عرض العناصر حسب علامة : الفساد

العمال يطالبون بجبهة شعبية لمكافحة الفساد والبطالة

بتاريخ 28/8/2005 عقد مجلس الاتحاد العام دورته العادية الحادية عشرة بحضور أسامة عدي عضو القيادة القطرية رئيس مكتب العمال والفلاحين القطري الذي أكد في مداخلته أمام المجلس على ضرورة التحلي بالجرأة والموضوعية والارتقاء النوعي في تحمل المسؤولية الملقاة على عاتق الحركة النقابية وهي كبيرة جداً وهامة وتتطلب عملاً متواصلا ًوجهداً مخلصاً ومميزاً وحركتنا النقابية السورية مشهود بتاريخها النضالي الطويل.

الخصخصة أعلى مراحل الفساد

للخصخصة أشكال وللفساد درجات، الفساد سبب للخصخصة وهي سبب لمرحلة أعلى من الفساد.

الشعب يريد إسقاط الفساد

لعل أبرز الشعارات التي ملأت أعمدة الصحف ووسائل الإعلام المتنوعة منذ بدء الحركة الشعبية في سورية في 15 آذار 2011، كان شعار «الشعب يريد إسقاط النظام»، والحقيقة أن هذا الشعار ما هو إلا تعبير عن السخط الشعبي تجاه الفساد، بغض النظر عن طريقة وسرعة رفعه الملحوظ في سورية. ففي البداية كانت الشعارات التي رفعها المحتجون في المظاهرات تطالب فقط بإسقاط رموز وأساطين الفساد، الذين عاثوا في بعض المحافظات فساداً، وكانوا أشبه بالملوك فيها، ولكن اللافت أن هذا الشعار وما يشابهه من الشعارات التي رافقت الحركة الشعبية الوليدة منذ بدايتها، حتى عندما كانت الحركة محدودة كماً ونوعاً، لم تولد موضوعياً على الأرض، وخصوصاً في درعا وحمص اللتين اندلع الحراك فيهما مبكراً، وإنما تم رفعها إما بسبب القمع الشديد المثير للريبة، أو بسبب تدخل جهات أخرى حاولت توجيه الحراك وتمثيله دون أن يعطيها أحد الحق في ذلك..

اللجنة الوطنية بحلب التقت عدداً من المفكرين.. مصادرة أموال الفساد ضرورة.. وكذلك هو الحوار

عقدت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بحلب في مكتبها لقاءاً مع بعض المفكرين والمتهمين بالشأن العام حضره عدد من الرفاق والأصدقاء وقد جرى في هذا اللقاء حواراً حول ما يجري في البلاد من أحداث خطيرة تدفع بالبلاد إلى المجهول وكيفية الخروج بالبلاد من هذه الأزمة العميقة.

 

 

لنقاطعهم.. بلا هوادة

مجدداً، وبشكل فيه الكثير من التحدي للمزاج الشعبي ومشاعر الناس، يصرح رئيس مجلس إدارة شركة "أمريكانا" مرزوق ناصر الخرافي أن الشركة تعتزم تأسيس أربعة مطاعم جديدة في سورية قبل نهاية سنة 2006، بالإضافة للمطعم الذي كانت قد افتتحته في مطلع العام، مؤكداً بكل ثقة بالنفس أن "السوق السورية سوق واعدة جداً، بما تملكه من فرص لتحقيق نمو أكبر في المبيعات في ظل مناخ اقتصادي مشجع". وكان الخرافي وفي كلمة ألقاها خلال اجتماع الجمعية العمومية للشركة أكد أن الشركة "تسعى إلى فتح أسواق جديدة خلال عام 2006 في اليمن وسورية والمغرب".

تراجيديا الفساد في «تلدرة»

عرض التلفزيون السوري مؤخراً مسلسل «قرن الماعز» الذي روت قصته الفنانة سمر سامي رابطة الماضي بالحاضر من خلال العودة إلى تفاصيل افتراضية في حقبة مرت على سورية إبان المرحلة الإقطاعية.

الافتتاحية نحو حكومة وحدة وطنية تحكم ولا تُحكَم!

أثبتت الشهور الستة المنصرمة، وهي عمر تفجر الأزمة الوطنية العميقة التي ما انفكت تعصف بالبلاد، أن حالة المناطحة والتناحر الجارية بين النظام من جهة، والحركة الشعبية من جهة أخرى، في محاولة كل منهما نسف الآخر وإلغاءه،

دعوة لعمل عاجل للدفاع عن أوضاع الجماهير

تستمر ظروف حياة الملايين بالتدهور ويتزايد التفاوت الطبقي بين شرائح المجتمع ويستمر الفساد غولا يلتهم قوت الناس. وللأسف لا تلعب هذه القضايا دورا محوريا أو أساسيا في النقاش الدائر حاليا، وهذا ما يجعل هذه الحالة مرشحة ليس فقط للاستمرار وعدم إيجاد حلول بل ربما أيضا للتصاعد.

كيف يسرقون؟!!

في عرف مدراء الشركات الإنتاجية والإنشائية في القطاع العام بشكل شبه عام، اننا لسنا بحاجة إلى إصلاح إداري أو حتى اقتصادي، وإن واقع كافة شركات ومؤسسات القطاع العام بخير، ولسنا بحاجة إلى هيئات تفتيشية مالية أو غير مالية ولسنا بحاجة إلى إعلام وصحافة، وإن كافة الآراء التي تطرح حول إصلاح شركات القطاع العام هي آراء قاصرة وعاجزة، ويتحدث هؤلاء عن الفساد وضرورة مكافحة الفاسدين والمفسدين، وتتم المزايدات في هذا الموضوع ويتم التسابق وكأن الجميع يحاول الهروب إلى الأمام من أجل براءته والنفاذ بجلده.

بين قوسين: مواطن أم زبون؟

نت أنوي أن أكتب عن الخريف بما يشبه أغنية فيروز«دهب أيلول»، بنوع من الرومانسية الطائشة، هروباً من مناخ كابوسي يخنق أرواحنا جميعاً منذ أشهر. كان هذا الإحساس يرافقني في الثامنة صباحاً من يوم عطلة، لكن صوت قطرات ماء يتسرب من أنبوب يربط حنفية المطبخ ببقية التمديدات الصحية، أطاح رومانسيتي المستعارة.