عن خاشقجي والتطبيع الخليجي: «لا يصلح العطار ما أفسده الدهر»!
مما لاشك فيه أن مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول، يحمل الكثير من التجاوزات الأخلاقية والإنسانية، إلّا أنه ليس بالأمر الجديد والمستبعد عن سلوك أجهزة الاستخبارات العالمية، سواء أكانت ما شابهت السعودية منها، أو ما كانت محسوبة على دول «ديمقراطية» غربية، إذاً لماذا ضجّت الدنيا بهذا الحدث؟