2254 قيد التنفيذ: سقط الرهانُ، بعد الرهانِ، بعد الرهان...
وها هو رهان آخر يسقط، فمن راهن مؤخراً على أن «التوتر» في العلاقات الدولية، والإقليمية سيلقي بظلاله على التوافق الدولي للحل السياسي للأزمة السورية، وراح يستعيد أحلامه بـ«الحسم والإسقاط» وسارع إلى نعي جنيف، والقرار 2254 يخسر رهانه الجديد، وعلى لسان بوتين وترامب هذه المرة، وليس أحد غيرهما...