عرض العناصر حسب علامة : العلمانية

90% «المعترين» و10% «الحرامية»... هذا هو الفرز الحقيقي! stars

نقصد بأبناء الـ90%، عامة الشعب السوري المفقر والمقموع والمضطهد طوال عقود، والذي يعيش تحت خط الفقر، وهؤلاء ينتمون إلى كل القوميات والأديان والطوائف والمذاهب. ونقصد بالـ10% وربما هم أقل من ذلك في الحقيقة، الناهبين وتجار الحرب والفاسدين الكبار والمجرمين؛ وهؤلاء أيضاً موجودون ضمن كل القوميات والأديان والطوائف والمذاهب، بل وأيضاً ضمن كل الاصطفافات السابقة «المؤيدة» و«المعارضة»...

العلمانية والدِّين يطرقان الباب.. فَمَن هو الذئب؟!

تتعرض العلمانية إلى تفريغ مضمونها عبر رفع شعار (فصل الدِّين عن الدولة) باختزال معانيها إلى معنى حرية (الفرد) الواحد لممارسة حياته اليومية بالطريقة التي يشاؤها دون إملاء عليه من الدّين. ويهدف هذا التفريغ إلى خلق شروخ مجتمعية وهمية بين (مُتدين ولا مُتدين)، وتشتيت الوعي الجمعي عن مشاكله الفعلية وأسبابها الحقيقة والتي تشكل قاعدة واسعة لوحدة المجتمع ضد ناهبيه.

العلمانية والتأسلم السياسي

تتعدد التفسيرات المتعلقة بمصطلح العلمانية، والموقف منها، ولكن تبقى أكثر التأويلات إشكالية، وأخطرها على الإطلاق، ذلك التأويل الأحادي الذي يقدم لنا العلمانية بوصفها معادلاً للإلحاد ليس إلا، أوفي أحسن الأحوال اعتبار الوظيفة الوحيدة للعلمانية، هي الاشتباك مع المقدس الديني.

«العلمانيون الجدد» في خدمة الإستعمار الجديد

يقول البعض أن الإستعمار قد انتهى بعد "الحرب العالمية الثانية"، والحقيقة أن الذي انتهى هو شكل معين للإستعمار، ولا نجد سبباً للجزم بعدم عودته بالشكل السابق أو بأشكال جديدة خاصةً وأن القوة التي سبق أن وقفت بالعمق وراء إنهائه قد إنتهت هي الأخرى بنتيجة "الحرب العالمية الثالثة". نورد هذه الخلاصة لنستذكر أن من أساليب الإستعمار المعروفة إذكاء أشكال العداء والنزاع في البلد-الضحية.

عندما نتكلم على الطائفية نحن الجهلة...

ما الذي يعنيه اكتشافنا، في لحظة ما من تقدّم فهمنا العالم، كبشرية وكأفراد، أنَّ الأرض هي التي تدور حول الشمس وليس العكس؛ أي بخلاف ما يخدعنا بصرنا وما يظهره لعقولنا؟

العَلمانية في فكر قادة الثورة السورية

يفسر البعض العَلمانية بأنّها إقامة الحياة بعيدا عن الدين، ويستنتجون أن علاقتها قائمة على أساس سلبي بالدين أي على أساس نفي الدين والقيم الدينية عن  الحياة، وهذا تفسير خاطئ.

مؤتمر في دمشق القديمة

●.. أكثر ما لفت نظري في مؤتمر العلمانية الذي انعقد في المركز الثقافي الدانمركي «بيت العقاد» في دمشق القديمة مؤخراً.. أمران.. أراهما يتسابقان في الأهمية:

نيبال: وداعا للملكية!

دشن يوم 10 نيسان صفحة حاسمة في تاريخ شعب نيبال، بتصويته في انتخابات أنهت النظام الملكي الحاكم منذ 240 سنة وفتح الأبواب للشيوعيين الماويين لممارسة العمل السياسي الديمقراطي، وتمكين النساء والجماعات العرقية من المشاركة في صنع القرار.