عرض العناصر حسب علامة : RSS

القضاء العمالي... التباطؤ في فصل القضايا يؤدي لخسائر

تختص محكمة البداية المدنية العمالية في الفصل في منازعات العمل التي تحصل بين العامل ورب العمل وفق قانون العمل رقم 17 لعام 2010. وقد عُدِّلَ تشكيل المحكمة العمالية بالمرسوم التشريعي رقم 64 لعام 2013 والذي أدى عملياً لانطلاق عمل محكمة البداية المدنية العمالية، والتي ظلت متوقفة عن العمل مدة ثلاث سنوات من عام 2010، تاريخ صدور قانون العمل، لغاية عام 2013.

المنتدى الثالث عشر لنقابات العمال في دول البريكس... ما له وما عليه

عقد المنتدى الثالث عشر لنقابات عمال الدول المنضوية في مجموعة بريكس في مدينة سوتشي الروسية بدعوة من النقابات العمالية الروسية المستقلة. وناقش المنتدى مجموعة من القضايا النقابية والعمالية والسياسية والاقتصادية. ولم ينشر شيء عن البيان الختامي للاجتماع باللغة العربية، وكذلك لم يحظَ الاجتماع بتغطية إعلامية تعكس أهميته السياسية والنقابية سوى الرسالة التي وجَّهها الرئيس الروسي بوتين، وكذلك توجهاته للمرحلة المقبلة ودوره السياسي والاقتصادي على ضوء المواجهة الواسعة التي تخوضها دول البريكس مع الغرب وأمريكا دفاعاً المصالح الوطنية، وكذلك دفاعاً عن الأوطان التي يهدِّدها الغرب وأمريكا بالتفتيت والتجزئة، وبالتالي فإن دور النقابات العمالية كبير في عملية المواجهة الدائرة رحاها الآن سواء عسكرياً أم اقتصادياً.

خطوة أخرى إلى الأمام لفلسطين في الأمم المتحدة

تفصلنا أقل من أربعة أسابيع عن مرور سنة منذ بدء العدوان «الإسرائيلي» على غزة، وما رافقه من تصعيد في أنحاء فلسطين كافة، وفي المنطقة، ناهيك عن الحجم الهائل من الدمار والخسائر المادية والبشرية. في الوقت نفسه، تلقى الكيان عدداً لا بأس به من الضربات المؤلمة، عالجت أبرزها مادة سابقة في قاسيون بعنوان «محصلة أولية لخسائر الكيان ومكتسبات الشعب الفلسطيني في المسرح الدولي منذ «طوفان الأقصى»

ورقة إعلان بيروت السياسية الصادرة عن اللقاء اليساري العربي العاشر

عقد اللقاء اليساري العربي اجتماعه الدوري العاشر في بيروت بين 13 – 15 أيلول/ سبتمبر 2024، تحت شعار «لتعزيز دور اليسار العربي في مواجهة العدوان الإمبريالي-الصهيوني المستمر على فلسطين ولبنان والمنطقة». بالتزامن مع الذكرى الـ42 لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية. وذلك بحضور 20 وفداً يسارياً من 10 بلدان عربية. وبعد اختتام أعماله أقرّت الأحزاب اليسارية العربية المشاركة بالإجماع ورقة سياسية، وفيما يلي أبرز ما ورد فيها.

المشروعات المتناهية الصغر والصغيرة بين الحاجة الوطنية وغياب دور الدولة!

لم تتفق الدراسات التي تناولت موضوع المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة على تعريف علمي موحد لها، أو للتمييز بينها، فهناك اختلاف بين الدول المتقدمة والدول النامية في تصنيف المشروعات وفق بعض المعايير، وذلك نظراً لاختلاف خصوصية القطاعات التي تنشط بها هذه المشروعات (الزراعة- الصناعة- الخدمات... إلخ) إضافة إلى اختلاف طبيعية الاقتصاد الذي تنشط به هذه المشروعات من بلد لآخر. فالمشاريع الصغيرة في الدول المتقدمة تعتبر مشاريع كبيرة في الدول النامية في بعض الأحيان!

لأجل دمشق نتحاور عنوان مغرٍ فقد بريقه مع أولى جلساته!

تحت عنوان «لأجل دمشق نتحاور» دعت محافظة دمشق الأهالي في أحياء دمشق لجلسات حوارية تشاركية تهدف للتعرف على آرائهم ومقترحاتهم حول المشاريع والخدمات اللازمة لتنمية أحيائهم وتطويرها. ولتكون فرصة قيّمة للمساهمة الفعالة في رسم المستقبل.

أزمة المواصلات.. الماضي والحاضر... والمستقبل كمان!!

بحسب ما تم تداوله عن إحدى الصحف شبه الرسمية (شهدت بعض خطوط النقل في دمشق وريفها انقطاعاً شبه كامل لوسائل المواصلات العامة، فيما رفع السائقون سعر الأجرة بحجة قلة توافر المحروقات...)

«لقاء مدريد» …هل نأمن جانب الدول الغربية؟

استقبلت العاصمة الإسبانية مدريد لقاءاً موسّعاً لنقاش الوضع الملتهب في منطقة الشرق الأوسط، وتحديداً تداعيات الحرب على فلسطين وقطاع غزّة ضمناً، وضم اللقاء دولاً عربية وإسلامية إلى جانب دول أوروبية، وانتهى بصدور بيان ختامي، رآه البعض إيجابياً، فهل حقاً ما جرى هو خطوة في الاتجاه الصحيح، أم أن هنالك قطبة مخفية غائبة؟

من الجزائر... هل ينجح تبون في تنفيذ التزاماته؟

شهدت الجزائر في سبتمبر 2024 انتخابات رئاسية مهمة بعد سنوات من الإصلاحات السياسية والاقتصادية التي قادها الرئيس المنتهية ولايته، عبد المجيد تبون. جاءت هذه الانتخابات في ظل ظروف سياسية واقتصادية معقدة، وفي خضم تحديات داخلية وخارجية متزايدة. 

الصراع الغربي- الروسي يدخل مرحلة أكثر تعقيداً!

في خضم دخان الحرب الأوكرانية، وبين أصداء الصواريخ وأصوات الدبلوماسية المتشابكة، تتبدد الخيوط بين الغرب والشرق كأنها خيوط عنكبوت تتلاشى في ريحٍ عاتية. وفي هذه اللحظات الحرجة، حطَّت أقدام الدبلوماسية الغربية على أراضي كييف، حاملةً معها رسائل التضامن والتحدي بآن معاً، بينما اكتسبت كلمات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طابع التحذير، مشيرةً إلى احتمالاتٍ قد تقود العالم نحو مواجهة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً منذ عقود.