في تسييس الدين ومخاطره
منذ افتقر الإسلامُ إلى ألسنة علمية مجتهدة، في عصرنا الحديث، على شاكلة محمد عبده، وعبد الرحمن الكواكبي، ومصطفى عبد الرازق، وعبد الحميد بن باديس، وعلال الفاسي، ومحمود شلتوت، خَلَتْ ساحةُ الإفتاء لمَن تَصَدر للفُتْيَا وهو ليس لها أهلاً.