رأسه نار، وكانت أغانيه «يابو ردين يا برودانة» و«طولي يا ليلة» و«ميلي عليّ ميلي» و«يا ربابة»... الخ، تجوب الآفاق والقلوب، ويحفظها الجميع بمن في ذلك الأطفال. فجأةً وجد دياب مشهور نفسه على الهامش، وذكرى عند من يحترفون الحنين. ولأنّ الجميع تخلوا عنه، وهو الذي قدم الكثير للأغنية الفراتية السورية، قرر الاعتزال، والانسحاب بكرامة.