جنوب أفريقيا تطالب باستعادة جواهر التاج التي سرقتها بريطانيا stars
طالبت جنوب أفريقيا الحكومة البريطانية باستعادة العديد من جواهر الملكة إليزابيث الثانية الراحلة، في الوقت الذي تجري فيه بريطانيا مراسم الحداد.
طالبت جنوب أفريقيا الحكومة البريطانية باستعادة العديد من جواهر الملكة إليزابيث الثانية الراحلة، في الوقت الذي تجري فيه بريطانيا مراسم الحداد.
قال الدبلوماسي الروسي إيليا بارمين في اجتماع لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، اليوم الأربعاء 14 سبتمبر/أيلول 2022، إن الحبوب التي يتم تصديرها من أوكرانيا لن تنقذ العالم من خطر المجاعة، بل ستملؤ جيوب الاتحاد الأوروبي، مشددًا على أنّ جميع الحبوب تقريبًا «انتهى الأمر بها إلى دول الاتحاد الأوروبي» بدلاً من الذهاب إلى العالم النامي.
يضجّ الإعلام هذه الأيام بحدث وفاة الملكة إليزابيث الثانية، في 8 أيلول 2022 عن عمر 96 عاماً، وهي ملكة بريطانيا ومستعمراتها على مدى 70 عاماً الماضية، أو «الكومنولث» وهي التسمية المضلّلة التي تدّعي «الثروة المشتركة» بين الناهب والمنهوب، والسيّد والعبد، والمجرم والضحيّة. ولا شكّ بأنّ الصحف والمنابر الإعلامية مملوءة بآلاف المقالات والمواد عن الحدث والشخصية، ولذلك لا تهدف مادّتنا هنا إلى «تكرار سيرة» بقدر ما تنبع من ضرورة تسليط شيء من الضوء على بعض الأساطير والأكاذيب في «السيرة» التي يحاول الإعلام الغربي السائد (ومع إعلام مستعمَراته القديمة/ الجديدة بما فيها العربية) إعادةَ اجترارها وضخّها استغلالاً للمناسبة، ومن أبرزها مثلاً: القول بأنّ دور الملكة «بروتوكولي» أو «شكلي» بحت و«لم تتدخل في صنع السياسة» بزعم أنّ «الشعب يصنع السياسة ديمقراطياً عبر البرلمان»، وبذريعة أنّ بريطانيا كفّت منذ زمان بعيد عن كونها «ملكية مطلقة» وتحولت إلى «ملكيّة دستورية»، متجاهلين أنّ الملكة إليزابيث الثانية شخصياً تدخّلت بالفعل على مدى حكمها في أكثر من 1000 قانون تشريعي! (بمعدّل قانون أو أكثر شهرياً) وهذه فقط التي سُمِحَ بالكشف عنها، واليوم يتعمّدون خلق فقدان ذاكرة مؤقت بشأنها، رغم أنّ صحيفة الغارديان نفسها– وهي إعلام سُلطة– قد نشرت ملفاً حول هذه القوانين عام 2021 بحجم 88 صفحة.
كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء، السابع من أيلول/سبتمبر 2022، في حديثه ضمن المنتدى الاقتصادي الشرقي السابع، في فلاديفوستوك، معلومات وأرقام صادمة تتعلق بنتائج اتفاق تصدير الحبوب والمنتوجات الزراعية من أوكرانيا، مؤكداً أنّ الدول الغنية في الغرب التي وصفها بالاستعمارية والتي تواصل نهجها الاستعماري، قد استولت عليها كلها تقريباً، واقترح بوتين بناءً على ذلك ضرورة إعادة النظر في الاتفاقية.
لا يحتاج المرء هذه الأيام إلى حدة بصرٍ أو بصيرة، كي يعاين تراجع الغرب المزمن وضعفه المتعاظم. لكن ربما من الضروري فهم أسباب ذلك التراجع، وهي كثيرة ومعقدة.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مقابلة مع وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إنّ العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا تساهم في تحرير العالم من الاضطهاد الاستعماري الغربي الجديد.
دعماً لحكومة الدُمى في أوكرانيا، قامت الكثير من الشركات الأوروبية والأمريكية بالانسحاب من الأعمال التجارية في روسيا. الغرض المفترض من هذه العقوبات خنق اقتصاد الدولة وشعبها حتّى يخضعوا لإرادة الإمبرياليين. لكن الأحداث التي تجري اليوم في أوروبا الشرقية تدفعنا لنلقي نظرة من زاوية أخرى على العقوبات المفروضة على الاتحاد الروسي، وأن نخرج ببعض الاستنتاجات والأسئلة المنطقية.
صدر العدد الأول من جريدة الشورى في القاهرة بتاريخ 22 تشرين الأول 1924. وعرفت الجريدة نفسها: أسبوعية أدبية عربية، جريدة سياسية تبحث في شؤون سورية (فلسطين سورية لبنان شرق الأردن). ومنذ عددها الأول، دافعت الجريدة عن الشعوب المستعبدة في سورية وفلسطين.
ارتفعت حرارة المجتمع الدمشقي صيف عام 1925 بعد ورود الأخبار الأولى لاشتعال الثورة السورية الكبرى بقيادة سلطان باشا الأطرش ضد مظالم وإهانات الاستعمار الفرنسي.
أكدت تقارير إعلامية فرنسية، مساء الأربعاء، أنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون «لن يعتذر للجزائر» عن الأنشطة الاستعمارية السابقة لبلاده فيها، والجرائم التي ارتكبت بحق ملايين الجزائريين.