فقرتان من: «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم»
تُعيد قاسيون فيما يلي نشر الفقرتين الأخيرتين من مشروع موضوعات المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية حول «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم» والمنشورة بتاريخ 22 آذار 2016.
تُعيد قاسيون فيما يلي نشر الفقرتين الأخيرتين من مشروع موضوعات المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية حول «القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم» والمنشورة بتاريخ 22 آذار 2016.
تعيش مناطق عديدة في الشمال السوري، وفي الشمال الشرقي خاصة، على صفيح ساخن، وعلى وقع ضربات مدفعية وجوية تركية، خلفت عدداً من الضحايا، وكذلك دفعت بالآلاف إلى الخروج من مناطقهم تخوفاً من احتمالات اجتياحٍ بريٍ جديدٍ للقوات التركية.
تثبت المصائب الجديدة التي تحل على رؤوس السوريين في كل مناطق وجودهم- وبينها احتمال عدوان تركي بري جديد هذه الأيام- أنّ كل يوم تأخير إضافي في تنفيذ الحل السياسي الشامل عبر التطبيق الكامل للقرار 2254، هو تعميق إضافي للأزمة والكارثة الإنسانية والوطنية، وأنّ تقسيم الأمر الواقع، ومعه حالة وقف إطلاق النار، هما واقعٌ هش قابل للتشظي والانفجار عند أول احتكاك، ناهيك عن أنّ أية منطقة من المناطق السورية اليوم، وفي ظل غياب الحل السياسي الشامل، وغياب السيادة الوطنية الشاملة، والقائمة على التراضي، وعلى وحدة الشعب ووحدة مصالحه، هي موضع تجاذب وتضارب المصالح الدولية والإقليمية، ما يزيد الأمور صعوبة وخطراً وتعقيداً... وهو ما يعني أن أولوية الأولويات بالمعنى الوطني الشامل، كانت ولا تزال، متمثلة بالسير سريعاً نحو الحل السياسي الشامل عبر التطبيق الكامل للقرار 2254.
بتاريخ 17 أيار 2021، أصدرت الإدارة الذاتية في شمال وشرق سورية، قراراً برقم 119 نص على رفع كبيرٍ في أسعار المحروقات، تراوحت نسبته بين 300 و600%.
يعيش الشمال الغربي السوري حالة اضطرابٍ أمني وعسكري عالية المستوى منذ بضعة أسابيع، خاصةً مع الاجتياحات التي نفذها تنظيم النصرة الإرهابي مؤخراً. وهذا لا يعني أنّ الأوضاع كانت مستقرة قبل ذلك، بل هي دائماً متوترة، وإنْ اختلفت حدة ذلك التوتر من وقت لآخر.
نشر موقع «رأي اليوم»، يوم الخميس 25/8، مقالاً بعنوان: «ما هي خفايا وكواليس التصعيد ضدّ القوات الأمريكية في سورية؟»، للإعلامي والكاتب الفلسطيني المحترم، كمال خلف. ولأهمية الموضوع الذي يتناوله المقال، سنناقشه فيما يلي...
أصدرت الإدارة الذاتية في شمال شرق سوريا يوم أمس ١٧ أيار قرارا برقم ١١٩ نص على رفع كبير في أسعار المحروقات، تراوحت نسبته بين ٣٠٠ و٦٠٠%
يعيش أهالي مختلف مناطق الجزيرة الأزمة تلو الأزمة، وكأنما هناك منبه زمني يعمل بالطريقة التالية: تنتهي الأزمة الأولى لتبدأ الأزمة الثانية، وتليها الأزمة الثالثة..
استضاف «المؤتمر الوطني لأبناء الجزيرة والفرات» الذي انعقد يوم 25 من الجاري في الشمال الشرقي السوري برعاية مجلس سوريا الديمقراطية، وخلال افتتاحه د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية.
حريق موسم القمح في الجزيرة، انفجار مرفأ بيروت الكارثي، تعرية المؤسسات الصحية الرأسمالية أمام وباء كورونا الجديد– كوفيد 19، الحروب التي تمتد عبر بلدان العالم منذ ثلاثة عقود، حريق غابات وبساتين الساحل السوري، الجفاف والمجاعة في البلدان الفقيرة، التسممات الواسعة الناتجة عن الصناعة في الهند وإفريقيا، حرائق غابات أوكرانيا خلال الأسبوع الماضي «لوغانسك»... إلخ.