المشافي العامة منقذة الأرواح
بعيداً عن الدعايات الترويجية والتسويقية للمشافي الخاصة ذات النجوم، والمخصصة للأثرياء المخمليين، والدعايات المرافقة الأخرى التي تقلل من أهمية ودور المشافي الحكومية، عسى يتم التخلص منها ومن خدماتها، لتخلو الساحة للخاص.
بعيداً عن الدعايات الترويجية والتسويقية للمشافي الخاصة ذات النجوم، والمخصصة للأثرياء المخمليين، والدعايات المرافقة الأخرى التي تقلل من أهمية ودور المشافي الحكومية، عسى يتم التخلص منها ومن خدماتها، لتخلو الساحة للخاص.
أكد مدير صحة دمشق، خلال اجتماع مجلس محافظة دمشق الأسبوع الماضي: وصول لقاح الأنفلونزا، وبأنه يمكن للمواطنين الراغبين، الحصول عليه، وخاصة كبار السن.
من المتوقع أن ترتفع نسبة الإصابة بالأمراض العقلية مع حلول عام 2050. ومن الأسباب التي تضعها منظمة الصحة العالمية هو: ارتفاع أعداد المسنين. هذه النسبة من الأمراض العقلية سترتفع أكثر في الدول ذات الدخل المرتفع، بينما ستكون منخفضة في الدول ذات الدخل المحدود.
مشكلة صحية حياتية مؤرقة يعيشها سكان الجزيرة عموماً، والقامشلي خصوصاً، تتمثل بالسموم التي تطلقها المولدات الكهربائية المنتشرة بكثافة في المنطقة، بسبب غياب الكهرباء النظامية النظيفة نسبياً.
إن صحة الملايين من الناس في أنحاء العالم جميعها تتضرر بالفعل من جراء تغير المناخ، وفقاً لتقرير جديد كبير. وقال العلماء: إنه من خلال زيادة عدد الأشخاص المعرضين لموجات الحرارة، ولزيادة خطر الإصابة بأمراض معدية، مثل: حمى الضنك، كان لتغير المناخ آثار بعيدة المدى على العديد من جوانب صحة الإنسان فى العقود القليلة الماضية.
من جديد يطرح نقيب أطباء سورية موضوع أجور المعاينات الطبية، وهذه المرّة من باب المواد المستهلكة المستخدمة في دراسة الحالة المرضية.
اقتراح تأميني جديد يصب في مصلحة أصحاب الأرباح على حساب مصلحة أصحاب الأجور، فقد تداولت وسائل الإعلام، منتصف الأسبوع المنصرم، الحديث عن اقتراح إحداثِ شركة خاصة بالتأمين الصحي، تشمل أطراف العملية التأمينية جميعها.
على الرغم من كل التصريحات من المعنيين الرسميين بالشأن الدوائي والصحي حول تأمين الدواء، وبأن سياسة وزارة الصحة تقتضي عدم السماح بتصدير أي دواء مفقود من الأسواق لحين تأمينه محلياً، وعلى الرغم من كل النفي المكرر حول عدم رفع أسعار الأدوية، إلّا أن واقع الحال يقول: بأن سوق الدواء أصبح سوقاً سوداء كاملة متكاملة.
معاناة جديدة بدأت بالظهور بنتيجة تراجع الخدمات العامة، تمثلت بانتشار مرض الليشمانيا، أو ما يعرف محلياً باسم «حبة حلب»، حيث تم تسجيل العديد من الإصابات في بعض المدن والقرى والأرياف خلال الفترة الماضية.
فُقِدَ الأنسولين منذ عام تقريباً، ويعتبر تأمينه من قبل مرضى السكري صعباً للغاية، وغالباً ما يتم تأمينه من السوق السوداء دون معرفة مصدره أو صلاحيته.