تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : التعليم

طلاب الشهادات العامة.. سباق مع الوقت و«دروس خصوصية» تثقل الكاهل

يبدأ طلاب الشهادات العامة وطلاب المدارس والجامعات السورية سباقهم مع الوقت, حيث يبدأ طلاب الشهادة الإعدادية امتحاناتهم يوم الأحد 18 من الشهر الجاري فيما سيتقدم طلاب الشهادة الثانوية بفروعها للامتحان في الأول من الشهر السادس. لكن الانقطاع الدائم للتيار الكهربائي والنزوح والتنقل والحالة المادية والنفسية والانقطاع لفترات طويلة عن الدراسة وظروف اللجوء, جعلت من التقدم إلى الامتحانات أمراً يثقل كاهل الطلاب وذويهم فتجدهم يلجؤون لأي حل قد يساعد في إكمال أبنائهم لتحصيلهم العلمي.

الحسكة.. امتحانات تبدأ بالرصاص ومخاوف من تكرار (الماضي القريب)!

أنهت مديرية التربية في محافظة الحسكة استعداداتها لامتحانات الشهادتين الأساسية والثانوية، وسط مخاوف من تكرار تجربة الدورة الماضية وما رافقها من تسيب وفوضى، بينما لقي طالب جاء لتسلم بطاقته الامتحانية مصرعه برصاصة تستهدف تنظيم الازدحام والتدافع على استلام البطاقات.

التعليم المفتوح مجدداً.. نسب الرسوب ترفع إيرادات الوزارة!

أصدر وزير التعليم العالي في 22/ 9 / 2013 قراراً برفع رسوم التسجيل في التعليم المفتوح من 3000 ليرة سورية للمقرر الواحد إلى 5000 ليرة سورية أي بنسبة 66% زيادة.
كانت جريدة قاسيون قد تابعت الموضوع ونشرت مقالاً بتاريخ 29/9/2013في العدد رقم 621 وضحت فيه عوائد وزارة التعليم العالي من طلاب التعليم المفتوح، وسنعيد التقدير وفق المعطيات التالية:

معلمو دمشق لم يقبضوا «ترفيعاتهم»؟

تشكل الأجور والرواتب المصدر الأساس لمعيشة العاملين في الدولة وأسرهم، والتي كانت كغيرها من المكتسبات قد تآكلت قيمتها الشرائية في السنوات العشر الأخيرة نتيجة السياسات الليبرالية والنهب والفساد وتحرير التجارة وتحرير الأسعار التي التهمت كل الزيادات اللاحقة، ويضاف إلى ذلك التعدي عليها سواء من أرباب الأعمال أو الدولة بحرمان العاملين أو تخفيض قيمة العلاوات الأخرى.

في اليوم العالمي للكتاب إتلاف كتب.. في جامعة دمشق!!

يحتفل العالم في 23 نيسان من كل عام باليوم العالمي للكتاب، من خلال القيام بفعاليات وتظاهرات مختلفة، هدفها إبراز أهمية الكتاب والقراءة في حياة الإنسان. إلا أن جامعة دمشق احتفلت بهذا اليوم بطريقتها الخاصة وقامت بإتلاف مئات الكتب وتحديداً من قبل قسم المكتبات والمعلومات في كلية الآداب وبمباركة من رئاسة الجامعة.

التغيب عن المدرسة.. ظاهرة خطيرة أسبابها متشعبة

تغيب التلاميذ والطلاب عن المدارس قضية اجتماعية تربوية تعد ظاهرة خطيرة، وذلك لانعكاساتها السلبية في مختلف المجالات التربوية – الاجتماعية، والنفسية، خاصة وأنها تتفشى بين مختلف الطلاب من مختلف المراحل التعليمية.

قطاع التربية يحتاج لإعادة النظر «بالتربية»

من المشكلات الكبرى التي يواجهها قطاع التعليم وجود بعض النفوس الضعيفة التي تحاول التعويض عن النقص بفرض الشخصية بأسلوب غير حضاري، وبعيد عن المفهوم التربوي، ومع أن الكثيرين من المدرسين قد اتخذوا شعار «العلم والأخلاق هدفنا والتربية والقيم طريقنا» إلا أن البعض منهم يبتعد عن هذا الشعار بالتعامل بأسلوب التسلط والفوقية.

الاجتماعات السنوية لـ«نقابة المعلمين»: مهمات وقضايا ملحة

انعقد الاجتماع السنوي لنقابة المعلمين في ريف دمشق يوم الأربعاء الواقع في 16/4/2014 على مستوى فروع المحافظة ورؤساء الشعب النقابية وبحضور رئيس المكتب التنفيذي ومدير التربية والفعاليات الأخرى ذات العلاقة بالشأن التربوي والتعليمي، كما شهدت المحافظات الأخرى اجتماعات مماثلة في هذا العام ولاسيما في محافظة حمص وإدلب وغيرها من المحافظات، وتأتي أهمية هذه الاجتماعات للبحث عن أبرز الهموم والمشاكل التي تعترض العملية التربوية والتعليمية على المستوى الخدمي والمادي والمسلكي... إلخ.

على أعتاب الامتحانات المدرسية ثلاثة آلاف مدرسة «مدمرة».. وقذائف «الهاون» تترصد الباقي

تعاني المدارس التعليمية في سورية من تداعيات استمرار الأزمة الوطنية الشاملة وآثار الدمار الكارثي الذي طال المؤسسات والبنى التحتية في أغلب مناطق البلاد، وانعكاساتها على سير العملية التعليمية في المجتمع بدءاً من عدد المدارس القادرة على استيعاب الطلاب وخاصة مع تزايد عدد النازحين إلى المدن وبشكل خاص العاصمة دمشق مقارنة مع العام الماضي، إلى قضية الدوام الجزئي، وبُعد المدارس عن أماكن سكن البعض، وتعطل مدارس أخرى إثر تعرضها للاعتداء أو لاحتوائها الأسر النازحة، وصولاً إلى ارتفاع أسعار المستلزمات الدراسية وغلاء المعيشة.

طلاب العالم يحضرون لإضراب عالمي من أجل التعليم

العالم كله يشتعل، في الوقت الذي تنفجر فيه التناقضات التي كانت كامنة في الرأسمالية، وتتعمق أزمتها باستمرار. ويبدو كل ذلك بشكل واضح في بلدان مراكز الرأسمالية «الشمال الغني»، وبلدان العالم الثالث التابعة للمراكز الرأسمالية «الجنوب الفقير».