عرض العناصر حسب علامة : أستانا

افتتاحية قاسيون 1105: التفاهم السوري التركي ضرورة وطنية stars

مع تقدم السّير باتجاه التسوية السورية- التركية، تتقاطع بشكلٍ واضحٍ وفاضحٍ، طروحات المتشددين من الأطراف السورية المعادية لهذا الاتجاه. ولكل طرفٍ بطبيعة الحال، حججه للرفض، وبالأحرى ذرائعه التي يعمل على تسويقها ومحاولة إقناع الناس بها. وأهم هذه الحجج- الذرائع، ثلاثٌ هي:

التسوية السورية-التركية و«الإله الأمريكي»؟ stars

قبل لقاء موسكو لوزراء الدفاع الروسي والتركي والسوري، كُتبت مئات المقالات التي تهاجم هذا المسار، أي مسار تسوية سورية تركية برعاية روسية وبدعمٍ ومبادرة من مسار أستانا.

بانوراما 2022 ... «ماذا قلنا... ومتى»

مع مطلع عام 2023 تكون قد مرّت قرابة اثنتي عشرة سنة منذ انفجرت الأزمة في سورية، والتي كانت قد تراكمت عوامل انفجارها عبر عقودٍ قبل ذلك التاريخ.

افتتاحية قاسيون 1103: لقاء موسكو: المحتوى والغاية stars

تتواصل حتى اللحظة، زوبعة الآراء والبيانات والتصريحات المعادية للقاء موسكو، الذي جرى يوم 28 من الشهر الماضي، وجمع وزراء دفاع كل من روسيا وتركيا وسورية. وإذا كان مركز هذه الآراء كما بات واضحاً ومعلناً هو الموقف الرسمي الأمريكي الذي تمّ إعلانه على لسان وزارة الخارجية الأمريكية، فإنّ صدى ذلك الموقف قد بدا جلياً لدى كلٍ من المتشددين في المعارضة وفي النظام على حدٍ سواء.

افتتاحية قاسيون 1102: نهاية سنة وبداية عام stars

تنقضي سنة أخرى على السوريين في نفق آلامٍ طال حتى استبدت ظلمته بقلوب الناس، فبات معظمهم يظنون أنه ليس من انفراجٍ بعده؛ والظلمة لم تعد مجازية أو جزئية، بل باتت محسوسة تخيّم بسوادها على البيوت والمصانع والقلوب على حد سواء، ومعها البرد بلا وسائل تدفئة، والجوع بلا مقدرةٍ على درء لظاه ولظى الأسعار، والقهر بلا متنفس، وفوق ذلك كلّه البطر المتعجرف الذي لا يعلوه بطرٌ لـ «عَلِيّة القوم» الذين يعيشون كأنما في عالمٍ موازٍ.

افتتاحية قاسيون 1100: لماذا نحتاج تسوية سورية- تركية؟ stars

رغم كثرة الحديث السياسي والإعلامي عنها، إلا أنّ السير الفعلي في تسويةٍ سورية تركية ما يزال معلّقاً وعالقاً كما يبدو على السطح على الأقل؛ ويتقاطع في العمل ضد مثل هكذا احتمال كلٌ من الغربيين (الذين أبدوا موقفهم المعارض صراحة)، والمتشددين في كلٍ من النظام والمعارضة على حدٍ سواء.

النص الأصلي لتصريحات لافروف يوم أمس stars

تناقلت وسائل إعلام عديدة يوم أمس تصريحات منسوبة إلى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف حول الشأن السوري، وقد تخلل كثيراً منها قدر غير مفهوم من عدم الدقة يصل إلى حد «الاختراع».

فيما يلي الترجمة الكاملة لإجابة لافروف على السؤال الذي طرح عليه ضمن المؤتمر الصحفي بما يخص سورية:

افتتاحية قاسيون 1098: منع العدوان مسؤولية السوريين! stars

تثبت المصائب الجديدة التي تحل على رؤوس السوريين في كل مناطق وجودهم- وبينها احتمال عدوان تركي بري جديد هذه الأيام- أنّ كل يوم تأخير إضافي في تنفيذ الحل السياسي الشامل عبر التطبيق الكامل للقرار 2254، هو تعميق إضافي للأزمة والكارثة الإنسانية والوطنية، وأنّ تقسيم الأمر الواقع، ومعه حالة وقف إطلاق النار، هما واقعٌ هش قابل للتشظي والانفجار عند أول احتكاك، ناهيك عن أنّ أية منطقة من المناطق السورية اليوم، وفي ظل غياب الحل السياسي الشامل، وغياب السيادة الوطنية الشاملة، والقائمة على التراضي، وعلى وحدة الشعب ووحدة مصالحه، هي موضع تجاذب وتضارب المصالح الدولية والإقليمية، ما يزيد الأمور صعوبة وخطراً وتعقيداً... وهو ما يعني أن أولوية الأولويات بالمعنى الوطني الشامل، كانت ولا تزال، متمثلة بالسير سريعاً نحو الحل السياسي الشامل عبر التطبيق الكامل للقرار 2254.

الخارجية الصينية: نعوّل على صيغة "أستانا" للتسوية السورية ومستعدون للمساعدة stars

عقدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ اليوم الخميس 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2022 مؤتمراً صحفياً دورياً، جاء ضمنه تعليق على تصريحات المبعوث الروسي لسورية ألكسندر لافرينتييف بخصوص انضمام الصين لجهود منصة أستانا.