المصرف التجاري السوري يتعرّض لمحاولات سرقة خزنات وبيانات stars
أطلق المصرف التجاري السوري اليوم الإثنين 9 كانون الأول 2024 نداء استغاثة يناشد فيه حماية خزنات الأموال والبيانات في المصرف من محاولات سرقتها، وطالب بحمايتها "قبل فوات الأوان".
أطلق المصرف التجاري السوري اليوم الإثنين 9 كانون الأول 2024 نداء استغاثة يناشد فيه حماية خزنات الأموال والبيانات في المصرف من محاولات سرقتها، وطالب بحمايتها "قبل فوات الأوان".
منذ انفجار الأزمة السورية في عام 2011، دخلَ السوريّون في دوامة من التشرّد، واللجوء، والجوع، والموت، حتى باتت هذه الأوضاع عنواناً دائماً لحياتهم اليومية. وما زالت هذه المأساة تتكرر، حاملة معها أعباء وكوارث جديدة كل يوم، تزيد من عمق الكارثة الإنسانية التي يعانيها الشعب السوري. لكن على الرغم من ذلك لم يفقد السوريون أملهم وتفاؤلهم المشروع بإنهاء مأساتهم عبر بوّابة الحل السياسي المتمثلة بتنفيذ القرار 2254 كاملاً غير منقوص، بما يضمن لهم حرية تقرير مصيرهم واستعادة وحدة بلادهم، وصولاً للتغيير الجذري والشامل المطلوب.
تبرز الحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة ومحددة لمنع الانزلاق إلى الفوضى في ظل الأزمات السياسية أو الأمنية التي قد تؤدي إلى فراغ السلطة في أي دولة، وسورية ليست استثناء، إذ إن الفراغ في السلطة سيفتح الباب أمام حالة من عدم الاستقرار والفوضى.
اجتمع وزراء خارجية خمس دول عربية مع نظرائهم من دول ثلاثي أستانا اليوم السبت في الدوحة وصدر عن الاجتماع بيان رسمي بشأن الأوضاع في سورية.
التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بوزير الخارجية التركي حقّان فيدان، اليوم السبت 7 كانون الأول 2024، على هامش اجتماع منتدى الدوحة الثاني والعشرين الذي انطلق في العاصمة القطرية الدوحة، وناقشا القضايا الثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة بما في ذلك في سورية التي تشهد أحداثاً متسارعة، كما من المرتقب انعقاد اجتماع لثلاثي أستانا (روسيا وإيران وتركيا) على مستوى وزراء الخارجية في الدوحة أيضاً اليوم السبت.
أصدرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية بياناً صباح اليوم السبت 7 كانون الأول 2024 بخصوص التطورات العسكرية في محافظتي درعا والسويداء.
نقلت عدة وسائل إعلام تركية مؤتمراً صحفياً متلفزاً للرئيس التركي رجب طيّب أردوغان، بعد صلاة الجمعة اليوم 6 كانون الأول 2024، ردّ خلاله على أسئلة الصحفيين، وأدلى بتصريح حول الأحداث الجارية في سورية.
شهدت البلاد خلال الأيام القليلة الماضية، موجة جديدة من الأعمال العسكرية شملت عدداً من المحافظات السورية في الشمال السوري وصولاً إلى حماة، وهي مرشحة للامتداد والتوسع، مع ما يحمله ذلك من احتمالات مزيد من الخسائر والمعاناة ونزيف الدم السوري، ومن مخاطر متجددة على وحدة البلاد ووجودها.
أعلن مصدر عسكري سوري تصدي الدفاعات الجوية لمسيرات معادية في أجواء دمشق وإسقاط مسيرتين دون وقوع ضحايا أو إصابات.
أصدر تنظيم القاعدة الإرهابي اليوم الخميس، 5 كانون الأول 2024، بيانا يدعم فيه الهجوم الأخير للتنظيمات الإرهابية المسلحة بقيادة "هيئة تحرير الشام"/"جبهة النصرة" على حلب وإدلب وحماة في سورية.