عرض العناصر حسب علامة : المدارس

نهاية العام الدراسي.. والطالب الضحية

ما أشبه اليوم بالأمس، ولكنه شبه يزداد تشوهاً عاماً بعد عام، وما أشبه العام الدراسي- بمواسمه الامتحانية- بغيره من المواسم التي يتم استغلالها واستثمارها من قبل الناهبين وأصحاب المصلحة من المستغلين!

المدارس الخاصة.. ربحية أكثر وجودة أقل!

«اطلبوا العلم ولو في الصين»، باتت هذه العبارة (بتكلفتها الباهظة جداً) من الناحية العملية أقل تكلفةً من طلب العلم في سورية، وخاصة في المدارس الخاصة، بالتوازي مع التدني الكبير للمستوى المعيشي، الذي تعاني منه الغالبية المفقرة من السوريين اليوم.

اللاعنف في المدارس وقصور النظر والسياسات

في مادة سابقة لقاسيون بتاريخ 14/3/2022 بعنوان: «اللاعنف في المدارس.. استخراج الماء من الجمر»، حاولنا وضع ظاهرة اللاعنف في المدارس تحت مجهر الحقيقة والواقع، بعد أن أطلت علينا وزارة التربية عبر صفحتها الرسمية بخبر عن اجتماع الوزير مع مؤسسة «نساء قادة»، تحت عنوان: «إرساء مبادئ اللاعنف في المدارس»، وأشرنا بحينه إلى بعض الأسباب الحقيقية التي تكمن وراء ظاهرة العنف، وكيف يكون الحد من هذه الظاهرة.

وزارة التربية.. تربية النحل والأفكار البهلوانية

مازالت وزارة التربية تضطلع بالأفكار «الخلاقة والمبدعة»، والتي تأتينا بكل «جديد»، ولا يهم إن كان هذا «الجديد» يصب في مصلحة الطلاب أو الكادر التعليمي، ولكن المهم في هذه الإبداعات والرؤى على ما يبدو هو إبراز الوزارة أمام الرأي العام بأنها لا تفتر عن العمل، وماضية بنشاطها لتطوير العمل التربوي!

اللاعنف في المدارس.. استخراج الماء من الجمر

في كل شهر أو شهرين تفاجئ وزارة التربية المواطنين بنشاطاتها اللامعة، فهي لم تنقطع عن التنسيق بين مختلف المنظمات الدولية والمحلية، والغاية منها أمران أساسيان، وهما استجداء هذه المنظمات للإنفاق على التعليم، هذا إن تم إنفاقها على التعليم، والأمر الآخر هو تغطية تخلي الحكومة والوزارة عن هذه المسؤولية، وتجييرها على المجتمع الأهلي وهذه المنظمات.

تفشّي «القمل» وسط تقنين الكهرباء والماء، والصحة المدرسية: «ضمن الطبيعي»

تتداول وسائل إعلام وصفحات محلّية سورية خلال الأيام القليلة الماضية موضوع تفشّي القمل في المدارس السورية وخاصّةً في محافظة اللاذقية، مما استدعى تعليقات رسمية على الموضوع من الصحة المدرسية.

البرد لم يستثن المدارس ومازوت التدفئة بالقطّارة

تناولنا في مواد سابقة سوء تجهيز المدارس بشكل عام من مستلزمات ووسائل، ومن المياه ودورات المياه والنظافة عموماً، حتى أن كثيراً من المدارس لا تقوم الوزارة بترميم ما فسد من أثاثها، من الأبواب والنوافذ وغيرها، لتبقى الصفوف مضرباً للعوامل الجوية، من شمس وهواء صيفاً وشتاءً، ويزيد الأمر فجاجة بتضافره مع حالة الطلاب المناعية الضعيفة، بسبب سوء التغذية وتدهور الوضع المعيشي، فأولادنا لا قدرة لهم على تحمل الحر أو البرد.

اليونيسيف: يجب تجنّب إغلاق المدارس ما أمكن برغم «أوميكرون»

قالت هنريتا فور، مديرة منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أمس الجمعة إنه على الرغم من ارتفاع حالات متحور أوميكرون «القابل للانتقال بشكل كبير» فإن إغلاق المدارس على مستوى البلاد «يجب أن يتم تجنبه كلما أمكن ذلك».

واقع المدارس في ظل الكورونا والفساد

جددت وزارة التربية تصريحاتها بشأن القواعد الواجب اتباعها للمحافظة على السلامة العامة في المدارس، للكادر التدريسي والإداري والطلاب، ولكن دون جدوى من الناحية العملية، فلا حياة لمن تنادي!