عرض العناصر حسب علامة : 2254

المشاركة السياسية في سورية اليوم... ضرورة وجودية وليست ترفاً!

* السلوك العملي للسلطة الجديدة يظهر ميلها نحو الاستئثار وإغلاق باب المشاركة
* الاستئثار لا يشمل القطاع السياسي فقط، بل ويمتد للاقتصادي والإداري
* الحوار الوطني يتحول إلى فرصة ضائعة لأنه كان شكلياً وغير ملزم
* الناس تجتمع لمواجهة مشاكلها، وحين تُحجب السياسة، تجتمع الناس على أسس ما قبل وطنية (قومية، دينية، طائفية)
* التجمع على أسس ما قبل وطنية، يعني تفجير السلم الأهلي ووحدة البلاد، ويعني الدمار الاقتصادي والأمني والسياسي
* المشاركة المطلوبة سياسية وليست تجميعاً طائفياً أو قومياً أو عشائرياً

افتتاحية قاسيون 1249: الحلُ واضحٌ: السلطة للشعب وبالشعب ومن أجله stars

الشعب السوري وحدة سياسية تاريخية متكاملة، ولا يمكن تعريفه بكونه جمعاً حسابياً لقوميات وأديان وطوائف وعشائر. هذه الوحدة المتكاملة تتضمن تناقضاً بين الناهبين والمنهوبين؛ الناهبون الذين لا يتجاوزون 10% من السكان، وينتمون إلى كل القوميات والأديان والطوائف، والمنهوبون الذين يزيدون على 90% من السكان، وينتمون أيضاً إلى كل القوميات والأديان والطوائف.

افتتاحية قاسيون 1247: المعنى التاريخي لانتصار غزّة stars

بعد وقتٍ قصيرٍ من عملية طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر 2023، وبدء الصهيوني بحرب الإبادة المتوحشة ضد الشعب الفلسطيني، قالت قاسيون في افتتاحيتها ذات الرقم 1154، في 24 كانون الأول 2023، وتحت عنوان «ما وراء غزة»، ما يلي: «لعل أهمّ استنتاج يمكن تثبيته بخصوص الإدارة الأمريكية للمعركة، هو أنّ المعركة المطلوبة أوسع بكثير من حدود قطاع غزة، ومن حدود فلسطين؛ وشعارات «لا لتوسيع الحرب» بالتوازي مع «لا لوقف إطلاق النار»، المقصود منها هو بالضبط: منع حرب مباشرة بين الكيان وعدة دول في المنطقة، بمقابل ضرورة توسيع الحرب على شكل فوضى شاملة تشمل الإقليم بأسره».

لافروف: لو تم تطبيق 2254 في سوريا لما شهدنا الصدامات بين السلطة المركزية وعدة مناطق في البلاد stars

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال جزء يخص سوريا من مقابلة معه اليوم الخميس 9 أكتوبر 2025 أنه لو تم تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي 2254 «لما شهدنا وضعاً تتواصل فيه المواجهات بيت السلطة المركزية وعدد من المناطق في البلاد».

افتتاحية قاسيون 1245: أين «الاتفاق» الذي تحدثوا عنه؟! stars

تناولت الافتتاحية السابقة من قاسيون، وعنوانها «من يصمد ينتصر... من يُفرّط يُهزم»، الأحاديث التي راجت خلال الفترة الماضية حول «اتفاق أمني» قريب مع «إسرائيل»، والتي زادت كثافتها خلال الأسبوع الفائت بالتوازي مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي حضر الرئيس السوري قسماً منها؛ حيث أكدت مصادر إعلامية متعددة، غربية بمعظمها، و«إسرائيلية» الهوى في أغلبها، أن الاتفاق سيتم توقيعه في نيويورك، أو في واشنطن، وسيتضمن تنازلات كبرى من الجانب السوري، وأن لقاءً سيجمع رئيس وزراء الاحتلال مع الرئيس السوري الانتقالي يوم 29 من هذا الشهر برعاية ترامب.

افتتاحية قاسيون 1244: من يصمد ينتصر... من يُفرّط يُهزم! stars

تتحدث مصادر رسمية وصحافية، سورية وغير سورية، عن احتمال توقيع قريب لـ«اتفاق أمني» مع الكيان «الإسرائيلي» برعاية أمريكية، وتتضمن الأحاديث تفاصيل متعددة حول ماهية الاتفاق المفترض. وبغض النظر عن صحة ما يشاع أو عدم صحته، فإن المشترك بين هذه الأحاديث جميعها، هو أنها تتضمن تفريطاً سورياً وتنازلاً للمحتل، مقابل «ضماناتٍ ما» أمنية أو غير أمنية، وحديثٍ عن رفع العقوبات الأمريكية التي لم تُرفع بعد، رغم كل الهرج والمرج حول رفعها.

مندوب سوريا بمجلس الأمن: مستعدّون للتعاون مع خليفة بيدرسون stars

قال مندوب سوريا الجديد إلى مجلس الأمن الدولي، إبراهيم علبي، في جلسة لمجلس الأمن المخصصة للوضع في سوريا أمس الأربعاء، وخلال كلمة إضافية له بختام الجلسة إنه يشكر السيد بيدرسون على جهوده وقال إنه يقدر الجهود والضغوط والأعباء التي تجشم تحملها خلال فترة عمله على الملف السوري، وأكد المندوب السوري في مجلس الأمن استعداد سوريا للتعاون مع المندوب الأممي الجديد الذي سيخلف بيدرسون في تمثيل الأمم المتحدة بالعمل على الملف السوري.

افتتاحية قاسيون 1243: من الدوحة إلى نيويورك... دروس مستفادة! stars

احتل حدثان بارزان خلال الأسبوع الماضي، موقع الصدارة بما يخص منطقتنا بأسرها، من حيث وزنهما وتأثيرهما في مختلف المعادلات الناظمة للصراع، بما في ذلك ما يتعلق بنا، ويؤثر علينا بشكل مباشر في سورية.

بيدرسون من دمشق يشدد على انتقال سياسي شامل يتماشى مع مبادئ 2254 stars

نشر مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا السيد غير بيدرسون بياناً رسمياً على موقعه الرسمي بشأن زيارته مع فريقه إلى دمشق اليوم السبت 6 أيلول 2025 ولقائه مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.