قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء مؤخراً أعمال المؤتمر العام للسلفيين، بمشاركة مئات من رموز وشيوخ ودعاة الجماعات السلفية في اليمن، للبحث في تأسيس حزب سياسي كإطار عمل يشارك من خلاله السلفيون في الشأن السياسي، وذلك بناء على ما تم وصفه بأنه «استجابة للمتغيرات التي فرضتها ثورات الربيع العربي».
من الواضح وحسب المؤشرات والمعطيات الواردة في وسائل الاعلام، أن هناك دوراً جديداً يرسم لتنظيم طالبان أمريكياً، فقبل أيام أعلنت كابول أن خمسة من أعضاء حركة طالبان المعتقلين في غوانتانامو وافقوا على نقلهم إلى قطر في خطوة تلبي أحد المطالب الأساسية للحركة وتسهل فتح مفاوضات سلام معها.
أثبتت حقيقة جديدة تدخل مسرح الأحداث بقوة لا يجوز القفز فوقها ولا التعامل معها باستخفاف ولا تجاهلها ولا الخوف منها.. ألا وهي الحركة المتصاعدة المستقلة نسبياً للنشاط السياسي للجماهير الشعبية الواسعة
يرصد الشاعر رائد وحش في ديوانه الجديد «عندما لم تقع الحرب» العالم المصاب بالقلق بعيني طفل لمّاح ومشاغب.. يترجم الخوف والتوجسّات اليومية وحالات الأرق المزمنة بوحاً وجدلاً لا ينتهيان.. يجمع البشر كلهم تحت ظلال طائرة لا تنفك تهدد ما تحتها بطرح حمم لن تسقط أبداً (؟)، ويربطهم بخيط مجازي واحد يتداخل فيه حبل السرّة مع حبل الغسيل مع أنشوطة الإعدام... ثم لا نلبث أن نشاهد الصوفي والثوري والماجن والشهيد وصاحب العاهة الدائمة يجتمعون في ملجأ واحد ترقباً لقصف ما يزال يعد أنه سيبدأ وشيكاً.. ولكنه لا يبدأ أبداً!.
هناك بعض قصص الحب التي نالت شهرة جعلتها معروفة للجميع. واستمرت عبر الزمن لتغدو أقرب إلى الأساطير. ومن تلك القصص قصة الحب التي عاشتها المغنية الشهيرة أديت بياف، مع الملاكم مارسيل سيردان الذي توفي بحادث طائرة عام 1949.
عن دار الصدى للصحافة والنشر والتوزيع، صدر العدد 82 من مجلة دبي الثقافية، محتفياً برواية جديدة لواسيني الأعرج، الذي يقول عنه رئيس التحرير الشاعر والقاص سيف المري: «ولكاتبنا الكبير سجل حافل بالمشاركات الإبداعية والثقافية والتعليمية سواء لكونه بروفيسوراً جامعياً، أو لما خطته أنامله من أعمال روائية دخلت من «البوابة الزرقاء» في دمشق 1980، ثم نوار اللوز من بيروت 1983، مروراً بأحلام مريم وضمير الغائب»، وعن تجربته السردية، يكتب مدير تحرير المجلة، القاص والمسرحي نواف يونس: «هو حقاً روائي من طراز خاص، يمتلك عالمه المفعم بالشاعرية القادرة على تصوير المتخيل المغموس بماء الواقع، الذي يعج بالتناقضات والتداخلات، في بناء درامي يقوم على المأزق الإنساني».
هذا الكتاب هو أول كتاب وضع في العربية جامع في علم الحيوان، والكتاب يبحث في طبائع الحيوان وغرائزه وأحواله وعاداته
تعتزم دولة جنوب السودان حالياً تصدير 10% على الأقل من إنتاجها النفطي البالغ 350 ألف برميل يومياً عبر الطرق البرية إلى حين بناء خطوط أنابيب.
ويسهم النفط بنحو 98% من دخل الدولة التي انفصلت عن السودان في يوليو/تموز الماضي ولا يزال هناك نزاع مرير بين الجانبين بشأن رسوم عبور النفط إلى الشمال الذي يملك موانئ التصدير.
قام مجهولون ، بتفجير أنبوب الغاز في منطقة المساعيد في جنوبي العريش في شبه جزيرة سيناء، ما أدى إلى اشتعال النيران في الأنبوب، ووقف خط التصديرلإسرائيل والأردن، وقال شهود عيان، إن النيران ارتفعت عشرات الأمتار، ويصعب الاقتراب منها. ولم يعرف بعد كيفية تفجير الخط أو من قاموا به
«أدركوا الأمر قبل أن يدرككم!»، صرخة مدوّية أطلقها الأديب والكاتب السعودي زهير كتبي عبر قناة «دليل» الفضائية، محذّراً قادة المملكة من «ثورة الجياع» إن لم تعالج مشكلة الفقر في بلد يمتلك أكبر احتياطي نفطي في العالم.
وجاء الردّ كالبرق من وزارة الإعلام: إيقاف برنامج «البيان التالي» الذي يقدمه المذيع عبدالعزيز قاسم، والذي سمح لكتبي بالخوض في المحرّمات.ولم توضّح الوزارة سبب الإيقاف ولا المدة الزمنية له.