مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
كثرت في الآونة الأخيرة الشكاوى الواردة إلى جريدة قاسيون من أهالي بلدة الروضة في محافظة طرطوس حول أداء البلدية ورئيسها الحالي، ومعظم هذه الشكاوى تركّز على المزاجية التي يتعامل فيها رئيس البلدية مع أبناء البلدة، والتمييز فيما بينهم على أسس غير قانونية أو واقعية، ومخالفته القانون في كثير من القضايا الإدارية والمالية، واعتماده مبدأ الخيار والفقوس والمحسوبية في تسهيل أو إعاقة تقديم الخدمات.
وأكد الأهالي أنهم تقدموا بأكثر من شكوى مرفقة بالوثائق اللازمة للمسؤولين الأرفع في المحافظة وبعض الجهات الأخرى حول الكثير من مخالفات رئيس البلدية في عدد من القضايا ولكن دون جدوى, حيث لم تفلح احتجاجاتهم واعتراضاتهم وشكاويهم المتكررة في دفع الجهات المسؤولة لاتخاذ موقف حاسم تجاه هذه المخالفات والتجاوزات، حتى خرجوا بنتيجة مفادها أن وراء الأكمة ما وراءها.. وأن هناك جهات (قوية) تقوم بتغطية هذه المخالفات وحماية المخالف..
ومؤخراً، وصلت إلى أيدينا وثائق هامة، تثبت بشكل لا يدع مجالاً للشك، أن البلدية متورطة بمخالفة سافرة للقانون في قضية عقارية، هي في الحقيقة حديث الناس اليوم في البلدة، وتتعلق بتزوير الحقائق في وثيقة رسمية صادرة عن بلدية الروضة.
يعمل المئات من أهالي مدينة الحسكة بمهن هامشية ويومية في ظل غياب المصانع والمعامل وتراجع العمل الزراعي، فراح عدد متزايد منهم يعمل كبائع بسطة، وقسم من هؤلاء كانوا يعملون في سوق الهال بالحسكة، ويدفعون الرسوم المترتبة عليهم إلى بلدية المدينة منذ سنوات طويلة.
رفع ممثلون عن بلدة الزغير شامية التي تقع على الضفة اليمنى لنهر الفرات وتبعد عن مدينة دير الزور نحو 15 كم، كتاباً عبر قاسيون، إلى كل محافظ من دير الزور ومدير مياهها شاكين اتقطاع مياه الشرب، والتلوث، وأشياء أخرى تهم حياتهم ومعيشتهم بشكل مباشر. تقول العريضة:
ضمن فعاليات لجنة التنسيق والحوار بين اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري ولجنة المحافظة للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، أقيمت في مقر لجنة المحافظة بتاريخ 6/4/2010 ندوة حوارية تحت عنوان (وحدة الشيوعيين)،
لقد أثبتت المقاومة كونها رد فعل طبيعياً على ظلم اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي، أو كمواجهة ضد محتل أو معتد، أنها وبالدرجة الأولى، فعل شعبي أساساً، ينشأ ويتطور ويأخذ أشكالاً مختلفة تبعاً لظروف الزمان والمكان وخصائص الحالة، فقد يبدأ باستياء وتمرد ويتحول إلى انتفاضة أو ثورة، أو يأخذ أشكالا أخرى من الممانعة والرفض تختلف في شكلها وأسلوبها وطريقتها، لكنها في كل الأحوال فعل مقاومة ايجابي قابل للتطور، فعل شعبي ينبثق من الجماهير المتضررة، فهي التي تنشا هذا الفعل وتمارسه وتقوم على تطويره حسب الضرورات والممكنات والظروف .
بعد صدور المرسوم \9\ في 7\3\2016 المتضمن إحداث خزانة تقاعد المعلمين، لجأت نقابة المعلمين بالتنسيق مع الجهات الوصائية إلى حسم 6% من رواتب المعلمين شهرياً، وذلك حتى شهر أيلول، أي ما يعادل 2000 إلى 2500 ل.س حسم من كل راتب، كما تم في الوقت نفسه اقتطاع 1500 ل.س كرسم اشتراك تدفع لمرة واحدة، ليصبح المبلغ الإجمالي المقتطع بين 3500 إلى 4000 ل.س، آخذين بعين الاعتبار أن عدد المعلمين في القطر حوالي «365000 معلم»، وجاء هذا الخصم قبل فترة العيد، ليرمي بثقله الكبير على كاهل المعلم الذي يعاني من تدنِ مستوى المعيشة أصلاً.
يعتبر «عيد أكيتو» في الأول من نيسان من كل عام، من الأعياد القديمة لشعوب بلاد ما بين النهرين، والطقوس الاحتفالية التي تجري فيه تعكس نظرة فلسفية إلى الحياة والخلق والتكوين, وحسب المصادر التاريخية، فقد كانت هذه الطقوس تمتد لاثني عشر يوماً تنتهي بأسطورة بدء الخليقة حيث تنتصر الآلهة المتجددة على التنين «تيامات»..
عقد التنظيم الحرفي في محافظة الحسكة، الذي يضم أصحاب العديد من المهن، وخاصة المهن التقليدية، والمهن المرتبطة بالعمران، يوم 2822010 مؤتمره السنوي، ورفع الحرفيون العديد من المطالب والمقترحات إلى الجهات المختصة، نذكر منها:
يوماً بعد يوم تُثبت لدينا روعة هذه العبارة، وخصوصاً بعدما حصل في بدايات الشهر الثاني من هذا العام، أي بعد انتهاء موسم الشتاء تقريباً،
بدعوةٍ مشتركة من اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري (النور)، واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، وفي يومٍ ربيعي دافئ.. قام شيوعيو دير الزور وأصدقاؤهم وعائلاتهم وضيوفهم يوم الجمعة 19/3 برحلة إلى ريف المدينة، إحياءً ليوم المرأة العالمي وعيدي الأم والمعلم، وذلك في إطار احتفالهم السنوي التقليدي بهذه المناسبات.