أسانج.. جرذ من الستانلس ستيل
أنجز المسرحي الأسترالي رون اليشا عرضاً مسرحياً عن حياة مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج بعنوان «جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ.
أنجز المسرحي الأسترالي رون اليشا عرضاً مسرحياً عن حياة مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج بعنوان «جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ.
شكل المعهد العالي للفنون المسرحية عبر تاريخه رافداً للعمل الثقافي والفني في سورية، فقد أغنى الثقافة السورية بخبرات وتجارب مسرحية استطاعت أن تشكل بداية لملامح هوية مسرحية سورية، إضافة للتطور الملحوظ الذي شهدته الدراما السورية في السنوات الأخيرة، وكما ورد في النظام الداخلي للمعهد «أحدث المعهد العالي للفنون المسرحية بموجب المرسوم التشريعي رقم /8/ تاريخ 28/4/1977 بهدف تخريج الاختصاصيين في مختلف فروع الفنون المسرحية لتحقيق نهضة مسرحية عربية أصيلة».
صناعة الكتاب العربي إحدى أعقد مشكلاته، ولا تختلف من حيث الأهمية عن توزيعه وسهولة تبادله، والمشكلات الأخرى التي لا تزال معلقة دون حلول.
قبل بضعة أيام تعثّرتُ بصفحة على الفيس بوك بعنوان «كلنا منال الشريف – دعوة للتضامن مع حقوق المرأة السعودية»، فاستبشرت خيراً ورحت أقرأ. منال التي اعتقلت في 22 أيار، لقيادتها سيارتها في شوارع الخُبر ووُجهت إليها تهمة «تحريض النساء على قيادة السيارات وتأليب الرأي العام» (!!) كانت قد أطلقت حملة على الفيس بوك تدعو السعوديات لقيادة سياراته في 17 حزيران القادم، دون مظاهرات، دون اعتصامات، دون مواجهات، بل بقضاء تنقلاتهن اليومية الاعتيادية خلف المقود وليس خلف رجل ما، لا أكثر ولا أقل.
لست بمطرب بل مغني .. أكتب الكلمات ولست بشاعر.. أصنع الألحان ولست بموسيقي، هكذا يحب الفنان عز الدين الأمير أن يعرف نفسه.
توفي صباح الأربعاء الماضي 13 تموز الفنان السوري الكبير حسن دكاك عن عمر 56 عاماً إثر نوبة قلبية، وكان من المقرر أن يشيع جثمانه الطاهر ظهر الخميس من أمام منزله في المنطقة الصناعية بباب مصلى، ليوارى الثرى في مقبرة باب الصغير في باب الجابية بدمشق.
لم يمت غسان.. ولن!!
كيف لمن كان اسم فلسطين، في وقتٍ كانت تبحث فيه عن اسمها، أن يموت؟؟
أقامت الفنانة السورية إيناس عربي معرضها الفردي الأول تحت عنوان «شبق لوني»، وذلك في صالة «كامل» في منطقة المزة بدمشق، ويعد المعرض المميز باكورة أعمال الفنانة التي تسعى إلى خلق فضاء لوني مختلف ومميز يساهم في رسم ملامح هويتها الفنية الخاصة.
افتتح في مكتبة الإسكندرية معرض «ثورة مصر» الذي تنظمه «ذاكرة مصر المعاصرة» بالمكتبة، بالتعاون مع شعبة المصورين الصحفيين المصريين، وبرعاية جريدة «المصري اليوم»، ويستمر المعرض حتى التاسع من الجاري.
في نهاية السبعينات التقيت بشاب عراقي وسيم ومثقف ومتحمس، كنت مراهقا وقتها، سأله أحدهم عن عمله فأجاب بأنه لاجئ سياسي، ومن يومها أصبحت أمنيتي أن أصبح في المستقبل لاجئا سياسياً عراقياً.