الوفيات المفاجئة لـ 488 مليون عامل عبر العالم.. ترتبط بساعات العمل الطويل!
أعلنت دراسة مشتركة بين منظمة الصحة العالمية ومنظمة العمل الدولية: أن مئات آلاف الأشخاص عبر العالم يموتون سنوياً نتيجة عدد ساعات العمل الطويلة.
أعلنت دراسة مشتركة بين منظمة الصحة العالمية ومنظمة العمل الدولية: أن مئات آلاف الأشخاص عبر العالم يموتون سنوياً نتيجة عدد ساعات العمل الطويلة.
مع ظهور الثورة الصناعية وازدياد عدد العاملين في الصناعة، بدأت تظهر حوادث كثيرة تؤدي إلى إصابة هؤلاء العاملين الذين ليست لهم معرفة بالصناعة وأخطارها، وكانت المصانع تكثر فيها مختلف أنواع المخاطر، وكان العرف السائد أنه إذا وقعت حادثة وكان المصاب أحد أسبابها فإن صاحب العمل لا يُلزم بأية مسؤولية على الإطلاق، وعندما ارتفعت نسبة الحوادث بشكل كبير، بدأ يتشكل بعض الوعي اتجاه السلامة والصحة المهنية، وجرى سن قوانين وتشريعات تلزم أصحاب العمل بتعويض المصابين عن الحوادث، حتى لو كانوا أحد أسباب حدوثها.
يطور فريق من العلماء الروس نظاماً فريداً للتحكم في الكمبيوتر باستخدام «العين» و«الدماغ»، من أجل تسهيل عمل ذوي الاحتياجات الخاصة.
يجري الحديث مؤخراً عن ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا، وعن وصول الطفرة الثالثة من الفيروس إلى الداخل السوري، مع الإشارة الى أن غالبية ما يتم تناقله حول هذا الموضوع يعتبر غير رسمي، حيث لم يصدر عن وزارة الصحة أي تصريح بهذا الشأن.
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهنوم غيبريسوس، أن جائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم عام 2020 لن تكون الأخيرة، مشيرا إلى أن "هذا أمر واقع".
منظمة الصحة العالمية تتحدث عن السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجد التي ظهرت في بريطانيا، وتقول إنها "ليست خارج السيطرة".
حادثة وفاة مؤسفة جرت يوم الأحد 20/12/2020، كان ضحيتها طفل لا يتجاوز عمره بضعة أشهر من قرية المزرعة القريبة من حمص، والسبب الإهمال الطبي.
تزايدت التصريحات بشأن انتشار كورونا خلال الفترة القريبة الماضية، كما تزايدت حالات تسجيل الإصابات المعلن عنها رسمياً، أو غير المسجلة رسمياً، ومع ذلك ما زالت الإجراءات الاحترازية الرسمية المتخذة حكومياً محدودة وقاصرة حتى الآن.
لا يزال العمال يدفعون ضريبة صحية واقتصادية كبيرة نتيجة ظروف العمل غير الآمنة وغير الصحية في أماكن العمل المختلفة التي يعملون فيها، تقوم مبادئ الأمن الصناعي على قواعد وأسس بهدف حماية العاملين في المصانع ومنشآت العمل من الحوادث المحتملة التي قد تسبب حوادث وإصابات للعامل أو وفاة، أو تسبب أضراراً لممتلكات المنشأة وفي الوقت ذاته تحسين الإنتاجية.
شن الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو هجوماً على اللقاحات المضادة لـ"كوفيد-19" من دون أن يتردد في القول إنّ لقاح "فايزر" يمكن أن "يجعل لحية تنبت للمرأة، وأن يحول شخصاً ما إلى تمساح".