عرض العناصر حسب علامة : الصحة

حمص.. مقومات العودة

استقر الكثير من أهالي مدينة حمص في بيوتهم وأحيائهم وبدأوا باستعادة نشاطهم وحياتهم الطبيعية فيها، بينما مازالت بعض المعيقات تحول دون عودة واستقرار البقية المتبقية من هؤلاء، وكذلك هي حال الأهالي في ريف المدينة الكبير، كما يجمع هؤلاء جملة من أوجه الصعوبات والمعاناة المشتركة.

مؤتمر لسلامة الغذاء.. ماذا عن تأمينه؟

نظمت جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها بتاريخ 16/10/2018، وبمناسبة يوم الغذاء العالمي، أعمال «المؤتمر العلمي الأول للأغذية وصحة المستهلك»، والذي أقيم في فندق داما روز في دمشق.

«بلاها بلا وفيها بلا»!

تعتبر فاتورة الأدوية الشهرية لبعض المرضى من المواطنين الذين يعانون من الأمراض المزمنة بمثابة الكارثة الشهرية المحققة، فهي الشر الذي لا بد منه مطلع كل شهر، وإلّا فعلى الصحة السلام، والرحمة على إمكانية البقاء على قيد الحياة.

 

السويداء- عمال بلا طبابة

يشرف مركز الشركة العامة للدراسات والاستشارات الفنية في السويداء من خلال كادر فني من مهندسين وفنيين بجميع الاختصاصات على عدة  مشاريع هامة على مستوى  المحافظة ومنها: مشفى شهبا ومشروعا القصر العدلي في مدينتي السويداء وصلخد، ومشروع محطة المعالجة في قرية رساس ومشروع النادي الرياضي الريفي في بلدة الكفر.

برغم المليارات بردى على حاله

بعد الكثير من الأحاديث، الإعلامية والرسمية والشعبية، عن نهر بردى ومأساته، والكثير من شكاوى المواطنين على الروائح الكريهة المنبعثة على طول مجراه وتفرعاته، وآثارها ونتائجها الصحية والبيئية، تم رصد الاعتمادات اللازمة من أجل تنظيفه مع بعض الإضافات مثل: محطات المعالجة وغيرها.

شركات التأمين ترفض تغطية سرطان الهواتف المحمولة

جاء في مقال نشرته مؤخراً صحيفة الغارديان بعنوان «الحقيقة المزعجة حول السرطان والهواتف المحمولة»: «خلصت مراجعة التقارير العلمية لدراسة الحكومة الأمريكية إلى وجود» دليل واضح «على أن الإشعاعات الصادرة عن الهواتف النقالة تسبب السرطان».

المشافي العامة منقذة الأرواح

بعيداً عن الدعايات الترويجية والتسويقية للمشافي الخاصة ذات النجوم، والمخصصة للأثرياء المخمليين، والدعايات المرافقة الأخرى التي تقلل من أهمية ودور المشافي الحكومية، عسى يتم التخلص منها ومن خدماتها، لتخلو الساحة للخاص.

لقاح الأنفلونزا لا يضر لكن هل من منتفعين؟

أكد مدير صحة دمشق، خلال اجتماع مجلس محافظة دمشق الأسبوع الماضي: وصول لقاح الأنفلونزا، وبأنه يمكن للمواطنين الراغبين، الحصول عليه، وخاصة كبار السن.

خرف «الرأسمالية»!

من المتوقع أن ترتفع نسبة الإصابة بالأمراض العقلية مع حلول عام 2050. ومن الأسباب التي تضعها منظمة الصحة العالمية هو: ارتفاع أعداد المسنين. هذه النسبة من الأمراض العقلية سترتفع أكثر في الدول ذات الدخل المرتفع، بينما ستكون منخفضة في الدول ذات الدخل المحدود.