جماعة (خلصت ) ماذا يريدون ؟!!
دأب النظام والكثير من أصدقائه ومواليه على ترداد مقولة ( خلصت ) و ( سورية بخير )، ودون أن يوضحوا مالذي انتهى عمليا ، وهل حقا أننا اصبحنا أو امسينا على خير!!
دأب النظام والكثير من أصدقائه ومواليه على ترداد مقولة ( خلصت ) و ( سورية بخير )، ودون أن يوضحوا مالذي انتهى عمليا ، وهل حقا أننا اصبحنا أو امسينا على خير!!
*الجزء الأول/ تنشر «قاسيون» الجزء الأول من دراسة ماركسية للتطورات الحديثة في جمهورية الصين الشعبية، التي تشكل خطراً يهدد الصفة الاشتراكية للمجتمع الصيني، تحت عنوان: «كيف نسهر على استمرار الاشتراكية خلال السنوات العشر القادمة»!!..
خلافاً للطروحات والمقالات المروَّج لها إعلامياً بكثافة هذه الأيام، حول أن العقبات بين موسكو وواشنطن أبعد وأصعب من أن يجري حلّها أو التوافق حولها، يبرز رأي معاكس متسرّع، يعتبر أن موضوع التوافق الروسي الأمريكي قد بات وراءنا (بربطٍ ميكانيكي مع وصول دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة الأمريكية)، وأن العمل الأمريكي يتركز حالياً حول «العدو الرئيسي»: الصين.
5 ـ تبدلات في النوعية السياسية لأعضاء قياديين في الحزب والحكومة
تظهر التطورات التي ذكرناها أعلاه على أنه يستحيل أن يمر العقد القادم دون وقوع حوادث سياسية ودون أن تشهد البورجوازية في الصين وفي الخارج هجوماً حاسماً على حزبنا وعلى دكتاتورية البروليتاريا.
3 ـ تغيرات في الوعي الاجتماعي
من كان يتصور، قبل عام من الآن، أن حال معظم القضايا الخلافية في علاقات الولايات المتحدة الخارجية، ستصبح أسوأ مما كانت عليه، بعد مرور أقل من عام على انتخاب باراك أوباما رئيساً للبلاد(؟) بما فيها تردي حال تلك المسائل المثيرة للخلاف والاختلاف التي كانت قد هدأت الضجة المثارة حولها أو أُخمدت منذ عام.
رغم تركز الأنظار حالياً على منطقة شرق المتوسط، وتحديداً على سورية، فإن بحر الصين الجنوبي يبقى أحد أكبر ملاعب المنافسة الرئيسية بين القوى الكبرى على النفوذ العالمي، حيث التوتر هناك بين الصين والولايات المتحدة في ازدياد مستمر، رغم أن احتمالات نشوب نزاعات عسكرية بينهما لا تزال بعيدة.
افتتحت في موسكو قبل أيام فعاليات مهرجان السينما الصينية للعام 2016. وشارك في مراسم الافتتاح نخبة من نجوم فن السينما من روسيا والصين، في مقدمتهم الممثل العالمي الشهير جاكي شان.
الآن وإلى درجة غير مألوفة أصبح الناس في كل أنحاء أمريكاسواء كانوا أغنياء أم فقراء أناسا أشقياء محزونين برغم كل الرفاهية المتاحة لهم. وهناك أسباب عدة وراء هذا التحول وبالطبع فان السبب الرئيسي للقلق يأتي من الإخفاقات الكئيبة في العراق.
ركَّز الاجتماع الثالث عشر لمنتدى «فالداي» على مناقشة تحول النظام الدولي العالمي والتفاعل بين القوى العالمية الثلاث: الولايات المتحدة وروسيا والصين. إن تشكيل «عالم الغد» هو الموضوع الرسمي لمنتدى فالداي، والذي بدأ يوم 25 تشرين الأول في مدينة سوتشي الروسية.