دعه يعمل دعه يمرض!
هل يمكن بأي شكل من الأشكال تسمية الإجراءات المتأخرة وعديمة الكفاءة في أوروبا وأمريكا تجاة فيروس كورونا بأنها تقصير ناتج عن سوء معرفة في بلدان تنتج أكثر من سبعين بالمئة من لقاحات العالم؟ أم أن دخول الفيروس كان قراراً واعياً لا بديل عنه بالنسبة لدول تضع الربح فوق صحة مواطنيها، وترى في هذا الوباء العالمي فرصة للتغطية على إجراءات قاسية ضد الطبقات العاملة فيها