«ماذا لو اختفى بيل غيتس؟» – تربية الأطفال على عبادة الشخصية والمال!
نشرت قناة «تربوية وتعليميّة» للأطفال على يوتيوب فيديو مخيف يحذّر المشاهدين الصغار من أنّ العالَم «سيصبح مكاناً أسوأ» إذا اختفى بيل غيتس أو بقيّة المليارديرية أو شركاتهم!
نشرت قناة «تربوية وتعليميّة» للأطفال على يوتيوب فيديو مخيف يحذّر المشاهدين الصغار من أنّ العالَم «سيصبح مكاناً أسوأ» إذا اختفى بيل غيتس أو بقيّة المليارديرية أو شركاتهم!
بعد انحسار موجة ثورات السوفييتات العمالية في أوروبا والثورات التحررية الوطنية في المستعمرات 1917-1922، قالت وسائل الإعلام الرأسمالية: إن موجة الثورات والحركات الشعبية قد انتهت. ولكن جاء اندلاع الثورة السورية الكبرى والثورة الصينية كمؤشرين كبيرين على اقتراب انفجار الأزمة الرأسمالية عام 1929. في الصورة مجموعة من رجال الثورة السورية الكبرى سنوات 1925-1927.
صدرت العديد من الكتب التي تتحدث عن جوانب محددة جزئية من الرأسمالية، منها: كتاب يتحدث عن قرن كامل من الأوبئة التي عانت منها البشرية خلال 100 سنة، وكتب عن الطاقة والجرائم التي تختبئ خلف الاقتصادات الرأسمالية، وخاصة مجالات النفط والشحن، ومن أكثرها مفاجئة هو الكتاب الذي يتحدث عن مجتمعات العالم الثالث في أمريكا!
بعد الحديث الكثير عن محاكمة الرئيس السابق دونالد ترامب، أعلن مجلس الشيوخ في 13 كانون الثاني براءة الرئيس السابق من تهمة «التحريض على العصيان» التي وجّهت له على خلفية اقتحام مبنى الكونغرس.
كما غيره من الملفات المعلقة، ربط عدد من المحللين حدوث تطورات جدية في الملف اليمني مع دخول الرئيس الديموقراطي جو بايدن إلى البيت الأبيض، لكن السلوك الفعلي على الأرض يعطي انطباعاً بضعف احتمال تطورات باتجاه الحل، بل إن مراجعة التصريحات والإجراءات المتخذة من قبل الولايات المتحدة تؤكد شكل سير الأحداث.
مؤشر برنامج الغذاء العالمي WFP العامل في مناطق سورية المختلفة يشير إلى وصول عدد غير الآمنين غذائياً في سورية إلى 12,4 مليون في نهاية 2020. ليسجّل بذلك إضافة 4,5 ملايين شخص إلى طيف الجوع. وهؤلاء هم جميع السوريين غير القادرين على تأمين حاجات الغذاء الكافي والصحي بشكل دائم. بزيادة 57% خلال عام واحد، وهو معدل لم تسجّله سورية من قبل. وخلال العامين الماضيين 2019- 2020 ازداد عدد السوريين غير الآمنين غذائياً بنسبة استثنائية. وبينما كان ثلث السوريين في 2015 غير آمنين غذائياً ارتفعت النسبة إلى 60% في نهاية 2020.
وصل المواطن إلى مرحلة فقدان سريع لأبسط مقومات الحياة، من خبز ووقود مع أزمة ارتفاع الأسعار التي تعصف به وتهدد وجوده، ومن المعلوم أن الكهرباء تعد من أهم هذه الحاجات التي لا يستطيع الإنسان في هذا العصر التخلي عنها في أي حال من الأحوال، ولكن المواطن حُرم منها قسراً وبدون مبررات تقنع، حتى أبسط الناس بهذا الواقع المزري الذي يعيشه المواطن بلا كهرباء.
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي حول واقع الكهرباء المتردي، وخاصة في الريف، يقول البوست:
• «لولا هالساعة يلي عم تجي فيا الكهربا ما بقعد بالبلد دقيقة....».