قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
(العمل حق لكل مواطن وواجب عليه، وتعمل الدولة على توفيره لجميع المواطنين) المادة الأربعون من الدستور السوري.
(حق التقاضي وسلوك سبل الطعن والمراجعة والدفاع أمام القضاء مصون بالقانون، يحظر النص في القوانين على تحصين أي عمل أو قرار إداري من رقابة القضاء) المادة الحادية والخمسون.
يختصر البعض الدور التخريبي الذي يلعبه الكيان الصهيوني في سورية بالاعتداءات الجوية التي ارتفعت وتيرتها منذ انفجار الأزمة عام 2011، وزادت كثافتها بشكل كبير منذ 2018 تقريباً.
الدولار يرتفع، الإنتاج والتداول يتوقف تقريباً، المحروقات تنقطع ثم ترتفع أسعارها الرسمية... وأخيراً يتم ضخ كتلة نقدية كـ "منحة" لأصحاب الأجور في جهاز الدولة حصراً ولمرة واحدة فقط وبقيمة لا تتجاوز 50 ألف ليرة!
نشرت قاسيون في عددها رقم 1007 الصادر بتاريخ الأول من آذار الجاري، مادة بعنوان «الكيان الصهيوني إلى زوال...». ناقشت المادة (مستفيدة من مقالة كتبها رئيس الشاباك الأسبق يوفال ديسكين، وكذلك من دراسة أجراها دان بن دافيد رئيس مركز شورش الصهيوني للأبحاث)، جانباً من موجة الهلع الوجودي التي تعم مراكز الأبحاث الصهيونية منذ ما يقرب من عامين حتى الآن؛ ونقصد بذلك الجانب المتعلق بما يسمى «الحريديم»، وهي فئة من المتشددين المتخلفين الذين تزداد نسبتهم بشكل سريع جداً ضمن التركيبة الديمغرافية الموجودة داخل الكيان.
كلمة د قدري جميل في اجتماع عقدته أمانة حلب للثوابت الوطنية شهر آب ٢٠١١
طالت المناقشات تعديل القانون المالي للوحدات الإدارية نهاية 1993 وبداية 1994. وكان المشروع يتضمن رسوماً على الطنابر وإعفاءات لشركات التورز، فتوجه البغل إلى صاحب الطنبر قائلاً: يا صاحبي قلتلك اعملني طنبر تورز ما رضيت! كاريكاتير ساخر منشور في جريدة نضال الشعب، العدد 537 الخميس 13 كانون الثاني 1994.
المجاعة والجوع وحرب المناخ الجديدة وطبيعة المستقبل والهندسة الجيولوجية، والأصول الخفية للحرب، والقمع وعدم المساواة والرأسمال الطبيعي واستغلال المحيط العميق، هي مواضيع تعالجها كتب صدرت مؤخراً في أوروبا والولايات المتحدة.