عرض العناصر حسب علامة : الأمن القومي

ما رأي مسؤولي الأمن القومي المصري؟ «اليهود هم بناة الأهرامات»!

فجر محمد غريب نقيب المرشدين السياحيين المصريين مفاجأة من العيار الثقيل عندما أعلن في تصريحات صحفية له مؤخراً عن وجود 203 مرشدين سياحيين أغلبهم إسرائيليون زرعتهم إسرائيل في مصر من خلال شركات سياحية مصرية، وأنهم عملوا طيلة الفترة الماضية من دون رقابة.

هل يمكن أن تظل مصر طويلا في مهب الريح؟

ما يدور في مصر الآن أشبه بمسرحية من نوع خاص، تضع المتفرج في حالة بين الضحك والبكاء.  هي دون جمهور، ودون أبطال. المؤلف/ المخرج يقبع هناك خارج الحدود. أما الأبطال الحقيقيون فربما يكونون في مرحلة  التأهب.

سيناريو «أمريكي التصور» لتدمير الولايات المتحدة في 15 دقيقة

بعد أيام من العثور على سيارة مفخخة في ميدان «تايمز سكوير» في نيويورك ، حذر المستشار السابق للبيت الأبيض لمكافحة الإرهاب ريتشارد كلارك من أن الولايات المتحدة قد تتعرض لهجوم إلكتروني قد يدمرها في غضون 15 دقيقة.

صواريخ روسية متطورة بأبخازيا

نشرت روسيا منظومة صواريخ أرض جو متطورة في جمهورية أبخازيا مما أثار قلق جورجيا التي اتهمتها بتعزيز «صورة البلد المحتل».

لماذا يا سيد حسن؟

جرى «إنزال العقاب» بخلية حزب الله في مصر! لأن هذه الخلية «هددت» الأمن القومي المصري «بشكل لا سابق له»! إذ كانت تعمل على دعم ومساعدة المقاومة في غزة وهو ما يصيب «أبناء العم» بالضرر، رغم أن جريمة «شعب الله المختار» هو عودته الى «الوطن التاريخي»، واستردادهم لغالبية «أرضه» من سلالة كنعان.

هذا ظلم فظيع «لأبناء العم»، لا يجب السكوت عنه. لذا أقدمت سلطة الرئيس مبارك «المبارك» على موقفها الحازم الحاسم، لأنها رأت الكارثة أكبر بكثير مما يتصورها أحد..!

البرادعي .. إفراز لنخبة التكيف (3)

إن النتيجة الجوهرية المستخلصة من استعراض تطور النخبة المصرية لأكثر من قرنين هي أن مسيرة تطورها في المراحل الخمس تؤكد بشكل ساطع على أنه حيثما كان «الجيش» طرفاً أصيلاً في المعادلة السياسية، بالتحالف مع قوى مدنية ذات نزوع جذري وطنياً واجتماعياً (أي تقدمية)، فإن سلطة هذا التحالف تنتج مشروعاً نهضوياً شاملاً يتعمق صعوداً بشكل مستمر. ونفضل وصف سلطة هذا التحالف بـ«سلطة التحالف الوطني الشعبي».

لهيب الأزمة يصل الكيان

لقد كان حديث بعض القوى السياسية الوطنية والتي امتلكت منهج التحليل العلمي حول فكرة إمكانية زوال «إسرائيل» مبنياً على موضوعة الأزمة في النظام الرأسمالي العالمي، حيث يرتبط الكيان الصهيوني عضوياً بالمراكز الإمبريالية التي تدير هذا النظام، وكون الكيان الصهيوي يعتبر قاعدة متقدمة للإمبريالية في منطقتنا كان من الطبيعي أن تستشرف هذه القوى إمكانية زوال «إسرائيل» كنتيجة مباشرة وحتمية للأزمة الرأسمالية العالمية.

 

الثورة وشروطها

عامان كاملان انقضيا على انطلاق الموجة الأولى من الحراك الشعبي السلمي الجديد في سورية، والذي سرعان ما تلاه سريعاً، وبشكل مقصود ومنهجي تصعيد العنف ضدّه وضدّ كلّ مكتسبات الشعب التاريخية الماضية، وأسس مكتسباته اللاحقة، من مؤسسات دولة، وعوامل القوة والوحدة الوطنية، وعلى رأسها القطاع العامّ، والجيش العربي السوري، من خلال ممارسات الأعداء الطبقيين من قوى الفساد العالمي الإمبريالي وأتباعها السوريين وغير السوريين، بمختلف مواقعهم الجغرافية والسياسية، في الداخل والخارج، في قوى الفساد الكبير بصفوف النظام، والأندية اللاوطنية في المعارضة. واليوم لا بدّ من وقفة، ليس لتقييم الحراك الشعبي ونقد أخطائه التي جرّه إليها الطرفان من تسلّح وطائفية، فقد ناقشنا هذا الموضوع سابقاً، بل لنقد علمي للخرافات الإعلامية التي ما يزال يسوّقها إعلام البترودولار من جهة، والمعروف بعمالته التاريخية للأمريكان والغرب، ومشروعه لإحراق سورية من الداخل، وإجهاض أية إمكانية لتطور تقدمي فيها عبر الإصرار على توصيف الفوضى ودعمها على أنها ثورة، سعياً لإجهاض استباقي للثورة الحقيقية القادمة، إضافة إلى أجزاء من الإعلام المحلي الرسمي وشبه الرسمي عبر توصيف كلّ ما يحدث بأنّه فقط إرهاب، مع استخدام سطحي لمفهوم المؤامرة، والذي بغض النظر عن النوايا، إنما يصبّ في نفس المسعى، أي الإجهاض الاستباقي للثورة القادمة.

 

عرب يشاركون في مؤتمر «الأمن القومي» الصهيوني

في ظل تسعير هائل للاستيطان الصهيوني في الأراضي المحتلة، وفي ظل تهويد القدس واعتقال عشرات النواب الفلسطينيين، يشارك العديد من العرب في مؤتمر يخصص لدراسة «الأمن القومي» الإسرائيلي، وهو مؤتمر استراتيجي يوظف في خدمة الكيان وسياساتهومستقبله، يعقد المؤتمر برعاية الثري اليهودي داني روتشيلد ويحمل عنوان «في عين العواصف