في الرقة حتى المقابر والأموات... يبيعها «داعش»!
يعيش غالبية سكان الرقة بالأساس على موارد التجارة والزراعة والحرف والمهن الخفيفة وتربية المواشي، بالإضافة للوظائف الرسمية في الدولة.
يعيش غالبية سكان الرقة بالأساس على موارد التجارة والزراعة والحرف والمهن الخفيفة وتربية المواشي، بالإضافة للوظائف الرسمية في الدولة.
انعقد مؤتمر اتحاد عمال درعا بتاريخ 4/3/2009، حيث ركزت معظم المداخلات على الحفاظ على المكتسبات التي حققها العمال بعرق جبينهم، وعلى رفض العمال لتعديل قانوني العمل والتأمينات الاجتماعية، وعموم السياسات الليبرالية التي ينتجها الفريق الاقتصادي. ومن روح هذا المؤتمر اخترنا هذه المداخلات التي تعبر بعمق عن مخاوف العمال مما يجري من تهديد لمعيشتهم.
انفجرت قنبلة يدوية كانت بيد «شاب» وذلك أمام أحد صالونات الحلاقة بشارع الخضر في منطقة جرمانا بتاريخ 17/8/2016، حيث أدى انفجار القنبلة إلى وفاة الشاب الحائز على القنبلة، بالإضافة إلى إصابة شاب آخر.
قدم د. أيمن الميداني بحثاً في إطار ندوات الثلاثاء الاقتصادي تناول فيه معطيات الأزمة الرأسمالية الراهنة، متلمساً إياها من السطح وعارضاً ما رأى- كاستشاري في شؤون التمويل والأسواق المالية- من أسبابها وأبعادها. وجاءت الندوة تحت عنوان «قراءة في الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة»..
أصبح الكذب على المكشوف سمة أساسية من سمات بعض أعضاء الحكومة، والمسؤولين الكبار، لتبرير جرائمهم وليس فقط أخطائهم، وبات هؤلاء ينامون مطمئنّين أن ليس هناك من سيحاسبهم!
لقد أصبحت الأمور ليست مجرد أخطاء يمكن تجاوزها، بل هي فوضى مخطط لها، أو ما تسميها الامبريالية بالـ«خلاقة»، تستهدف أخذ الوطن من الداخل عبر خلق بؤر توتر اقتصادية واجتماعية، وتدمير البنية التحتية الزراعية والصناعية، وخاصة ما يتعلق بالأمن الغذائي، الذي يشمل المحاصيل والصناعات الغذائية. فكما استهدفت مخططاتهم القمح والثروة الحيوانية، هاهي الصناعات الغذائية تُستهدَف بدءاً من معامل الكونسروة، وصولاً إلى معمل سكر دير الزور، رغم الحديث الوهمي عن تنمية المنطقة الشرقية. وما حصل مع الفلاحين والعمال والمصنع، إثر فشل العروة الخريفية للشوندر السكري، يثبت هذا الاستهداف:
شيع حشد كبير من أهالي الدرباسية أصدقاءً ورفاقاً من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، جثمان الرفيق محمد صالح شيخي «أبو حسن»، الذي وافته المنية بتاريخ 4/2/2009 عن عمر يناهز الرابعة والسبعين بعد صراع طويل مع مرض عضال.
بينما تجود السماء بخيراتها العميمة، نجد المسؤولين من أهل الأرض يبخلون بالقيام بواجباتهم، وكأنهم في تضاد مع الطبيعة والبشر على السواء..
هذا البخل طغى على بلدية ركن الدين في غياب معالجتها السريعة، وتلكؤها في الاستجابة لاستغاثات سكان حارة (جاد الله) والمعروفة بـ(طلعة حمام المقدم) وتحديداً في الشركسية جانب جامع الجديد.. وهم يوشكون على الموت غرقاً بعد أن طافت المياه في منازلهم، وأفسدت متاعهم وأثاثهم البسيط..
سكان هذا الحي، وبعد مراجعات كثيرة ومتلاحقة للبلدية، لم يجدوا أذناً صاغية أو قلباً متعاطفاً، وبعد أن سُدت الأبواب جميعها في وجوههم طلبوا عون صحيفتنا لتغيثهم وتنجدهم.
شهد مجلس الشعب في جلسة يوم الأحد 29/6/2008، مشادة كلامية بين بعض أعضاء مجلس الشعب ورئيس المجلس، أثناء مناقشة مواد قانون الاستثمار والتطوير العقاري، نتيجة تمرير مادة في القانون اعتبرت بنظر بعض الأعضاء على غاية من الخطورة.
أخيراً وُجدت هذه الضيعة على أرض الواقع. إنها ضيعة «ضهر دباش» الضائعة والمنسية، والتي كانت بعيدة عن تشوهات الحضارة، إلى أن غزاها الفساد والفتوة والتشبيح.
تزداد عادةً الأعراس والليالي الملاح في فصل الصيف، وتزداد معها الحوادث المرتبطة بالعادات والسلوكيات المرافقة لهذه الأفراح، وخاصة عادة إطلاق النار للتعبير عن البهجة، التي تشكل في كثير من الأحيان خطراً على حياة المواطنين الآمنين في بيوتهم، أو العابرين في الشوارع، وحتى على مطلقي النار أنفسهم.