عرض العناصر حسب علامة : الصفحة الأولى

في «الوطنية» و«الدفاع عن الوطن»..

تثبت «واشنطن»، مع كل تقدم للتوازن الدولي الجديد، إصرارها على توسيع الحريق العالمي، فيما تثبت الوقائع الجارية أن الفاشية ما زال لها وزن هام في الإدارة الأمريكية. يدخل في هذا السياق تطوران بارزان، الأول هو بداية دخول المسألة الأوكرانية إلى نفق العسكرة

اعتصام حاشد لأهالي كفرون

حتشد طوال يوم الثلاثاء 30/11/2010 جمهور غفير من أهالي كفرون ومشتى الحلو والقرى المحيطة بهما بالمئات عند أطراف غابة الشهيد باسل الأسد في الكفرون، احتجاجاً على محاولة المتعهد البدء بتنفيذ مشروع مكب القمامة الذي تحاول بعض الجهات في محافظة طرطوس إقامته في المنطقة رغم الاعتراضات الشعبية الكبيرة عليه.

عملية حسابية بسيطة

جاء في الأخبار أن دولة عربية  (أول حرف من اسمها السعودية) عقدت صفقة مع الولايات المتحدة الأمريكية لشراء أسلحة بقيمة 60 مليار دولار. ولأنني بطبيعتي لست سياسيا ولا أحب التدخل في السياسة واحترم القرارات السيادية لأي دولة في العالم، فإنني لست بصدد مناقشة جدوى شراء هذه الأسلحة من عدمها، ولكني أحببت فقط أن أذكر القارئ المحترم بمعنى الرقم 60 مليار دولار كي تكون الصورة أوضح:

بلاغ عن الاجتماع الوطني التاسع للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

تحت شعار «الاشتراكية هي الحل»، انعقد في دمشق يوم الجمعة 26/11/2010، الاجتماع الوطني التاسع للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، بمشاركة 329 عضواً منتخباً من قرابة عشرة آلاف ناخب من جميع البلدات والقرى والمدن المحافظات السورية باستثناء القنيطرة والرقة.. وحضر الاجتماع 20 مراقباً وضيفاً، من سورية ولبنان ومصر.

استهل الاجتماع، الذي تميز بحضور لافت للشابات والشباب، بالنشيد الوطني للجمهورية العربية السورية، والوقوف دقيقة صمت تكريماً لشهداء الحزب والوطن والمقاومين الأبطال في الجولان ولبنان وفلسطين والعراق.

إفتتاحية قاسيون العدد 504: قضايا برسم خطة إنقاذ وطني..

بعد شهرين ونصف تقريباً من الأحداث والاضطرابات وأشكال المعالجات التي تعصف بسورية، بات السؤال ملحاً: ما التحولات الطارئة على مسألة «الأقلية والأغلبية»، وتحديداً بالارتباط بالمزاج العام لدى الناس، على اعتبار أن هذه المسألة ليست معطى مطلقاً، بل هي  مرتبطة بالتحوُّلات اللحظية الملموسة؟

الرجاء أن تكون مجرد شائعة!

تناقلت بعض وسائل الإعلام أخباراً عن احتمال تعيين النائب الاقتصادي السابق عبد الله الدردري سفيراً في أنقرة، وفي حال تأكدت هذه الأخبار فسيشكّل هذا خيبة أمل كبيرة للكثيرين من مختلف فئات المجتمع السوري، التي ما انفكت تُجمع أن ما ارتكبه النائب السابق وفريقه  شكّل الأرضية لتفجر الاحتقان الشعبي، بعد كل ما ألحقوه من ضرر في الاقتصاد الوطني خلال السنوات القليلة الماضية، وخصوصاً حول ما ساهم في إقراره من إجراءات هي مثار شبهات عديدة تستوجب التحقيق بارتباطاتها مع المنظمات والمؤسسات المالية الدولية كصندوق النقد والبنك الدوليين.

الناتو يخطط لعملية برية في ليبيا

أفاد المندوب الروسي الدائم  لدى مقر حلف الناتو ببروكسل دميتري روغوزين أن الحلف الأطلسي أكد لروسيا أن إرسال المروحيات الحربية البريطانية والفرنسية إلى السفن الموجودة قرب السواحل الليبية غير مرتبط بإعداد عملية برية ضد نظام القذافي.

125 ألف شكوى على «صندوق المعونة الاجتماعية»

يبيّن عدد الشكاوى التي تلقاها «الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية» بخصوص المعونة بكل أنواعها حتى نهاية عام 2011، والذي بلغ نحو 125 ألف شكوى، أن الصندوق لم يكن في النتيجة إلا شكل جديد من أشكال تغوّل الفاسدين على لقمة الناس شديدي العوز ومعدومي الحلول، فهذا العدد من الشكاوى، والذي يشكل نحو 21% من إجمالي عدد الأسر التي تقدمت للمسح بحسب مدير الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية يوسف المصطفى، يؤكد مدى الاستهتار بحقوق الشريحة الأفقر في سورية..

لافروف يدعو للبدء الفوري بالحوار الوطني دون شروط مسبقة

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دعوته لبدء الحوار بين القوى السورية كافة بدون شروط مسبقة، بالإضافة لاستعداد روسيا لاستضافة محادثات بين الحكومة السورية والمعارضة، فـ«إذا دعت الحاجة فإن موسكو مستعدة لاستضافة كل الأطراف وتوفير الأجواء المناسبة للحوار من دون التدخل أو محاولة فرض وجهة نظر على المجتمعين». وأصر لافروف على ضرورة إيجاد حل سياسي في سورية، وعلى ضرورة وقف أي عنف في سورية أيا كان مصدره، والبدء الفوري للحوار الوطني.

شبح الطائفية سلاح بيد الليبرالية الاقتصادية.. حتى في نيجيريا

تزامناً مع الإضراب العام المفتوح في نيجيريا الذي ترافقه تظاهرات حاشدة احتجاجاً على إلغاء الدعم الحكومي للوقود ما أدى إلى ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية وتوقف القسم الأكبر من النشاط في كبرى المدن، ضربت نيجيريا، أكبر بلد أفريقي من حيث التعداد السكاني، موجة جديدة من العنف الطائفي بين «الأكثرية المسلمة» في الشمال، و«الأقلية المسيحية» المتمركزة خصوصاً في الجنوب.