أغنية «زلزال أمن إسرائيل».. في الإنترنت باللغة العبرية
رفعت المقاومة الفلسطينية سقف الحرب الدعائية بتأليف كلمات لأغنية باللغة العبرية، ونشرت هذه الأغنية على الإنترنت.
رفعت المقاومة الفلسطينية سقف الحرب الدعائية بتأليف كلمات لأغنية باللغة العبرية، ونشرت هذه الأغنية على الإنترنت.
واصلت فصائل المقاومة الفلسطينية عملياتها العسكرية مكبدةً العدو الصهيوني خسائر فادحة على الصعيد العسكري والخدمي. عمليات عدة تمكنت فصائل المقاومة التعبير من خلالها عن مستوى التطور الذي طرأ في صفوفها خلال السنوات الماضية.
لقد مضى علينا الآن حوالي سبع سنوات تقريباً، ونحن بانتظار كشف المسار المخفي والعميق في قلب الرئيس باراك أوباما. إلا أن ضربة تلو الأخرى من الطائرات بدون طيار، وطفلاً ميتاً يكوَّم فوق الآخر، مع اختفاء أي بارقة أمل تشير إلى احتمالية أن يقوم أوباما بوضع حدود، أو قيود، على التطرف في الولايات المتحدة الأمريكية.
يستمر الشعب الفلسطيني، وفي طليعته أبناء غزة، ومقاومتهم المسلحة، في ردهم على الطور الجديد من العدوان الصهيوني المستمر في فلسطين المحتلة منذ عقود. ورغم أنّ القضية الفلسطينية تحمل في داخلها ما يكفي من العوامل التي تبقيها مشتعلة وفي واجهة الأحداث طوال الوقت، فقد تم تغييبها نسبياً بحكم ما تشهده دول المنطقة من تطورات داخلية خاصة بها،
12/7/1921 اندلاع ثورة إقليم الريف في المغرب بقيادة عبد الكريم الخطابي ضد الاحتلالين الإسباني والفرنسي.
تتعرض الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة والقطاع وأراضي 48 لموجة حقد صهيوني أعمى جديد، تتركز شراسته اليوم بالقصف الفتاك على قطاع غزة الذي أوقع مئات الضحايا الفلسطينيين الجدد، بين شهيد ومصاب، جلهم من النساء والأطفال.
لا ازدواجية نقابية، لا ازدواجية للسلطة، فلا يمكن بأي حال من الأحوال استمرار الوضع الحالي؛ اغتصاب وهتك شرعية النقابات المؤسسة، وفقًا لأحكام القانون والدستور باستمرار ما تسمى بالنقابات المستقلة، سواء كانت عمالية أو مهنية.
نظمت رابطة فلسطين الطلابية ومكتب العمل الشعبي في حركة الجهاد الإسلامي ندوة تضامنية مع الأسرى الفلسطينين والعرب في سجون الاحتلال الصهيوني بعنوان “صبراً الفرج قريب” في دمشق بتاريخ 25 حزيران 2014.
كان لافتاً أن التصعيد “الإسرائيلي” في الضفة وغزة والذي جاء بعد اختطاف ثلاثة مستوطنين إسرائيلين في الضفة الغربية، جاء بالتزامن مع الاجتياح الداعشي لمدينة الموصل وما تبع ذلك من توتر إقليمي ودولي لن يهدأ في الوقت القريب.
بهذه الكلمات، افتتحت صحيفة «تايمز – إسرائيل» إحدى مقالاتها منذ يومين، وتابعت تفتخر بنيّة مجمع الأفلام الأكبر والأشهر في العالم لتصوير فيلم خاص على الأراضي الإسرائيلية، وأعلنت بأن الإسرائيليين ومن يدعمهم حول العالم قد انتظروا طويلاً لكي ينهض أحد ما ويتكلم عنهم، وهاهي كبريات شركات الإنتاج الهوليودية قد أعطت الضوء الأخضر لتصوير فيلم يدعي «القدس 67» ،أو كما يقول الإعلان: «أورشليم 67»،لتبدأ موجة كاسحة من الترحيب والثناء داخل الكيان وخارجه، وليأتي هذا الفيلم في أحرج الأوقات بالنسبة لصورة الإسرائيلي حول العالم، إنه محاولة جديدة لتشويه الحقائق عن طريق دعوة الجميع لمشاهدة قصة حرب الأيام الستة في العام 1967، لكن من وجهة نظر الإسرائيليين وبمباركة ودعم فني ومادي أمريكي هذه المرة!