قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
يدين حزب الارادة الشعبية قصف الطائرات التركية لبعض المواقع العسكرية العائدة لـ«وحدات حماية الشعب» في محافظة الحسكة، ويرى فيه تصعيداً خطيراً، و بداية مرحلة جديدة من التدخل السافر في الشؤون الداخلية السورية، واستمراراً للدور التركي في توتير الوضع الاقليمي عموماً، والأزمة السورية خصوصاً.
نشر صندوق النقد الدولي تقريراً للتوقعات الاقتصادية للعام القادم، مع تطمينات حول مؤشرات النمو الاقتصادي العالمي، الذي يتوقع الصندوق أن يحقق نمواً بنسبة 3.5% بالمقارنة بمعدل نمو 3.1% لعام 2016.
خسائر الدول الغربية من العقوبات على روسيا التي بدأت منذ ثلاث سنوات أعلى من الخسائر الروسية...
يسجل تقرير التوقعات الاقتصادية الذي نشره صندوق النقد الدولي لنيسان 2017، إلى نقطة مقارنة ملفتة تؤكد الاتجاه الاقتصادي العالمي، لتغيرات التوازنات الاقتصادية العالمية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، خلال مؤتمر موسكو السادس للأمن الدولي: أن الولايات المتحدة أطلقت العمل على تصميم أسلحة لضربة عالمية خاطفة، ذلك عبر استخدام الأسلحة الهجومية والدفاعية بشكل مشترك.
مهرجان سلطان باشا الأطرش الثالث
نظمت مديرية ثقافة السويداء مهرجان «سلطان باشا الأطرش الإبداعي الثالث 23 – 26 نيسان، أمام صرح شهداء الثورة السورية الكبرى في بلدة القريا بمناسبة عيد الجلاء وتخليداً لنضال الشعب السوري ضد الاستعمار الفرنسي ونضال سلطان باشا الأطرش ورفاقه.
استعرض المهرجان محطات من حياة الأطرش منذ 1917، وتضمن المهرجان تقديم عروض لفرق فنية فولكلورية ومسرحية، إضافةً إلى عرض ثلاثة أفلام سينمائية تتحدث عن مقاومة الاستعمار وهي: «بنت قليب، معركة المزرعة، يامن العربيد». ومحاضراتٍ عن الثورة السورية الكبرى، والثورات الفلسطينية وتاريخ حياة سلطان باشا الأطرش، ومعارض فنيةً في شهبا وصلخد والسويداء، وحفل القسم الشرقي لمعهد فريد الأطرش.
لم لا والسعودية «كما نعلم!» هي واحة العدل والمساواة، فلا ظلم ولا عبيد فيها، وقوانينها وتشريعاتها تعتبر قدوةً على المستوى الإنساني، ولا فرق فيها بين ذكر وأنثى، بعد أن أنهت عقوبات الجلد وقطع الرؤوس، وقضت على تبعية المرأة المطلقة للرجل «الذكر»، صغيراً كان أم كبيراً، خاصةً وأنها كانت السباقة بين الدول الموقعة على لوائح حقوق الإنسان، والمرأة بشكل خاص، وهي الرائدة على المستوى الثقافي والمعرفي والحضاري!.
بات تعقيد الوضع الميداني والسياسي، سمة ملازمة لكل تقدم في مسار الحل السياسي، وبمراجعة بسيطة يتبين، بأنه أمام كل جولة من مفاوضات جنيف، كان يجري تصعيد الوضع ميدانياً، وإعلامياً بهدف خلط الأوراق، ومنع تقدم العملية السياسية، أو من أجل تحسين الموقع التفاوضي، بعد أن فرض الأمرالواقع على الجميع، الانخراط في عملية جنيف، وعلى الرغم من أن الكل بات يقر، ويعترف، بأنه لا يوجد حل عسكري للأزمة السورية، إلا أن السلاح لم يخفت صوته كما يجب، لابل يجري استخدامه على قدم وساق، والسؤال الآن، ما هو خيار قوى الحل السياسي، والراعي الروسي تحديداً، في حال استمرار السلاح بالهيمنة على المشهد، لاسيما، بعد أن أكد المبعوث الدولي، ستافان ديمستورا بأن الجولة القادمة من مفاوضات جنيف، ستكون خلال شهر أيار القادم، وهي الجولة التي من المفروض أن تبحث الجوانب العملية والإجرائية، لذلك من المتوقع أن يفقد دعاة الحرب صوابهم، ويستخدمون ضدها من جديد ورقة التصعيد العسكري؟
تعلن العديد من الوزارات والمؤسسات الحكومية عن مسابقات لتعيين موظفين لديها ولكن رغم ذلك تبقى فرصة العمل لدى القطاع العام حلماً بعيد المنال، وخصوصاً لمن ليس لديه وساطة أو لا يستطيع دفع رشاوى وهذا ما يجعل غالبية المواطنين لا يثقون بالمسابقات الحكومية ومن يتقدم إليها يتقدم من باب الحظ لا أكثر
بعد أن خسرت شركة بردى مقرها ومعظم آلاتها في منطقة سبينة، تم نقل ما تبقى منها إلى معمل القوالب في منطقة حوش بلاس حيث تولى العمال إعداد المكان وتأهيله ليكون صالحاً للعمل، وأقلعت بردى من جديد عبر خط الإنتاج البرادات، حيث أنتجت نحو 550 براداً العام الفائت وما يقارب 500 لهذا العام، ورغم أن الكمية قليلة نسبيا إلّا أنها تعتبر إنجازاً لا يستهان به، إذا أخذنا في الاعتبار وضع الشركة والصعوبات التي اعترضتها، ولا سيما نهب أغلب معداتها في السبينة.