أخيراً سُمح بعرض هذا الفيلم..
لا تعبر هذه الجملة عن ذهنية أصحاب الصالات السينمائية في اجتذاب واستدراج رواد السينما فقط، بل تكاد تختصر العلاقة بين الجمهور ودور العرض.. بشكل تتضح فيه هشاشة الارتباط بينهما، وتكشف عن تاريخية هذه العلاقة وخلفيتها المؤسساتية بأكثر مناطقها التباساً وتعسفاً: الرقابة!..