السورية للتجارة ودورها المغيب!
أكد مدير جمارك دمشق، حسب بعض وسائل الإعلام الأسبوع الماضي، على أن هناك قراراً صادراً حصر بموجبه استيراد مادة الموز بالسورية للتجارة.
أكد مدير جمارك دمشق، حسب بعض وسائل الإعلام الأسبوع الماضي، على أن هناك قراراً صادراً حصر بموجبه استيراد مادة الموز بالسورية للتجارة.
فوجئ اللاجئون السوريين في مخيم الدَّلهميَّة في البقاع – قرب مدينة زحلة ومعروف برقم 027 – بعد منتصف ليل الأحد 24 كانون الأول 2017 (صباح الاثنين) باقتحام جهات أمنية لبنانية لمخيمهم، طالبين منهم إخلاءه فوراً.
يشهد العالم بما فيه منطقتنا، تصاعداً في الحراك الطبقي- للعمال والموظفين- ذي المطالب الاقتصادية الاجتماعية، وهذا له علاقة بتصاعد دور الحركة العمالية عالمياً. ويختلف مستوى الحراك بين بلد وآخر حسب ظروفه الخاصة، ولكن يقع الجميع في قلب الحركة العمالية الصاعدة.
بشرتنا وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك بأن الموز اللبناني سيبدأ توريده اعتباراً من مطلع هذا الأسبوع.
أفرزت الأزمة السورية وعوامل الحرب والحصار والنزوح نتائج خطيرة على صعيد البنية الاقتصادية الاجتماعية للمجتمع السوري، ومنها: بنية الطبقة العاملة السورية، التي تخلخلت وتغيرت كثيراً خلال السنوات الأخيرة.
بعد «مفاجأة» استقالة رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، جاءت «المفاجأة» الثانية، حيث أعلن رياض حجاب، رئيس ما يسمى «الهيئة العليا للمفاوضات»، استقالته من رئاسة الهيئة، بعد أن تم «تطنيشه» ولم تتم دعوته إلى اجتماعٍ مصيريّ يخصُّ هذه الهيئة العتيدة
شهد حدث استقالة الحريري تداعيات سريعة ومكثّفة طوال الأسبوعين الماضيين، سواء دفعاً أم حجباً لاحتمالات انفجار لبنان داخلياً، لتظهر مؤخراً مؤشرات أكثر وضوحاً عمّا قد تحمله الأيام القادمة من الناحية السياسية والأمنية ...
تعتبر استقالة رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري، ثالث أكبر حدث في المنطقة، في غضون عدة أيام، بعد حدثين كبيرين سبقاه، يتمثّلان: بقرب نهاية «داعش» في سورية والعراق، والتغيرات السياسية الكبرى التي تعصف في المملكة العربية السعودية، وفيما يلي دعوة للتفكير بظروف استقالة الحريري، من بوابة التغيرات الإقليمية السريعة أولاً، والوضع اللبناني الداخلي ثانياً ...
تناقلت تصريحات إعلامية عن أحد العاملين في أجندة الإسكوا- الدردري (الوطنية لمستقبل سورية) بأن المدن السورية مدمرة إلى الحد الذي سنحتاج لتسوية بعضها بالأرض وبناء «سوليدير» مكانها، كما تنبع كل يوم شركة تطوير عقاري جديدة، حتى بلغ عددها 42 شركة خاصة. حيث ينظر البعض لصور الدمار السوري، على اعتبارها ورشة ربح عقاري ضخمة!
بعد انتشارها بشكل كبير، واعتياد المواطنين على تداولها، تدخلت مديرية التجارة الداخلية في حمص متأخرة، لتضبط كميات كبيرة من المياه المعبأة والمهربة من لبنان إلى المحافظة، تبين أنها «غير صالحة للاستهلاك البشري» نظراً لارتفاع تعدادها الجرثومي.