عرض العناصر حسب علامة : الدولار

فكرة واحدة حول: لماذا بات الغرب ضعيفاً؟

لا يحتاج المرء هذه الأيام إلى حدة بصرٍ أو بصيرة، كي يعاين تراجع الغرب المزمن وضعفه المتعاظم. لكن ربما من الضروري فهم أسباب ذلك التراجع، وهي كثيرة ومعقدة.

حتّى الغرب يقرّ بانهيار النظام الدولاري الوشيك

لم تعد وسائل الإعلام الغربية قادرة على تجميل مسألة انهيار النظام المالي الأمريكي الوشيك، فيعمدون لاستخدام عبارات تلقي باللوم على روسيا والصين. لكنّهم في الحقيقة مضطرون مع ذلك للاعتراف بالحقائق القائمة، مثل: قيام الواشنطن بوست وبلومبرغ بنشر مقال عن أنّ اليوان الرقمي الصيني وآليات الاستجابة الروسية للعقوبات ستكسر هيمنة الدولار.

«الإصلاح المالي لعام 1947، هو ردنا على اتفاقيات بريتين وودز»

مقدمة المترجم
تقدم قاسيون فيما يلي ترجمة لمادة مهمة نشرها «مركز تحليل المعلومات» الروسي، في شباط عام 2016... وبالتوازي، ينشر موقعها الإلكتروني وصفحاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، فيديو مترجماً يحتوي مضمون المادة نفسه.

إلغاء دولرة الاقتصاد العالمي: لم تعد مسألة بعيدة المنال

يُعبر النظام المالي العالمي عن الطريقة التي يتم وفقها ترتيب التبادلات الاقتصادية الدولية وآليات التسعير والتبادل بين العملات وتسوية المدفوعات المالية… إلخ. وكما هو الحال في كل الظواهر التاريخية، فإن النظام المالي الدولي ليس نظاماً أبدياً، بل هو ظاهرة تتطور تبعاً لتغيّر الظروف والتوازنات.

في فهم معنى «الغاز مقابل الروبل» 9- (التضخم!)

هنا الحلقة التاسعة، ويمكن الرجوع عبر الروابط للحلقات السابقة: الأولى (1- العقوبات وسعر الصرف)، الثانية (2- إذا أردنا أن نعرف ماذا في إيطاليا)، الثالثة (3-خلية الرأسمالية الأولى)، الرابعة (4- خطوة أخيرة قبل ظهور النقد)، الخامسة (5-أنتم ملح الأرض!)، السادسة (6- العملة رمزاً للقيمة!)، السابعة (7- رأس المال!)، الثامنة (8- الربح!)

افتتاحية قاسيون 1071: لماذا صمد الروبل؟

دروس المواجهة إذا مررنا بشكل إجمالي على تحولات سعر صرف الروبل الروسي قبيل تاريخ 24 شباط 2022 وحتى يومنا هذا، أي عشية انطلاق العملية العسكرية في أوكرانيا وحتى الآن، فإنّ ما سنراه هو أنّ الروبل ورغم أن قيمته قد تدهورت خلال الأسابيع الأولى بشكل كبير، وصولاً إلى نصف القيمة التي كان عليها مقابل كل من اليورو والدولار، إلا أنّه استعاد سريعاً، ليس فقط كامل القيمة التي فقدها، بل وقيمة إضافية جعلت سعره أفضل مما كان عليه قبل 24 شباط: (يوم 23 شباط كان كل من الدولار واليورو يساويان 79، و92 روبل، على التوالي.