عرض العناصر حسب علامة : الشيوعية

كيف أصبحت شيوعياً؟

ضيفنا لهذا العدد الرفيق شريف سعدون .

الرفيق المحترم أبو خالد: كيف أصبحت شيوعياً؟

كيف أصبحت شيوعياً؟

منذ أن بدأت كتابة هذه الزاوية، وصدى قول الجواهري ينبض ملء خيالي ويثير وجداني:

دع الموتى يدفنون موتاهم!

بلغ الحزب الشيوعي السوري عامه الثالث والثمانين (1924-2007) في شهر تشرين الأول؛ وقد بلغ من العمر عتياً، وغدا أشلاء مقسمة؛ ولم يبق منه سوى الاسم الواحد يستخدمه زعماء الأقسام بمناسبات معينة لتقوية مناصبهم وترسيخ التشرذم والانقسام. وبمناسبة ذكرى تأسيسه هذا العام  أقام زعماء الأقسام- كما في السنوات السابقة – احتفالات ومهرجانات احتفاء بمولد الحزب، علماً أن جسمه قد تمزق وانقسم منذ (35) عاماً، وبات اليوم واضحاً للجميع مدى الضعف والتراجع الذي بلغه، ولا يعرف المواطن السوري اليوم، وخاصة الشاب أي قسم من هذه الأقسام هو الحزب لأن الجميع يطلق على نفسه اسم الحزب الشيوعي السوري، فمسكين اسمه كم من الادعاءات والخطابات العنترية ارتكبت وترتكب باسمه.

ندوة حول وحدة الشيوعيين السوريين في حمص.. يجب الاستفادة من أخطاء التجارب السابقة

بدعوة من الرفاق في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حمص أقيمت ندوة هامة حول مفهوم وحدة الشيوعيين السوريين يوم الجمعة 26/10/2007 حضرها عدد واسع من الرفاق والأصدقاء ومن الطيف في الفصائل الشيوعية...

كيف أصبحت شيوعياً؟

على ضفاف الخابور تناثرت قرى ومزارع، متتبعةً مجراه في تعرجه اللافت، تقطنها شريحة عزيزة من شرائح جزيرتنا المعطاء، شريحة كدها الترحال القسري والتهجير في النصف الأول من ثلاثينات القرن الماضي، ومنذ أن استقر بهم المطاف في هذه الأرض، وهم يناضلون ويكدحون من أجل الأرض والإنسان، لقد وهبوا الأرض العرق والدم، وتشبعوا بحب الوطن والإنسان .

إنهم الآشوريون، الذين يقطنون سرير الخابور الأعلى، بين الحسكة ورأس العين، وفي إحدى تلك القرى الوادعة المسماة «تل سكرة» التقت «قاسيون» الرفيق  إبراهيم نانو من تيار النور.

الرفيق المحترم  أبو نضال: كيف أصبحت شيوعياً؟

كيف أصبحت شيوعياً؟

كسنابل القمح العطشى، استقبل فقراء الجزيرة السورية الأفكار الشيوعية، وحملوها في القلب والوجدان، رغم كل النوائب والرياح العاتية الآتية من كل حدب وصوب، وراحوا يبشرون بعالم جديد رغم إرهاب الطغاة وجبروت الإقطاع، واستطاعوا أن يبنوا منظمة عميقة الجذور في هذه البقعة من الوطن العالي.

الشيوعيون والطبقة العاملة

«إنهم يستطيعون قتل كل الورد، ولكنهم لن يستطيعوا منع الربيع من القدوم» • غرامشي

إن اهتمام القوى السياسية المختلفة (البرجوازية منها والتقدمية) وتعاطيها بالشأن العمالي والنقابي ليس وليد المرحلة الحالية، بل عمره من عمر الحركة العمالية، ونشوء أول نقابة عمالية خاصة في سورية، وهذا يعكس الوزن التي تحتله الطبقة العاملة والحركة العمالية اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً.

من الذاكرة الشيوعية.. الرفيق الراحل جمعة قجو..

سأستعيد من الذاكرة تجربة بعض الرفاق الذين بالأمس كانوا هنا واليوم قد رحلوا، للوقوف على الظروف التي كانت تحيط بهم أثناء نضالهم ومنهم الأخ والرفيق جمعة قجو..

الرفيق الراحل من مواليد 1931 من عامودة منطقة الجزيرة، عمل على الآلات الزراعية، ثم استقر في استثمار محطة للمحروقات البترولية.

محمد الجندي وكتابه «الشيوعية والديمقراطية»

كتاب «الشيوعية والديمقراطية» الصادر عن دار «الوطنية الجديدة» بدمشق للكاتب السوري محمد الجندي محاولة بحثية جادة لتقديم قراءة نقدية تجاه التجارب الاشتراكية العربية، والعالمية أيضاً، من خلال المسألة الديمقراطية، حيث يناقش الماركسية ـ اللينينية والحزب، الشيوعية والديمقراطية، الشيوعية والأحزاب الشيوعية، الديمقراطية والعالم الثالث، في الديمقراطية..

كيف أصبحت شيوعياً

ضيف زاويتنا لهذا العدد الرفيق ياسر حنا كاشي.

الرفيق المحترم أبو حسام، نرحب بك، ونحييك، ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.