شؤون بيئية حدائق غناء
رغم الشهرة الواسعة للغوطة فدمشق من أفقر مدن العالم بالحدائق والغطاء النباتي المفترض تواجده بين الأحياء السكنية، فقد تمدد الاسمنت ليأكل معظم الغطاء النباتي ويجهز على مساحاتها الخضراء. وتشير الإحصائيات إلى أن دمشق لا يتجاوز نصيب الفرد فيها من الحدائق أكثر من نصف متر مربع مقابل 36 متراً مربعاً هو المتوسط العالمي لنصيب الفرد من الحدائق.