سلطة أوسلو تتراجع عن إدانة الاستيطان بمجلس الأمن و7 فصائل تدينها ببيان مشترك stars
أدانت 7 فصائل فلسطينية التراجع الفلسطيني الرسمي عن مشروع قرار إدانة الاستيطان في مجلس الأمن الدولي واستبداله ببيان رئاسي «لا قيمة له على أي صعيد» بحسب تعبيرها.
أدانت 7 فصائل فلسطينية التراجع الفلسطيني الرسمي عن مشروع قرار إدانة الاستيطان في مجلس الأمن الدولي واستبداله ببيان رئاسي «لا قيمة له على أي صعيد» بحسب تعبيرها.
صرح وزير العدل الفلسطيني اليوم الإثنين 4 تموز لقناة الجزيرة مباشر بأن "الجانب الأمريكي أعاد لنا المقذوف الذي قتل شيرين أبو عاقلة بعد فحصه مخبرياً".
كشفت مصادر "إسرائيلية" تفاصيل جديدة عن العملية الفدائية التي نفذها فلسطينيان ليلة أمس الخميس في مستوطنة "إلعاد" قرب "تل أبيب" وأسفرت عن مقتل 3 "إسرائيليين" وإصابة 3 آخرين.
قال رئيس حكومة الاحتلال «الإسرائيلي» نفتالي بينيت، إنه يعارض «إقامة دولة فلسطينيّة»، ولا يؤيد «إنشاء مفاوضات سياسيّة تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية».
تتعاظم أزمة الكيان الصهيوني يوماً تلو آخر، ومعه كل أدواته وشركاه المعلنين وغير المعلنين من المطبعين سواء على مستوى دول أو قوى سياسية، ولعل أكثر هذه الأدوات تضرراً في الوقت الراهن هي سلطة أوسلو للتنسيق الأمني، وبالمقابل، تتزايد حالات التمرد الفلسطيني بشكل متفرق مكانياً وزمانياً وسط مؤشرات وتوقعات بنشوب انتفاضة فلسطينية جديدة في العام الجاري في الضفة والقطاع والقدس المحتلة.
أفادت مصادر محلية فلسطينية أنّ الأجهزة الأمنية اعتقلت عدداً من الأسرى المحررين والشبان، من محافظة جنين.
قال المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس من القدس المحتلة، اليوم الثلاثاء: «لقد رمى الفلسطينيون اتفاقية أوسلو في مزبلة التاريخ كما رموا كل المشاريع الأخرى التي هدفت الى تصفية القضية الفلسطينية».
كشفت إذاعة «كان» الرسمية في كيان الاحتلال، عن أن الإدارة الأمريكية طلبت من «إسرائيل» المساعدة في حل الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها سلطة التنسيق الأمني في راما الله.
نقل موقع «ويللا» الإعلامي التابع لكيان الاحتلال أنه خلال اجتماع مجلس الكابينت السياسي الأمني، اندلع خلاف بين وزراء الاحتلال بشأن قرار للحكومة «الإسرائيلية» يقضي بتجميد 600 مليون شيكل من أموال الضرائب الفلسطينية الموجهة للسلطة الفلسطينية في رام الله.
جاء استشهاد المناضل والمعارض الفلسطيني نزار بنات (أبو كفاح) في 24 حزيران الماضي غِيلةً بيد أجهزة أمن سلطة التنسيق الأمني مع العدو، في ظل مفصل انعطافي بتاريخ القضية الفلسطينية. ليضاف إلى سلسلة أحداث قبله وبعده، من لوحةٍ تتميز بتعفّن أنظمة العمالة والرجعية المغلقة الأفق وازدهار انتفاضات الشعوب ذات الأفق المفتوح نحو التغيير والانتصار والتحرير. ويبدو أنناأنن نشهد الأيام الأخيرة لنظام عربي لا يختلف كثيراً بالجوهر عن منظومة الفضاء السياسي القديم منتهي الصلاحية في المنطقة، مع اختلاف مهمّ في الخصوصية الفلسطينية التاريخية، تجعل تلاحم ثالوث الثورة الوطنية الديمقراطية الحديثة (الوطني – الاقتصادي الاجتماعي – الديمقراطي) في انتفاضة الشعب الفلسطيني، أكثر جلاءً وسطوعاً مما يصعّب على أعدائها أن يتلاعبوا بها ويحرفوها عن مسارها التقدّمي والتحرّري، وخاصةً بعد انتصار غزّة واندلاع الانتفاضة الجديدة، فهناك بشائر لإمكانية تغيير حقيقي للنظام وليس مجرد استبدال لوجوه السلطة، كما حدث في العالم العربي حتى الآن.