لقاء جديد و...فاجعة جديدة!
جاء اللقاء الجديد الذي جمع عباس وأولمرت في بيت الأخير في مدينة القدس المحتلة، ضمن سلسلة الاجتماعات الدورية المتكررة، ليكشف للرأي العام العربي- والفلسطيني في مقدمته- مجدداً، عن استخفاف غير جديد بالقضايا الكبرى، ناهيك عن المشاعر الوطنية للشعب، من خلال إصرارا قيادة السلطة في رام الله المحتلة على حضور هذه اللقاءات، بالرغم من التصعيد اليومي في خطة القتل والتدمير المنهجي التي تمارسها حكومة العدو.