عرض العناصر حسب علامة : الصهيونية

مقال جديد من الذاكرة الثورية للشعوب

111863 تحرير السكان من العبودية في الولايات المتحدة، وقد كان ذلك تتويجاً لنضال الأفارقة الأمريكيين من أجل حريتهم، النضال الذي بدأ منذ ثورة العبيد في أمريكا عام 1801.

عن أقلام صهيونية قلقة: العلاقات الأمريكية- «الإسرائيلية» تتبدل

القلق ثم القلق ثم القلق، مفردة بات وجودها محتماً ليس في تحليلات التواقين للخلاص من الكيان الصهيوني فحسب، بل بات لزاماً إدراجها في آلاف المقالات التي يصوغها كتّاب الكيان ذاته، عاكسين في ذلك مخاوف الكيان الوجودية من التبدل الجاري على العلاقات الأمريكية- «الإسرائيلية»، في ظل التغيرات الحاصلة في موازين القوى الدولية، وتراجع واشنطن عن كونها قوة دولية منفردة.

 

عرب يشاركون في مؤتمر «الأمن القومي» الصهيوني

في ظل تسعير هائل للاستيطان الصهيوني في الأراضي المحتلة، وفي ظل تهويد القدس واعتقال عشرات النواب الفلسطينيين، يشارك العديد من العرب في مؤتمر يخصص لدراسة «الأمن القومي» الإسرائيلي، وهو مؤتمر استراتيجي يوظف في خدمة الكيان وسياساتهومستقبله، يعقد المؤتمر برعاية الثري اليهودي داني روتشيلد ويحمل عنوان «في عين العواصف

!الصهاينة والناتو دمّرا النهر الصناعي الليبي.. فماذا يقول غير العرب؟

لم يحظ دمار ليبيا وتوريثها للناتو وثورييه، بالنسبة للمواطن العربي بقدر من الاهتمام والمتابعة لأسباب عديدة، منها الموقف من القذافي نفسه، والذي طالما كان عرضة للنقد أكثر من أي حاكم عربي آخر، مما أدى إلى تخفي حكام كثيرين، وخاصة في كيانات النفط العربي، وراء النار المفتوحة على القذافي. كما كان لتدهور القوى القومية دور في استسهال الهجوم على ليبيا وعدم الاكتراث بها، ليس لأنها قطر صغير، بل لأن كثيراً من القوميين يرون العروبة في المشرق، وقد يتبين هذا أكثر من عدم الاهتمام القطعي بما يدور ويُدار ضد بلد فقير كالصومال أو بلد صغير كالبحرين، إضافة للأسباب الطائفية ضد العرب الشيعة.

 

 

تدريبات عسكرية إسرائيلية و«رسالة» بانيتا

تجري إسرائيل هذه الايام تدريباً في «عسقلان» يستغرق يومين بمشاركة الجيش وإدارة إطفاء الحرائق والشرطة والإسعاف. ويتزامن ذلك مع تدريب آخر كبير يجري في منطقة الجليل «شمال»

 

وذكرت صحيفة  يديعوت أحرونوت - التي أوردت الخبر- أن تدريب عسقلان تجريه قيادة «الجبهة الداخلية» الإسرائيلية، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تشهد عسقلان حركة مرور كثيفة للعربات العسكرية وسيارات الطوارئ.

الفاشية الصهيونية تواصل مصادرة الأراضي

في وقتٍ يتكبد فيه العدو الصهيوني، ومن ورائه الإمبريالية الأمريكية، الخسارة تلو الأخرى، أقرت «محكمة العدل العليا» الصهيونية، في إجراءٍ فاشيٍ جديد، تطبيق قانون «أملاك الغائبين» على عقارات فلسطينية شرقي القدس المحتلة، ويقطن أصحابها في الضفة الغربية، في مؤشرٍ جازم على نية المحتل مواصلة العمليات الاستيطانية، وتحديداً في القدس.

الصهيونية للمرتدين (دروس وطنية ـ سنة أولى)

 لاشك أن الردة ليست في الأديان فقط، ولكن في المبادئ والمواقف الوطنية كذلك. فلقد شهدنا في الأسابيع الماضية عشرات من الشخصيات المرتدة عن الثوابت الوطنية المصرية والعربية، يملأون صفحات الجرائد وشاشات الفضائيات، بالانحياز الصريح للعدو الصهيوني وجرائمه، وبمهاجمة الشعب الفلسطيني ومقاومته، في سابقة لم تشهدها مصر من قبل، حتى في أحلك العصور. وهو ما يعني، اذا ما افترضنا حسن النية، أنهم يعانون حالة من الأمية السياسية أو ربما الردة الوطنية الطارئة، لذا توكلنا على الله، وأعددنا لهم هذه الورقة التي تشرح حقيقة المشروع الصهيوني وخطورته، لعلهم يستوعبون ويتوبون ويعودون عن ردتهم.

الصهاينة والناتو دمّرا النهر الصناعي الليبي.. فماذا يقول غير العرب؟!

لم يحظ دمار ليبيا وتوريثها للناتو وثورييه، بالنسبة للمواطن العربي بقدر من الاهتمام والمتابعة لأسباب عديدة، منها الموقف من القذافي نفسه، والذي طالما كان عرضة للنقد أكثر من أي حاكم عربي آخر، مما أدى إلى تخفي حكام كثيرين، وخاصة في كيانات النفط العربي، وراء النار المفتوحة على القذافي. كما كان لتدهور القوى القومية دور في استسهال الهجوم على ليبيا وعدم الاكتراث بها، ليس لأنها قطر صغير، بل لأن كثيراً من القوميين يرون العروبة في المشرق، وقد يتبين هذا أكثر من عدم الاهتمام القطعي بما يدور ويُدار ضد بلد فقير كالصومال أو بلد صغير كالبحرين، إضافة للأسباب الطائفية ضد العرب الشيعة.

الأدب الصهيوني والنزعات العدوانية1/2

يعتبر الأدب منتوجاً إنسانياً تخيلياً، أساسه اللغة، فهو بالضرورة يغير ويرسم شروطاً لنظرتنا إلى العالم، ويعتبر مسؤولاً عن مزاجية الأمة وتشكيلها الفكري والايديولوجي، إلا في حالة الأدب الصهيوني، حيث كان دوره الأساسي يقوم على تشويه عقلية ونفسية متلقيه، وتشتيت المفاهيم وزرع النزعات العدوانية والإجرامية الموجهة لكل ما هو ليس من نفس العرق والأثنية.